"د اع ش"الى هاوية الجحيم|القائد العام للقوات المسلحة:أستعدنا المبادرة وجاري التطهير

[سيد مرحوم]

[سيد مرحوم]

طارق حرب : المادة ٦٣ من الدستور العراقي تنص على رفع الحصانة تلقائياً كل من يلقى القبض عليه بالجرم المشهود

[سيد مرحوم]

قناة افاق الفضائية


عاجل .. رئيس الوزراء يمنح الجندي الذي استشهد في عملية القبض على العلواني رتبة ملازم اول

[سيد مرحوم]

قناة افاق الفضائية


الانبار: المطلوب علي حاتم السليمان يقول:ان حادثة الهجوم على منزل النائب أحمد العلواني واعتقاله وقتل شقيقه وافراد حمايته بإنها "حرب جديدة ضدنا. , و ان العشائر اكملت تحشيدها ولن تكون هناك أية مفاوضات مع الحكومة، وسيكون الرد قاسيا وموجعا.!!!

[سيد مرحوم]

غيدان:العلواني وشقيقه اول من فتحا النار على القوات الامنية وقد اصيب {5} من عناصرنا

آفاق: أكد قائد القوات البرية الفريق اول الركن علي غيدان ان النائب احمد العلواني وشقيقه اول من فتحا النار على القوات الامنية، مبينا انه" تم اصابة {5} من عناصر القوات الامنية". وقال غيدان في مؤتمر صحفي اليوم ان " قوة خرجت لالقاء القبض على المطلوب {علي سليمان العلواني}، شقيق النائب {احمد العلواني}، وفق مذكرة قبض صادرة من قبل القضاء العراقي، الذي منزله ملاصق لمنزل احمد العلواني، فالقوة كان لديها امر القاء القبض، واثناء مداهمة القوة تعرضت الى نيران كثيفة من قبل القوة في البناية، التي تضم منزلي احمد العلواني وشقيقه علي"، مشيرا الى انه" تمت مشاهدة النائب احمد العلواني، وشقيقه وهم اول من فتح النار باتجاه القوات العسكرية". واشار الى ان " امر القوة قد ابلغهم بان مهمتهم القاء القبض على المطلوب علي العلواني واثناء فتح النيران اصيب علي العلواني، واثنين من افراد الحماية، وتم نقلهم الى المستشفى وثم القبض على احمد العلواني في الجرم المشهود لانه قد فتح النار على القوة "، مبينا ان " خمسة من عناصر القوات العسكرة قد اصيبوا بهذه العملية

[سيد مرحوم]

طيفور:- اوصي بالاستمرار بضرب داعش في الأنبار

آفاق أوصى نائب رئيس مجلس النواب عارف طيفور القوات المسلحة بالاستمرار بضرب عصابات القاعدة وداعش الإرهابية في محافظة الأنبار، محذرا من توقف عمليات ثأر الشهيد القائد محمد.وقال طيفور إن "عمليات ثأر الشهيد محمد في الانبار المنفذة من قبل الجيش، ممتازة، لتطهير أرض الأنبار من إرهابيي داعش"، موصيا "وزارتي الداخلية والدفاع وسائر الاجهزة الأمنية بالاستمرار بضرب تنظيم داعش الإرهابي في الأنبار". وحذر طيفور من أنه "في حال توقف تلك العمليات العسكرية سنكون أمام خطر سيطرة الإرهاب على مناطق في الانبار ".وبين أن "هناك اتجاهين لدعم داعش في العراق الأول من الخارج وهذا تقوم به دول اقليمية ومن الداخل هناك حواضن داخل محافظة الانبار".وكشف قائد الفرقة السابعة التي تضطلع بمهام أساسية في عمليات ثأر الشهيد محمد في الانبار عن تحرير الجزء الاكبر من صحراء الغربية التي كانت تحت سيطرة تنظيم داعش الارهابي.

[سيد مرحوم]

الأرهابي الذليل علي العلواني الذي قُتل يوم امس السبت في الانبار على ايدي بواسل الجيش العراقي بعد ان استمر بممارسة نشاطه الارهابي من داخل بيته برمي الرصاص تجاه القوات الامنية هو واخوه النائب الارهابي المجرم احمد العلواني وعناصر حمايته ليقضون اخيرا بين قتيل ومعتقل .

[منازار]

الأنبار: دخول حشود عسكرية لفض الاعتصامات بالقوة وتوجد فرصة أخيرة لحفظ الدماء

أعلن مجلس محافظة الانبار، السبت، عن وجود فرصة "أخيرة" للتوصل الى حل سلمي لرفع الاعتصامات في الانبار او نقلها، كاشفا عن التحضير لعقد اجتماع مع قادة الاعتصام ظهر اليوم "لحفظ الدماء"، فيما أشار الى أن دخول حشود عسكرية الى المحافظة لفض الاعتصامات بالقوة.

وقال نائب رئيس المجلس فالح العيساوي في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "حشودا عسكرية تتوافد على محافظة الانبار على خلفية اتخاذ الحكومة المركزية قرارا بفض الاعتصمات بالقوة"، مبينا أن "اجتماعا عقد، بعد منتصف ليلة أمس، بين محافظ الانبار ورئيس مجلسها مع وزير الدفاع وكالة سعدون الدليمي تم الاتفاق خلاله على منح فرصة أخيرة للتوصل الى حل سلمي لرفع الاعتصامات في الانبار او نقلها الى مكان آخر لحفظ دماء الطرفين".

واضاف العيساوي أن "اجتماعا سيعقد عند الساعة الواحدة من ظهر اليوم، مع قادة الاعتصام وشيوخ العشائر وعلماء الدين، كفرصة أخيرة للتوصل الى حل سلمي"، محذرا من أن "فشل الاجتماع يعني سفكاً للدماء من الطرفين".

وأضاف أن "الحشود العسكرية المحيطة بالفلوجة والرمادي التي استقدمت من خارج المحافظة، ستنسحب في حال التوصل الى اتفاق سلمي".

وكان رئيس الوزراء نوري المالكي، جدد تهديده الاثنين (كانون الأول 2013)، بإنهاء ساحات الاعتصام "بأي شكل" بعد انتهاء المهلة التي منحتها الحكومة لانسحاب المعتصمين، عقب انطلاق عمليات "ثأر القائد محمد" صحراء الانبار لملاحقة داعش والتنظيمات المتطرفة.

[سيد مرحوم]

الجيش يحكم سيطرته على صحراء الأنبار .. و((داعش)) تتلاشى

بواسطة مصطفى الحسيني
– ديسمبر 29, 2013نشر فى: أخبار


احكمت القوات العسكرية المشاركة في حملة القضاء على ارهابيي «داعش» قبضتها على زمام الامور وهي تطارد الزمر التكفيرية في صحراء الانبار، في المعركة التي انطلقت الاسبوع الماضي، وحققت نتائج كبيرة على الارض، لاسيما عقب مشاركة العديد من صنوف الجيش التي تمكنت من دك معاقل الارهابيين، وإلقاء القبض على العشرات منهم، فضلا عن قتل مجاميع كبيرة من تلك الزمر في حصيلة اولية قابلة للزيادة، في ظل اتساع نطاق الحملة التي من المتوقع ان تستمر لحين القضاء بشكل تام على تلك الزمر التكفيرية.
وفي حين اكد قائد عمليات الانبار الفريق الركن رشيد فليح اتساع نطاق الحملة العسكرية لتشمل ثلاثة محاور بهدف ملاحقة فلول الارهابيين وقادة تنظيم القاعدة، فرضت قيادة شرطة محافظة الانبار حظرا للتجوال في قضاء الفلوجة والرمادي على خلفية الاحداث الجارية في المحافظة، في وقت نفى خلاله رئيس مجلس انقاذ الانبار حميد الهايس ارتباك الوضع الامني في الانبار على خلفية القاء القبض على عدد من المطلوبين هناك.
وفيما، اعلنت وزارة الدفاع امس اطلاق سراح «10» سجينات من محافظة الانبار، هددت عشائر قضاء حديثة غرب الانبار بمداهمة ساحات اعتصام الرمادي على خلفية اسر عدد من ابنائها المنتمين للقوى الامنية.
وقال قائد عمليات الانبار الفريق الركن رشيد فليح، في تصريح صحفي، ان «العمليات العسكرية متواصلة في ثلاثة محاور لملاحقة فلول الارهابيين وقادة تنظيم القاعدة، مشيرا الى القاء القبص على العشرات من المطلوبين «.
وأضاف فليح «اننا سنحقق ووفق خططنا الامنية نجاحات كبيرة وسنعلن عنها الاسبوع الحالي».
الى ذلك، كشف قائد الفرقة السابعة، في الانبار عن تحرير الجزء الاكبر من صحراء الغربية التي كانت تحت سيطرة تنظيم داعش الارهابي .
وقال العميد حمزة المحمدي لـ»المركز الخبري لشبكة الاعلام العراقي» إن» حملة ثأر القائد محمد حققت نسب نجاح تصل الى قرابة 80 بالمئة، واستطاعت تحرير الجزء الاكبر من صحراء الانبار خلال الاسبوعين الماضيين «.
واضاف « وجهنا بتكثيف قطعات الجيش على الحدود (السورية – العراقية) لمنع تسلل الارهابيين للمناطق التي تمت السيطرة عليها».
وتابع أن « القوات الامنية تشن حاليا حملة عسكرية كبرى بمشاركة جميع اصناف الجيش على المنطقة الشمالية من نهر الفرات».
في تلك الاثناء، كشف محافظ ذي قار يحيى محمد باقر الناصري، امس السبت، عن ارسال فوج من المهمات الخاصة للمشاركة بالعمليات القتالية الجارية في صحراء الانبار.
وقال الناصري في تصريح صحفي، إن «فوج طوارئ ذي قار الثالث توجه فجر اليوم (امس السبت)، للمشاركة في عمليات ثأر القائد محمد، وتطهير تراب العراق من دنس التكفيريين ومجرمي القاعدة»، مبينا أن «القوة التي ارسلتها محافظة ذي قار الى الانبار لن تؤثر في الوضع الامني المستقر في المحافظة».
بدورها، اعلنت قيادة العمليات المشتركة القاء القبض على مطلوبين اثنين بتهمة الارهاب في قضاء عانة شمال غرب مدينة الرمادي مركز محافظة الانبار.
وذكر بيان صحفي للقيادة ان «عمليات الجزيرة والبادية القت القبض على مطلوبين اثنين وفق قضايا ارهابية، كما عثرت على 10 عبوات لاصقة».
وأضاف «كما عثرت القوة على ناظور ليلي وجهاز اتصال نوع «موتورلا» واسلاك تفخيخ في منطقة عانة بمحافظة الرمادي».
الى ذلك، نفى رئيس مجلس انقاذ الانبار حميد الهايس التصريحات التي ادلى بها عدد من شيوخ العشائر، وتحدثت عن ارتباك الوضع الامني في المحافظة، مؤكدا ان مثل تلك التصريحات غايتها ارباك الوضع الامني.
وقال الهايس «للمركز الخبري لشبكة الاعلام العراقي» إن «الوضع هادئ في الرمادي والفلوجة ولا وجود لاي حالة استنفار لدى العشائر على خلفية اعتقال عدد من المطلوبين».
وفي الوقت الذي اعلنت فيه وزارة الدفاع امس السبت، وفقا لبيان تلقت»الصباح» نسخة منه، اطلاقها سراح (10) سجينات من محافظة الانبار، استجابة لمناشدات الحكومة المحلية ووجهاء وشيوخ الانبار، هددت عشائر قضاء حديثة، بمداهمة ساحات اعتصام الرمادي بعد اسر عدد من العناصر الامنية المنتمين لها.
وذكر مصدر أمني في تصريح صحفي، ان «عشائر حديثة قامت بقطع الطريق العام الرئيس في القضاء وهددت بمداهمة ساحة اعتصام الرمادي في حال عدم الافراج عن عدد من العناصر الامنية المنتمية لعشائر الجغافية والبو نمر، وامهلوا الخاطفين وقتا زمنيا، وبخلافه فانهم سيقومون باقتحام الساحة مع قوات الجيش لاطلاق سراح ابنائهم».
وأضاف المصدر، ان «عدد المختطفين من قبل ساحة الاعتصام هم خمسة من العناصر الامنية بينهم ضابط».
في تلك الاثناء، نسقت وزارة حقوق الإنسان مع وزارتي الداخلية والدفاع للبحث عن المقابر الجماعية التي خلفها تنظيم القاعدة وبقية العصابات الإرهابية في بعض المحافظات.وقال المتحدث باسم الوزارة كامل أمين لـ»المركز الخبري لشبكة الاعلام العراقي» إن «الوزارة تعمل على إحصاء وفتح المقابر من الناحية الفنية والتقنية والقانونية».
وأشار أمين إلى «اكتشاف عدة مقابر جماعية قام بها الإرهاب في أطراف بغداد وبعض المحافظات».

[سيد مرحوم]

فرات الشرع : لا يوجد إرهابيين في ساحات الاعتصام

بواسطة مصطفى الحسيني
– ديسمبر 29, 2013نشر فى: أخبار

قال القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي والنائب عن كتلة المواطن “فرات الشرع” في حديث مع صحيفة “المدى” ان ساحات الاعتصام “ليست ضد الحكومة”، وابناء العشائر اعلنوا تأييدهم للقوات الامنية، مطالبا الاجهزة الامنية بتفعيل دور المؤسسات وحماية ارواح المواطنين، مضيفا اننا “لانعتقد بوجود ارهابيين في ساحات الاعتصام، لان القائمين على التظاهرات، يؤكدون سلمية التظاهرات، ويساندون القوات الامنية”.
ويؤكد الشرع على ضرورة تفعيل “دور المؤسسات الامنية، بشكلها الصحيح، وان تتعامل بشكل مهني وحرفي عاليين، لتأدية واجبها في حماية الارواح والممتلكات”، مطالبا ساحات الاعتصام برفض الشخصيات المشبوهة، وعدم السماح لها باستغلال التظاهرات.

[سيد مرحوم]

عبد الملك السعدي يدين اعتقال الارهابي احمد العلواني ويدعو العشائر الاستعداد للدفاع عن المحافظة

بواسطة سجاد عبد الامير
– ديسمبر 29, 2013نشر فى: أخبار

دعا المرجع الشيخ عبد الملك السعدي، السبت، علماء وعشائر الانبار وأهاليها إلى عقد اجتماع طارئ والاستعداد للدفاع عن محافظتهم، فيما اعتبر اعتقال العلواني ومقتل شقيقه “اعتداءً” عارٍ عن المشروعية السماوية والوضعية، وأشار الى ان الحكومة تكيل بمكيالين.
وقال السعدي أنه “يدين الاعتداء على منزل النائب أحمد العلواني واعتقاله وقتل شقيقه، ويدعو الجميع إلى التوحد والاستعداد للدفاع عن المحافظة”، مطالبا “علماء الدين وشيوخ العشائر والوجهاء في الانبار بعقد اجتماع طارئ للنظر في هذه التحديات التي تحصل على المحافظة والاستهوان بها، ولأجل توحيد الصف والكلمة بينهم للوقوف ضدها بشجاعة”.
ووجه السعدي “دعوة علماء وعشائر الأنبار وأهاليها إلى الاستعداد والاستنفار التام للدفاع عن محافظتهم”، مستنكرا “الاعتداء العاري عن المشروعية السماوية والوضعية”.
ووصف السعدي اعتقال العلواني بأنه “عمل إجرامي يدل على أنَّ الحكومة لا تستسيغ المطالبة بالحقوق، لتبقى متمادية في إجراءاتها التعسفية والتهميشية مع هذا المكون من العراقيين، وإنَّ من يطالب بحقه أو حق المظلومين مصيره الموت على أيد ميليشيات الحكومة التي تقوم بالارهاب المسموح به نحو هذا المكوِّن دون تصدٍّ لها من قبل الدولة”.
وتابع بالقول “أُوجِّه ندائي للسنة وللساحات ولأبناء الرمادي خاصة بأن يُصِرُّوا على المطالبة، لأنَّ من يموت يموت بأجله شهيدا، وإن قوتلتم فدافعوا عن أنفسكم وعرضكم بكل ما أوتيتم من قوة وإستطاعة، وكونوا يدا واحدة أمام كل عدوان، وأدعو الله أن يحميكم من أهل الشر والعدوان الذي لا يريدون للعراق الاستقرار والأمان، ليتخذوا من أعمالهم هذه دعاية انتخابية عند أتباعهم، وما علموا أنَّ الشعب العراقي لا يكون ساذجا ويعرف ما عليه السلطة اليوم”.
وخاطب السعدي الحكومة بالقول، “أوقفي الاعتداء ونزيف الدم فورا، وانظري إلى الشعب نظرة واحدة ولا تكيلي بمكيالين”، داعيا جميع علماء الدين وشيوخ العشائر والوجهاء إلى عقد اجتماع عاجل طارئ، للنظر في هذه التحديات التي تحصل على المحافظة والاستهوان بها؛ ولأجل توحيد الصف والكلمة بينهم للوقوف ضدها بشجاعة”.

[سيد مرحوم]

اسامة النجيفي منح العلواني 13 اجازة مرضية متتالية خلال سنة

بواسطة سجاد عبد الامير
– ديسمبر 29, 2013نشر فى: أخبار

أكدت عضو ائتلاف دولة القانون حنان الفتلاوي، السبت، ان رئاسة البرلمان منحت 13 اجازة مرضية متتالية للنائب احمد العلواني منذ انطلاق اعتصامات الرمادي، مضيفة ان رئيس البرلمان اسامة النجيفي كان يغطي على غيابات العلواني بطريقة قانونية ويشرعن له الغياب، مبينة ان رئاسة البرلمان رفضت طلبها للحصول على اولويات عن اجازات العلواني المرضية للتدقيق فيها.
وقالت الفتلاوي إن “النائب عن القائمة العراقية احمد العلواني لم يحضر اي جلسة منذ بدأت التظاهرات في الانبار والتي استمرت قرابة السنة”، مبينة “طالبت اكثر من مرة رئيس البرلمان اسامة النجيفي كوني رئيسة لجنة شؤون الاعضاء وكوني نائب في البرلمان باتخاذ الاجراءات القانونية بحق النائب المتغيب كونه تجاوز في غياباته الحد المسموح به لكن رئاسة البرلمان لم تتجاوب وكانت مدافعة عن العلواني والمتغيبين من امثال العلواني”.
واضافت ان “رئيس مجلس النواب حاول تسويف الموضوع بخصوص الغياب وقال سنحقق ، قد تكون لديه اجازات مرضية !! وحينما دققت في الموضوع وجدت لدى النائب العلواني 13 اجازة مرضية متتالية وهو غير مريض، شخص يظهر في ساحات الاعتصام ويهتف والنجيفي يعطيه اجازات مرضية للتغطية على غياباته بطريقة قانونية ويشرعن له الغياب”.
واشارت الى ان “النجيفي خرق الدستور وخرق النظام الداخلي ولم يحترم مشاعر الشارع العراقي ولم يتحرم بالقانون”، موضحة ان “العلواني غير مريض وكانت رئاسة البرلمان تعطيه اجازات وهمية والدليل حينما طالبت النجيفي بان يعطيني اولويات الاجازات لادققها وماهو المرض الذي يستحق بان يمنح الناب اجازة على ضوءه لمدة سنة رفض ان يعطيني اية اولويات عن الاجازات المرضية وهي كانت تغطية قانونية من قبل النجيفي للعلواني”.

[سيد مرحوم]

السليمان : اكملنا تحشيدنا وردنا سيكون قاسيا

بواسطة سجاد عبد الامير
– ديسمبر 29, 2013نشر فى: أخبار

وصف علي حاتم السليمان أحد شيوخ عشائر الأنبار والمتهم بتصعيد التوتر الطائفي في العراق، حادثة الهجوم على منزل النائب أحمد العلواني واعتقاله وقتل شقيقه وافراد حمايته بإنها “حرب جديدة ضدنا”.
، واكد السلميان ان “العشائر اكملت تحشيدها ولن تكون هناك أية مفاوضات مع الحكومة، وسيكون الرد قاسيا وموجعا”.

[سيد مرحوم]

الأنبار: دخول حشود عسكرية لفض الاعتصامات بالقوة وتوجد فرصة أخيرة لحفظ الدماء

بواسطة جواد العراقي
– ديسمبر 29, 2013نشر فى: أخبار, امن

أعلن مجلس محافظة الانبار، السبت، عن وجود فرصة “أخيرة” للتوصل الى حل سلمي لرفع الاعتصامات في الانبار او نقلها، كاشفا عن التحضير لعقد اجتماع مع قادة الاعتصام ظهر اليوم “لحفظ الدماء”، فيما أشار الى أن دخول حشود عسكرية الى المحافظة لفض الاعتصامات بالقوة.
وقال نائب رئيس المجلس فالح العيساوي في حديث لـ”السومرية نيوز”، إن “حشودا عسكرية تتوافد على محافظة الانبار على خلفية اتخاذ الحكومة المركزية قرارا بفض الاعتصمات بالقوة”، مبينا أن “اجتماعا عقد، بعد منتصف ليلة أمس، بين محافظ الانبار ورئيس مجلسها مع وزير الدفاع وكالة سعدون الدليمي تم الاتفاق خلاله على منح فرصة أخيرة للتوصل الى حل سلمي لرفع الاعتصامات في الانبار او نقلها الى مكان آخر لحفظ دماء الطرفين”.
واضاف العيساوي أن “اجتماعا سيعقد عند الساعة الواحدة من ظهر اليوم، مع قادة الاعتصام وشيوخ العشائر وعلماء الدين، كفرصة أخيرة للتوصل الى حل سلمي”، محذرا من أن “فشل الاجتماع يعني سفكاً للدماء من الطرفين”.
وأضاف أن “الحشود العسكرية المحيطة بالفلوجة والرمادي التي استقدمت من خارج المحافظة، ستنسحب في حال التوصل الى اتفاق سلمي”.
وكان رئيس الوزراء نوري المالكي، جدد تهديده الاثنين (كانون الأول 2013)، بإنهاء ساحات الاعتصام “بأي شكل” بعد انتهاء المهلة التي منحتها الحكومة لانسحاب المعتصمين، عقب انطلاق عمليات “ثأر القائد محمد” صحراء الانبار لملاحقة داعش والتنظيمات المتطرفة.

[سيد مرحوم]

غيدان : عمليات صحراء الانبار دمرت غالبية معسكرات القاعدة والعشائر صادقة برفع الخيم.

بواسطة فاطمة علي
– ديسمبر 29, 2013نشر فى: أخبار

]

أعلن قائد القوات البرية الفريق الأول الركن علي غيدان تدمير غالبية معسكرات المسلحين وتنظيم القاعدة في صحراء محافظة الانبار.

وتشهد محافظة الانبار عملية عسكرية واسعة منذ الأحد الماضي اطلق عليها عملية [ثأر القائد محمد] تستهدف تنظيم القاعدة والجماعات المسلحة في صحراء الانبار.

وقال غيدان لوكالة كل العراق [أين] ان “العمليات العسكرية المتواصلة والمدعومة بالطيران العسكري قد انهت غالبية معسكرات التنظيمات الارهابية في صحراء الانبار وبقيت عناصر منها يتجولون في الوديان ويتنقلون بين فترة واخرى بالاماكن الوعرة خوفا من ملاحقة القطعات العسكرية ولدينا معلومات بانهم خلال اليومين الماضيين تركوا منطقة الجزيرة ولجأوا الى حواضنهم القريبة من المدن”.

وقال غيدان “كانت لدينا عمليات قامت بها قوات عمليات نينوى [الفرقة الثانية في الجيش] في المناطق القريبة من الجزيرة وتم القاء القبض على [30] شخصاً في هذه المنطقة وكذلك هاجمت قوات الفرقة السابعة حواضن الارهاب التي لجأوا اليها في اقضية هيت وحديثة والمناطق المحاذية اليها وتم اعتقال [72] شخصاً في هذه المناطق بعد ان لجأوا اليها لوجود حواضن واذرع متواطئة معهم والآن لدينا متابعتان للارهاب في مناطق الجزيرة والمدن والقرى القريبة من مراكز المدن”.

وبين غيدان ان “مشكلتنا في الحدود هم الارهابيون الموجودون في داخل الحدود العراقية بين قضاء القائم ومنفذ الوليد وصولا الى منطقة ربيعة في نينوى وهذه المنطقة الحدودية الممتدة بين العراق وسورية يتواجد فيها عناصر وقادة من تنظيم القاعدة في الوديان العميقة وكانوا قبل فترة لديهم معسكرات للتدريب والتخطيط يدفعون من خلالها المجندين للمدن ولكن تم ضربها واستهدافها”مشيرا الى ان” الجيش العراقي هو لكل العراقيين وسنرفع رؤوس العراقيين في الدفاع عنهم وحمايتهم”.

واشار قائد القوات البرية “انه وبعد غروب الشمس من يوم الجمعة الماضية تحولت ساحة التظاهرات من ساحة اعتصام الى منطقة عمليات ورمي عشوائي كثيف بمختلف الاسلحة باتجاه القوات الامنية التي تحمي الساحة واصيب فيها ملازم أول في الشرطة الذي قتل على الفور متأثراً بجراحه وقاموا بحرق سيارة تابعة لاحدى سيطرات الشرطة”.

وأضاف غيدان “كما تم اسر ضابط برتبة رائد في الشرطة مع شرطي اخر من قبل المتواجدين في ساحة الاعتصام واخذوهما داخل الخيم وحرقوا ايضا سيارتين للشرطة وتصادف ان يكون الاسيرين من نفس عشيرة الملازم الاول الذي قتل وهم كلهم من احدى عشائر الدليم”.

وتابع قائد القوات البرية “انه ومع هذا الرمي كان هناك تكبير في كل جوامع الرمادي لغاية ساعة متاخرة وانتهت الحالة نتيجة تدخلاتنا ووزير الدفاع ومحافظ الانبار بان يتوقف الامر لان الجيش لم يتدخل ولم يهدد ساحة الاعتصام والامور هدأت في الساعة 12 ليلاً من يوم الجمعة”مؤكدا ان”قوات الجيش لم تكن قريبة من الساحة ولم تتدخل ولم تطلق طلقة واحدة باتجاه الساحة لانها محمية من قبل الشرطة”.

وبين “انه لم يتم التقرب من ساحة الاعتصام وكانت لدينا نوايا صادقة في رفع الخيم بشكل سلمي من قبل العشائر المتواصلة معنا ولكن نقول لهم ان من قام بنصب الخيم عليهم هم أن يرفعوها”مضيفا ان”العشائر متفاعلة معنا بشكل قوي وغير محدود ولديها نوايا صادقة برفع الخيم ولكنها تتعرض لتهديدات متوالية بحيث لاتستطيع الجهر بنيتها رفع الخيم”.

وكان القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء نوري المالكي قد قال الجمعة الماضية ان “هذه الجمعة هي آخر ايام ساحات الاعتصام ، ومن يريد الصلاة الموحدة مكانها الجوامع وليس في قطع الطرق لاقامة صلاة ، “داعيا” العشائرالانبارية التي نصبت خيما في ساحة الفتنة مكرهين الى أن يسحبوها حتى لاتتعرض للحرق اكراما لهذه العشائر قبل اللجوء إلى حرقها”.

ويأتي هذا التصريح بعد ان اعطى المالكي الاحد الماضي مهلة للمتواجدين في ساحات الاعتصام للانسحاب منها لتحولها الى مقر لقيادة تنظيم القاعدة، وذلك على خلفية مقتل قائد الفرقة السابعة محمد الكروي وعدد من الضباط والجنود اثر مداهمتهم لوكر تابع للقاعدة في وادي حوران غرب الانبار.