 |
-
-
دولة القانون يطالب الحكومة بمقاضاة ارهابيي داعش لدى المحكمة الدولية ومجلس الامن
أغسطس 19, 2014
طالب ائتلاف دولة القانون، الثلاثاء، مجلس الوزراء باصدار قرار باحالة الجرائم الانسانية التي ارتكبتها التنظيمات الارهابية في العراق الى مجلس الامن الدولي ليتعامل معها بموجب البند السابع ومحاكمة مرتكبيها لدى المحكمة الجنائية الدولية. وقال النائب محمود الحسن في مؤتمر صحفي مع نواب كتلته وحضرته “الغد برس”، إن “الجرائم البشعة التي ارتكبتها التنظيمات الارهابية في العديد من المناطق والمحافظات تستدعي احالتها الى مجلس الامن الدولي وتقديم الادلة لمحاكمة مرتكبي تلك الجرائم والمتورطين بها الى المحكمة الجنائية الدولية لينالوا جزائهم العادل وفق الميثاق الدولي بموجب البند السابع”. واضاف الحسن انه “يجب القصاص من مرتكبي تلك الجرائم مهما كانت صفتهم الدولية لان دماء العراقيين الابرياء لن تذهب سدى”. وطالب الحس مجلس النواب بـ”اتخاذ قرارات سريعة وعاجلة لاغاثة النازحين وتوفير التخصيصات المالية وانقاذهم من الازمة الانسانية الحرجة التي يعانونها جراء تلك الجرائم الارهابية”.
-
ناجون من “الدفن” الجماعي يروون قصص الموت على أيدي ارهابيي “داعش”
أغسطس 19, 2014
تركيز متشددي “الدولة الإسلامية” منصب على قتل أبناء الطائفة الشيعية التي تمثل أغلبية في العراق ويعتبرونها فئة ضلت عن صحيح الدين. لكن خلال هجومهم الأخير بالشمال كانت الأقليتان اليزيدية والمسيحية هما المستهدفتين. بغداد/ المسلة: سامو إلياس علي، لاجيء يعول تسعة أطفال لكنه يعجز عن التفكير فيما هو آت. فاستغاثات النساء والأطفال أثناء وأدهم بأيدي مقاتلي “الدولة الإسلامية” بشمال العراق لا تفارق أذنيه. وعلي من الايزيديين الذين فر عشرات الآلاف منهم من سنجار وقرى أخرى آوتهم سنين طويلة أمام زحف “المتشددين” الذين يعتبرون أبناء الأقلية الإيزيدية من “عبدة الشيطان” وعليهم أن يعتنقوا الإسلام وإلا كان مصيرهم الموت. ويجلس اللاجئون بلا حول ولا قوة في مخيمات بالمنطقة الكردية شبه المستقلة في شمال العراق. وقتل عناصر “داعش” المئات من ابناء الشيعة في مناطق الموصل وتلعفر وتم ترحيل الالاف منهم قسريا، في عملية تصفية عرقية وطائفية هي الاكثر مأساة في تاريخ المنطقة الحديث. وبعد ما رأوه من مسلحي “الدولة الاسلامية” الذين لا يتورعون عن قطع الرؤوس وتنفيذ إعدامات جماعية.. يفضل أبناء الشيعة والطائفة الايزيدية الهجرو والابتعاد قدر المستطاع عن الاماكن التي تتواجد فيها “داعش” والتنظيمات الاسلامية المتطرفة. وأتاحت الضربات الجوية الأمريكية على مواقع “الدولة الإسلامية” بعض الطمأنينة في قلوب النازحين، لكن ذلك ليس كافيا. و منذ عشرة أيام.. طوق مقاتلو “الدولة الإسلامية” علي وأبناء قريته فجأة في جنح الليل. كانت لحاهم كثة وكانوا مسلحين بالبنادق الآلية وبعضهم كان ملثما. وبدأ مقاتلو “الدولة الإسلامية” يحفرون خنادق.. سرعان ما تبين أنها مقابر جماعية. وقال علي (46 عاما) الذي كان يملك محل بقالة “لم نفهم. ثم بدأوا يدفعون الناس في تلك الخنادق.. كانوا أحياء.” توقف برهة إذ لم يتمالك دموعه ثم قال “بعد فترة سمعنا أصداء أعيرة نارية. لا أستطيع أن أنسى ذلك المشهد. نساء وأطفال يصرخون طلبا للنجدة. لم يكن أمامنا إلا أن نركض حتى ننجو بأرواحنا. لم يكن هناك ما يمكننا أن نفعله لهم.” وبحسب متابعة “المسلة” وتطورات الاحداث، وتقرير لـ”رويترز” تمكن بعض الايزيديين من الفرار. وتواترت روايات عن مشاهد مماثلة في أجزاء أخرى بالشمال حيث يقتل الشيعة على الهوية من قبل افراد “داعش” والتنظيمات الموالية له. وتحدث مسؤولون عراقيون عن قيام متشددين بقتل 80 يزيديا على الأقل في قرية كوجو لأنهم رفضوا اعتناق الإسلام. وخطفت نساء وأطفال. وكان يبدو أن تركيز متشددي “الدولة الإسلامية” منصب على قتل أبناء الطائفة الشيعية التي تمثل أغلبية في العراق ويعتبرونها فئة ضلت عن صحيح الدين. لكن خلال هجوم “الدولة الإسلامية” الأخير بالشمال كانت الأقليتان اليزيدية والمسيحية هما المستهدفتان. والايزيديون هم أتباع ديانة قديمة منحدرة من الزرادشتية وقد انتشروا في شمال العراق وهم يشكلون جزءا من الأقلية الكردية بالبلاد. وكانت أغلب قراهم قد دمرتها قوات صدام حسين. وبعضهم اقتاده ضباط مخابرات صدام. والآن يتملكهم شعور بأنه لا حول لهم ولا قوة مرة أخرى. فأقرانهم الأكراد هجروهم. وقال داود حسن (26 عاما) الذي يعمل في اصلاح السيارات “ألقوا بالنساء والأطفال تحت الأرض. كانوا أحياء. ما زلت أسمع صراخهم. كانوا يحاولون رفع رؤوسهم حتى يتنفسوا”. وأضاف “كانت لدينا بيوت ومتاجر. أحرقوا كل ممتلكاتنا. لم يعد لدينا شيء”. لكن مطامح “الدولة الإسلامية” تزداد يوما بعد يوم، فقد سيطرت بالفعل على معظم أنحاء الشمال وعلى موارد منها حقول نفط مما سيساعدها على تمويل الخلافة التي أعلنتها. قال حسن وهو يقف إلى جوار خيام مؤقتة كانت نساء يبكين داخلها “ربطوا يدي امرأة في مؤخرة سيارة ورجليها في سيارة أخرى ومزقوها جزءين”.
-
...قبل قليل كنت استمع الى نشرة اخبارية على الحرة تقول ان البيشمركة هم من حرر سد الموصل ولا وجود او مشاركة لاية قوات عراقية , فيما اكد المراسلون والشهود ان قوات النخبة والقوات التكتيكية العراقية وهي قوات عالية التدريب قد فككت مئات العبوات الناسفة التي زرعتها داعش حول السد وهي التي اقتحمته ورفعت العلم العراقي فوقه الساعة الحادية عشرة صباحا وبعدها جاءت البيشمركة لتمسك الارض على الحاضر وترفع علمها اما من ناحية الامريكان والغرب .. فالامر لايعدوا كله اكثر من مسرحية .. تقوم ببطولتها داعش لتحقيق اغراض معينة مثل الالتفاف على نتائج الانتخابات الاخيرة وفرض امر واقع جديد في العراق توطئة للتقسيم ..
وهم البيشمركة !! | د. ناهدة التميمي
قبل ايام انتشرت في الفيس بوك واليوتيوب افلام تظهر البيشمركة الكردية وهي تنسحب على عجل في سيارات وعجلات هروبا وفرارا امام داعش في اقل من نصف ساعة, وتظهر تلك الافلام مذيعة احدى القنوات الكردية تركض وراءهم تريد منهم ان يكلموها عن سر اندحارهم العاجل وهزيمتهم النكراء وتركهم مواقعهم ومدن وقرى يزيدية ومسيحية وشبكية لداعش لتفعل بها الافاعيل .. الا انهم جميعا لم ينطقوا بكلمة , فقد كانوا على عجل في الانسحاب ولاوقت لديهم للكلام. وهم انفسهم الذين عابوا على بعض وحدات الجيش العراقي في الموصل الانسحاب بمكيدة مدبرة امام داعش .. وكذلك فعلت القنوات البعثية التي اطلقت علىهم (جيش الدشاديش) ولم تتذكر هزيمة جيش صدام وقواته من الحرس الجمهوري و الخاص واطواق حماياته وامنه امام دبابتين امريكيتين وهروبهم بالملابس الداخلية والدشاديش التي تصدق بها عليهم بعض المواطنين ليذوبوا بين المدنيين ولم يتعرض لهم احد بالذبح وحز الرقاب كما فعلوا هم بشباننا في الموصل وكلهم كانوا من صغار السن غير المدربين على عكس قوات صدام انذاك. وفجأة وبعد ساعات .. تداعت امريكا وفرنسا وبريطانيا والمانيا وحتى هولندا لارسال مساعدات ومعدات عسكرية عاجلة واسلحة عسكرية للبيشمركة لصد اي هجوم (محتمل) من داعش .. وتحزّم الطيران الامريكي ليقصف داعش ويطردها من اماكن تواجدها حول اربيل .. وللغرابة فقد استصرخ التركمان الشيعة والمسيحيون والشبك ضمير العالم كله للخلاص من فضائع داعش واهوالها وما عملته بهم ولكن العالم صم اعينه واذانه وضميره عن تلك الجرائم وهذا ان دل على شيء فانما يدل على ان البشمركة نمر من ورق ارادوا له ان يكون بحجم وهيئة اكبر من حجمه الحقيقي كما يدل على ان اعدادهم التي كانوا يصرون عليها وهي ما يربوا على المائة وتسعين الف(مقاتل) هي اعداد وهمية وانها زيدت فقط لابتزاز الحكومة واخذ الرواتب لافراد لانعرف ان كانوا موجودين فعلا ام وهما. ويشير ايضا الى انهم لاحول ولاقوة , ولا تدريب ولا عدد .. ولكن نُفخ فيهم كي يكونوا بعبعا يخيف الاخرين وهم انفسهم خائفون .. ولو كانت لهم قدرة وقوة لتصدوا للهجمات التركية والايرانية والقصف اليومي لقراهم منذ امد بعيد ولكنهم لم يفعلوا لضعفهم مما اضطر قياداتهم الى مهادنة الجانبين وكسبهم بالعلاقات التجارية وتقبيل اياديهم بدل لويها .. وعوضا عن تقديم الشكر للطيران العراقي الذي هب وبادر لنجدة الاكراد قامت امريكا بمنعه من الطيران فوق الموصل وسنجار وسهل نينوى في حركة مكشوفة ليجعلوا من البيشمركة فرسان على صهوة من خشب , يحررون تلك المناطق ويستعيدونها, وبعد ذلك لن يخرجوا منها بحجة انهم هم من حررها كذبا وزورا.. والسبب الحقيقي والاهم هي انهم لايريدون ضرب داعش حقا وفعلاويضربون فقط مواقع وبعض العجلات لهم , فربما يحتاجونهم عاجلا في مهمة قذرة اخرى , فقد طلبوا من الطيران العراقي تحديد الاحداثيات فقط وهم يتكفلون بالامر وكانهم لايستطيعون تحديدها . قبل قليل كنت استمع الى نشرة اخبارية على الحرة تقول ان البيشمركة هم من حرر سد الموصل ولا وجود او مشاركة لاية قوات عراقية , فيما اكد المراسلون والشهود ان قوات النخبة والقوات التكتيكية العراقية وهي قوات عالية التدريب قد فككت مئات العبوات الناسفة التي زرعتها داعش حول السد وهي التي اقتحمته ورفعت العلم العراقي فوقه الساعة الحادية عشرة صباحا وبعدها جاءت البيشمركة لتمسك الارض على الحاضر وترفع علمها اما من ناحية الامريكان والغرب .. فالامر لايعدوا كله اكثر من مسرحية .. تقوم ببطولتها داعش لتحقيق اغراض معينة مثل الالتفاف على نتائج الانتخابات الاخيرة وفرض امر واقع جديد في العراق توطئة للتقسيم .. وقد قامت داعش بدورها على اكمل وجه .. واخلت الشمال العراقي من الشيعة العرب والشبك والتركمان والمسيحيين .. ولكن اليزيديين كانوا حجتهم للتدخل وبشكل سافر في شؤون العراق (لحمايتهم) وحماية الاكراد واربيل .. ويقولون ان وجود قوات امريكية وبريطانية برية الان اصبح ضروريا في العراق .. فالحرب الاهلية الشاملة والتي عملوا كل ما بوسعهم لاشعالها لم تحصل , وخسارة الشيعة للحكم ايضا لم تحصل فجاؤوا بداعش لتغير الامور وتمثيلية سد الموصل بحجة ان وجوده بيد داعش يهدد المدنيين والموظفين في السفارة الامريكية في بغداد .. وحقيقة الامر ان بحيرة سد الموصل صغير ولايمكن ان تتسبب باذىً بالغا على الحياة المدنية , ولكنها حجج للتدخل والوجود العسكري , لتثبيت الواقع الجديد .. وحقيقة الامر ان دور داعش انتهى ,, فهم مثل قطيع اغنام تهشّه امريكا بعصاها من هذه الجهة الى تلك .. فقد سيطر الاكراد من خلالها على المناطق (المتنازع عليها) كما سموها, وسيطروا على كركوك وتم ربط الخط مباشرة بالاردن ومنها الى اسرائيل .. وقفزوا على نتائج الانتخابات تحت ضغط وحشيتها وهجروا كل الاقليات غير المرغوب فيها من دولة الاكراد المستقبلية .. فاعزوا لها ان عودوا ادراجكم من حيث اتيتم .. فقد قضي الامر الذي فيه تستفتيان , ورفعت الاقلام وجفت الصحف
-
الخزعلي لرئيس الوزراء المكلف العبادي: الدفاع عن العراق لا يقترن بوجود شخص محدد
أغسطس 19, 2014
أكد الأمين العام لحركة “أهل الحق” الشيخ قيس الخزعلي، الثلاثاء، أن الدفاع عن العراق لا يقترن بوجود شخص بعينه، وذلك خلال مباحثات مع رئيس الوزراء المكلف حيدر العبادي. وقال مصدر مطلع إن “الأمين العام لحركة أهل الحق الشيخ قيس الخزعلي عقد، ظهر اليوم، مع رئيس الوزراء المكلف بتشكيل الحكومة الجديدة حيدر العبادي، اجتماعاً خاصاً أجريا فيه مباحثات مستفيضة بشأن الملف الأمني”. وأوضح المصدر أن الشيخ الخزعلي، شدّد فيه حديثه للعبادي على القول إنّ “عملنا خالص لله وللوطن”، وهي إشارة ألمح فيها الخزعلي إلى أنّ “واجبات الدفاع عن الوطن لا تقترن بوجود شخص بعينه”. وأضاف أن “الخزعلي أشاد في حديثه المفتوح مع العبادي، بكفاءة بعض ضباط القوات المسلحة، ونزاهتهم، وحسن أدائهم لواجباتهم، وتمتعهم بمعنويات عالية، تجعلهم في ذروة الاستعداد للتضحية من أجل حماية البلد وأهله”. وأشار المصدر المطلع، الى أن “الشيخ الخزعلي سيعقد مساء اليوم أيضاً اجتماعاً آخر مع الدكتور سليم الجبوري، رئيس البرلمان”، إلا أنّ المصدر لم يكشف عن طبيعة المباحثات المرتقبة. وكان رئيس الجمهورية العراقية محمد فؤاد معصوم دعا، أول أمس الاحد، الامين العام لحركة اهل الحق الشيخ قيس الخزعلي، الى التفاعل البنّاء مع بقية الكتل السياسية وتعضيد عمل الحكومة المقبلة برئاسة رئيس الوزراء المكلف حيدر العبادي.
-
العبادي يثمن المواقف البطولية للقوات الامنية وطيران الجو بالتصدي لـ”داعش”
أغسطس 19, 2014
ثمن رئيس الوزراء المكلف حيدر العبادي، الثلاثاء، مواقف القوات الأمنية وسلاح الجو البطولية في التصدي لعصابات “داعش”، وفيما أشاد بتضحياتها الجيش والمتطوعين، أكد أن “الدواعش” سينتهون قريبا. وقال العبادي “اننا نثمن المواقف البطولية للقوات الأمنية وسلاح الجو العراقي بالتصدي لعصابات داعش الإرهابية”، مشيدا بـ”التضحيات التي قدمتها القوات الأمنية وأبطال الحشد الشعبي للدفاع عن البلد”. وأضاف العبادي، أن “النصر قريب بأذن وسينتهي الدواعش ومن يدعمهم عن قريب ويرفل ابناء هذا البلد بالأمن والرفاهية”. وأكد رئيس الوزراء المكلف حيدر العبادي، الاثنين (18 آب 2014)، أن خطر “الإرهاب” لا يهدد العراق فقط بل يهدد دول المنطقة والعالم، فيما بين أن الوضع الأمني العراقي في تحسن تدريجي بعد أن استعادت القوات الأمنية زمام المبادرة.
-
علاوي يكشف عن تواصله مع شيوخ عشائر مرتبطين بـ"داعش" وقيادات بعثية
بغداد/...
كشف رئيس ائتلاف الوطنية اياد علاوي، الاثنين، انه يتواصل مع شيوخ عشائر المرتبطين بعصابات "داعش" الإجرامية وعناصر وقيادات في حزب البعث المقبور، واصفا اياهم بــ "الاخوة والاصدقاء".
وقال علاوي في حوار اجرته معه صحيفة "الشرق الاوسط" السعودية واطلع عليه موقع / الأنصار/ رداً على سؤال حول لقائه بشيوخ الانبار "نحن نعرفهم جيدا منذ زمن طويل وهم أصدقاؤنا وإخوتنا، وبعضهم نرتبط معهم بعلاقات عائلية، مثل بيت السليمان الذين نعرفهم أبا عن جد وليس الآن، وكذلك الشيخ علي الحاتم وعشائر العبيد، ودحام المجمعي من عشائر المجمع، والجميلات بالأنبار، والشيخ مشحن كان عضوا في ائتلافنا، وحسين الشعلان، كيف لنا ألا نلتقي بهم ونتحدث معهم؟ هؤلاء هم من وقفوا معنا في القضاء على نظام صدام حسين، وعندهم مطالب مشروعة عبروا عنها بصورة سلمية"! .
واضاف علاوي "نعم نحن نتواصل معهم ومع بعض الأكاديميين والبعثيين الذين تركوا حزب البعث، وأنا أول مسؤول عراقي فتح أبواب الحوار بين المقاومة والبعثيين من جهة والإدارة الأميركية واستطعنا أن نقنع جزءا من المقاومة بالاشتراك في العملية السياسية". انتهى
-
جنود النخبة من الجيش العراقي بعد تحرير سد الموصل
-
-
-
-
اعلام وزارة الدفاع العراقية وبجهود طياران القوة الجوية تم القاء المنشورات التي تتطالب ابناء الموصل الغيارى بحمل السلاح والوقوف امام الغزاة الدواعش وجعل ارض نينوى الحبيبة مقبرة للكفار
تحية لابناء الموصل الشرفاء ممن يقفون مع اخوتهم العراقيين وابناء جيشهم قي مقارعة داعش وعملائهم لازاحة هذا الكابوس الظالم واعادة الحياة الى ام الربيعين مدينة الخير والسلام
-
نشطاء وإعلاميون يتظاهرون وسط بغداد للمطالبة بإنقاذ آمرلي
-
الجيش يستأنف اقتحام تكريت بمحورين ويفكك عشرات العبوات الناسفة
استأنفت قوات الجيش العراقي ،اليوم الاربعاء، اقتحامها لمدينة تكريت لتطهيرها من عصابات داعش الارهابية.
 إلغاء إعجابي
-
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |
رد مع اقتباس
