وكالة أوقات الشام الإخباريةنشر ناشطون على الانترنت صورة زعموا انها لداعش وهي تأسر فتيات في الموصل بعد سيطرتها على المدينة حيث يظهر في الصورة مسلح من داعش و امرأة منقبة تحمل رشاشاً في يدها يبدو أنها تابعة للتنظيم يقومان باقتياد فتيات عراقيات الى مكان مجهول, هذا وقد نشرت منظمات دولية تقارير عن مجازر و عمليات سبي للنساء قام بها التنظيم الارهابي بعد سيطرته على مدينة الموصل في العراق, كما قامت 4 نساء في المدينة بالانتحار خوفاً من سبيهن أو اجبارهن على ممارسة جهاد النكاح
الفتلاوي: انا اول المتطوعين لحمل السلاح للدفاع عن المقدسات مع ابنائي واخواني
يونيو 13, 2014
وجه أبو محمد العدناني، الناطق باسم”داعش” رسالة إلى رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي، أكد فيه على اقتراب ما وصفه بـ”تصفية الحساب،” وقال العدناني في كلمة بثتها صفحات تستخدمها داعش لتمرير بياناتها على موقع التواصل الاجتماعي، تويتر: “ حقا إن بيننا تصفية للحساب صدقت حساب ثقيل طويل ولكن تصفية الحساب لن يكون في سامراء أو بغداد وإنما في كربلاء المنجسة والنجف الأشرك وانتظروا.” وانا “حنان الفتلاوي” اقول لهم تحركوا لكربلاء المقدسة او النجف الاشرف وستكون مقبرتكم لان فيها رجال شرفاء لن يرضوا بتدنيس ارضهم من قبل اصحاب جهاد النكاح… وفيها رجال يعشقون الحسين ويستأنسون بالموت كأستئناس الرضيع بمحالب امه كما قال مولانا ابا عبدالله عليه السلام… وقالتها مرحعيتنا اليوم : حي على الجهاد ….نعم لحمل السلاح … نعم للدفاع عن المقدسات…. وكلنا على اهبة الاستعداد رجالاً ونساءً وطوبى لمن يبذل نفسه في سبيل المقدسات … وانا أول المتطوعين مع ابنائي واخواني …..
جميع قادة الالوية والافواج وقادة الاستخبارات في الموصل هم اكراد واول الفارين امام داعش
يونيو 13, 2014
اغلب افراد الجيش من الاكراد، جنوداُ وقادة كانوا اول الفارين الى اقليم كردستان لحظة دخول داعش الى الموصل بعد تلقيهم الاوامر بذلك. قالت مصادر عسكرية ان “امراء الافواج والالوية في الجيش العراقي المتجحفل في مدينة الموصل وضواحيها هم من الاكراد وابناء المناطق المجاورة، الذين كانوا يدينون بالولاء لحكومة اقليم كردستان، وللمسؤولين المحليين ورؤساء العشائر في المنطقة، ولا يعبئون للأوامر التي تصدرها القيادات العسكرية العليا الا بعد تلقي الضوء الاخضر من اربيل. واضافت المصادر المطلعة أن “اغلب القادة العسكريين اما من الاكراد او من مدينة الموصل ذاتها والذين تربطهم علاقات وثيقة بمحافظ المدينة اثيل النجيفي وجهات سياسية وعشائرية اخرى في المدينة”. واعتبرت المصادر ان “احد اسباب فشل قوات الجيش في التصدي لداعش هو التحريض عليه من قبل النجيفي حين دعا الى خروجه من المدينة”. وزاد في القول “ادت هذه التصريحات العنصرية الى فتنة طائفية داخل المدينة، حين وصف بعض اهالي الموصل الجيش بـ”الصفوي” و”الشيعي”،، كما اظهرت مقاطع فيديو على النت سكانا من الموصل وهم يقذفون مركبات الجيش بالحجارة قبيل دخول داعش اليها”. واضافة الى هذا التحريض، فان اغلب افراد الجيش من الاكراد، جنوداُ وقادة كانوا اول الفارين الى اقليم كردستان لحظة دخول داعش الى الموصل بعد تلقيهم الاوامر بذلك . وكان اثيل النجيفي قال في مؤتمر صحافي امس الثلاثاء ان “كافة القوات الامنية من جيش وشرطة فرّت تماما من الموصل بناءً على اوامر من القيادات العليا في بغداد”، فيما هرب هو الى الاقليم من دون ان يسعى الى مقاومة داعش مع حمايته الكثيرة العدد والمسلحة تسليحا متطوراً. وسيطر المئات من مسلحي الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) على أجزاء من مدينة الموصل في محافظة نينوى في اليوم الخامس من القتال العنيف في المدينة الواقعة شمالي العراق، فيما كانت قوات قوات البشمركة الكردية تستقبل الجنود والضباط الاكراد الفارين . ويعتقد مراقبون ان سقوط الموصل بيد داعش لم يكون سوى تحصيل حاصل لضعف المحافظ وطائفيته وفساد قادة المحافظة الامنيين وتغاضيهم عن جمع التبرعات لداعش والتنظيمات المسلحة منذ فترة ليست بالقصيرة. وكانت صحيفة “التايمز” نشرت تحليلاً لكاثرين فيليب تناول سقوط مدينة الموصل بأيدي داعش، وقالت فيه ان “داعش تعد من أغنى التنظيمات، إذ انها تدفع أموالاً طائلة لعناصرها وتمدّهم بأفضل انواع الاسلحة واكثرها تطوراً “. وتشير فيليب الى ان “الموصل تعتبر من أكبر ممولي داعش، إذ انها كان تؤمن حوالي600 الف جنيه استرليني شهرياً للمساعدة في شراء الاسلحة والمعدات الحربية”.
خيوط التآمر : رسالة شيخ الارهاب والفتنة الضاري للمتآمر أثيل النجيفي نشرت
يونيو 13, 2014
خاص بعراق القانون :
حصلت شبكتنا على نسخة من كتاب تداولته شبكات التواصل الاجتماعي مرسل من شيخ الارهاب حارث الضاري الى الخائن اثيل النجفي يشكره لتعاونه في دعم الارهاب طوال الفترة الماضية ويطالبه بتقديم الدعم الكامل لما اسماهم ( بالمجاهدين) في العملية الكبيرة للقصاص من العملاء
صورة من الارشيف
وصول رئيس الوزراء المالكي الى سامراء للأشراف بنفسه ميدانياً على العمليات العسكرية
يونيو 13, 2014
وصل رئيس الوزراء نوري المالكي الى سامراء ,وذلك للأشراف بنفسه ميدانياً على العمليات العسكرية التي أنطلقت للقضاء على البعث الداعشي والمرتزقة , في حين شدد المالكي على ان العراق يمر الان بمنعطف خطير ومؤامرة كبرى تستهدف وجوده وتسعى لجعل بلاد الرافدين ومهد الحضارات قاعدة للتكفير والكراهية والإرهاب، ودفع شعبه الموحد المتآخي عبر العصور الى التقاتل وتدمير بعضهم للبعض الاخر. وقال المالكي في بيان اليوم : ان امة تمتلك كل هذا التاريخ العظيم وشعبا ورث كل هذه الحضارات واحتضن كل هذه المقدسات لايمكن ان يخضع لسيطرة مجموعات من الظلاميين والتكفيريين الذين لايفقهون الا مهنة القتل والتكفير وتدمير الحياة بكل معانيها. واضاف لقد وقفت المرجعية الدينية العليا كما عودتنا دائما الى جانب العراق وشعبه استشعارا لحجم الخطر الداهم وعمق المؤامرة الخبيثة فدعت كل الموطنين العراقيين القادرين على حمل السلاح الى التطوع في القوات المسلحة والانخراط في تشكيلاتها ومساندتها بكل ما تستطيع معتبرة ذلك واجبا شرعيا فضلا عن كونه واجبا وطنيا، وقد وجهنا باستيعاب جميع المتطوعين . وتابع لقد تضافرت النداءات من المرجعيات الشيعية والسنية بضرورة الاندفاع لمساندة القوات المسلحة في جهادها لدحر الارهابيين ورد كيدهم الى نحورهم. واعرب عن أمله بأن تكون هذه المواقف المشرفة مثالا يحتذى لجميع المرجعيات الدينية والسياسية والزعامات العشائرية والقوى المدنية وكل الحريصين على هذا الوطن ووحدته وتاريخه ومستقبله. وقال المالكي اننا اذ نؤكد لمرجعيتنا الرشيدة وكل الشعب العراقي العزيز من الموصل الحدباء وحتى البصرة الفيحاء على متانة الموقف وتماسك قواتنا المسلحة الباسلة وتأهبها لتطهير كل المدن من براثن هولاء الارهابيين واعادة النازحين الى ديارهم ، فاننا نحذر الجميع في الداخل والخارج من التهاون او التراخي مع هؤلاء الارهابيين الذين لا يرعون حرمة لأحد ولاقدسية لمكان وقد أعلنوا أهدافهم صراحة ونفذوها مباشرة في هدم العتبات المقدسة ودور العبادة وقتل من لايبايعهم ويخضع لطاعتهم اي كان. ودعا الموطنين الى عدم الالتفات لحرب الشائعات التي يبثها الطابور الخامس وتنتشر بين الناس عن او غير قصد في محاولة لإضعاف معنويات المواطنين والقوات المسلحة كما حدث في ما وصفه “مؤامرة الموصل العزيزة”