النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2013
    المشاركات
    515

    افتراضي المفوضية: توزيع اكثر من مليوني بطاقة ناخب في 14 محافظة

    اعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، اليوم السبت، توزيع اكثر من مليونين وستمائة الف بطاقة ناخب في 14 محافظة.

    وقال رئيس الادارة الانتخابية مقداد الشريفي إن "المفوضية وزعت اكثر من مليونين وستمائة الف بطاقة الناخب الالكترونية في 14".

    واضاف الشريفي "سيتم توزيع البطاقات الالكترونية في محافظات بغداد والانبار وواسط وديالى في العشرين من هذا الشهر بعد ان يتم استلامها خلال اليومين المقبلين وفق خطة التوزيع والجدول الزمني الموضوع لها".

    وكانت مكاتب المفوضية في 14 محافظة قد باشرت، قبل اسبوعين، بتوزيع البطاقة الالكترونية للناخبين.

    حمورابي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي

    مشاركة العراقيين بالخارج بالانتخابات


    2014/02/15




    السعودية ترفض افتتاح مكتب لمفوضية الانتخابات و250 الف مغترب سيقترعون في 19 مركزاً

    تعتزم مفوضية الانتخابات، فتح 19 مكتبا لإجراء اقتراع الخارج سيشارك فيه نحو 250 الف عراقي مغترب في 19 بلدا عربيا واجنبيا، كاشفة عن رفض السعودية فتح مكتب للعراقيين المقيمين فيها....
    الى ذلك قالت لجنة العلاقات الخارجية ان المغتربين يشكون من تعقيد عمليات الاقتراع وتشدد المفوضية في الوثائق المطلوبة، مشيرة الى ان المكون المسيحي خسر 100 الف صوت بسبب اجراءات المفوضية.
    ويقول خبير في شؤون الانتخابات ان توزيع مكاتب الاقتراع واجراءات المفوضية تسببت بانخفاض عدد المشتركين في انتخابات 2010.
    ويقول صفاء الموسوي، المتحدث باسم المفوضية العليا للانتخابات، أن الاخيرة، "ستفتح 14 مركزا رئيسا و 5 مكاتب فرعية للناخبين العراقيين في الخارج موزعة على 19 دولة دولة عربية وعالمية"، مشيرا الى ان "هذه المراكز والفروع ستكون مجهزة بقواعد البيانات والاستمارات من أجل تسهيل مهمة اقتراع عراقيي الخارج".
    وأوضح الموسوي، لـ"المدى" امس، ان "الدول التي سيتم فتح مراكز رئيسة فيها هي تركيا، وايران، والاردن، ولبنان، ومصر، والامارات، والمانيا، والسويد، وبريطانيا، والولايات المتحدة، واستراليا، وكندا"، مضيفا "اما المكاتب الفرعية فستكون في اسبانيا، وفرنسا، والنمسا، والنرويج"، لافتا الى ان "السعودية امتنعت عن فتح مراكز انتخابيا فيها للجالية العراقية".
    وكشف المتحدث باسم المفوضية عن ان "عملية الاقتراع لعراقيي الخارج ستكون في يومي 27 - 28 من نيسان المقبل يرافقها تحديث لسجل الناخبين والادلاء باصواتهم"، مشيرا الى ان "مراكز الاقتراع ستكون خارج السفارات العراقية في بنايات مستقلة تم توفير كافة الاجهزة والمعدات".
    وفيما اكد الموسوي ان "عدد الناخبين سيتجاوز الـ250 الف ناخب يتوزع اغلبهم على الولايات المتحدة واستراليا والسويد"، اكد ان "المفوضية لم تحدد إلى الان عدد الوثائق التي تلزم الناخب باحضارها في يوم الاقتراع هل هي فقط جواز السفر النافذ مع الوثاق الرسمية الاربعة الاخرى".
    الى ذلك تحدث النائب عماد يوحنا، عضو لجنة العلاقات الخارجية البرلمانية، عن "وجود الكثير من المعوقات التي تمنع العديد من العراقيين في الخارج من الادلاء باصواتهم بسبب قلة مراكز الاقتراع".
    وكشف يوحنا، لـ"المدى" امس، عن "تسلم لجنة العلاقات الخارجية شكاوى تطالب بمعالجة قضية مراكز الاقتراع والوثائق المطلوبة لمشاركة اي عراقي في الخارج"، مؤكدا ان "هذه الاجراءات افقدت المكون المسيحي لوحده ما يقارب من 100 الف صوت تقريبا".
    ودعا عضو لجنة العلاقات الخارجية البرلمانية إلى "حسم هذه المشاكل والتعهد بنقل المواطنين من الدول التي يقيمون فيها إلى الدول التي يوجد فيها مراكز الاقتراع".
    كاشفا عن اجتماع قريب للجنة العلاقات الخارجية مع ممثلين عن وزارة الخارجية والمفوضية العليا للانتخابات للاطلاع على تفاصيل اقتراع عراقيي الخارج.
    في هذه الأثناء، يؤكد عادل اللامي، الخبير في شؤون الانتخابات، انخفاض مشاركة عراقيي الخارج في الانتخابات قياسا باقتراع 2005.
    ويوضح اللامي، في تصريح لـ"المدى" امس، أن "اقتراع عام 2010 ترواحت مشاركة عراقيي الخارج فيه بين 200 – 250 الف في حين وصل عددهم عام 2005 إلى ما يقارب الـ 275 الف ناخب".
    وعزا الخبير في شؤون الانتخابات تناقص اعداد الناخبين إلى "صعوبة وصول عراقيي الخارج إلى مراكز الاقتراع التي افتتحتها مفوضية الانتخابات في دول العالم"، مشيرا الى ان "كل ثلاث دول او دولتين يخصص لهم مركز اقتراع واحد، وبالتالي فان ذلك يتطلب من كل عراقي السفر مرتين مرة لتحديث سجلاته ومرة لاجراء الاقتراع".
    ويؤكد اللامي ان "هذه العملية مكلفة ماديا على عراقيي الخارج الذين اغلبهم من عوائل فقيرة"، كاشفا عن ان "بعضهم بدأ يتذمر من هذه الاجراءات لقلة مراكز الاقتراع ما انعكس بشكل سلبي على مشاركة كل الجاليات العراقية في اقتراع عام 2010".
    وبشأن امكانية استغلال قلة نسبة المشاركة في اقتراع الخارج في تزوير الانتخابات، أستبعد حصول حالات تزوير بسبب كثافة تواجد المراقبين الاجانب في هذه المراكز مع وجود ممثلين عن الكيانات السياسية ومنظمات المجتمع المدني المعنية بمراقبة سير الانتخابات".

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني