من المؤسف جدا ان ينخدع ابناء البصرة الفيحاء الطيبين جدا ببعض الوجوه والاسماء.....
هذه الوجوه والاسماء التي لم يترك الشيطان واعوانه موطئا في اجسادهم وعقولهم الا ووطئها وجعلهم اعوانا له يجعلون من الباطل حقا ويزوقونه -----

فالعديد من هذه الوجوه والاسماء والتي انطلت الاعيبها على احبتنا في البصرة قد انكشفت عوراتهم وبانت الاعيبهم واتخذ اهل البصرة الطيبين قرارهم ورمي هؤلاء في زبالة التأريخ وسلة المهملات
ومن هؤلاء (((صباح الساعدي و حسين الاسدي وجواد البزوني وقبلهم القصاص الافاك جابر خليفة وغيرهم ))) فالى حيث مكانهم غير مؤسوف عليهم بل كل التشفي منهم ومن يدعمهم وجعلهم
ابواقا ناعقين ضد مصالح الاكثرية -

يطل علينا وجه جديد من اوجه واعوان الشيطان الذي تلبسه وبخديعه الطيبة والمطالبة بحقوق اهل البصرة ولكن في الحقيقة ماهو الا بوق من ابواق الشياطين واعوانهم ولكن بوجه اخر
انه (((محمد الطائي )) الذي ماانفك ومن خلال قناته واجندتها المدعومة من اطراف خليجية وتتشح تحت مظلة وعباءة عمار الحكيم واعوانه من الكويتين الذي لايدخرون وسعا في جهودهم
وامكانياتهم للنيل من حقوق ومصالح الاكثرية الشيعية وتفريق جمعهم وتشتيت كلمتهم .
فقبل الانتخابات ولحد هذه الساعة ينعق البوق (((محمد الطائي )) وقناته وكادرها وفق منهج محموم مسموم له اجندة خليجية كويتية وتحت عباءة عمار الحكيم واعوانه بذريعة حقوق البصرة واقليم البصرة
ويقينا ان اهل البصرة يستحقون اكثر من اي من العراقيين الاخرين فللبصرة واهلها الطيبين الذين يغطون موازنة العراق باكثر من 80 بالمائة فهم اولى من الكرد وحواضن داعش بخيراتهم التي وهبها الله
لهم .كل الحب وكل التقدير للبصرة واهلها ولكن من المفارقات لم تستطيع البصرة ان تنجب من يطالب بحقوقها ويفرضها على العراقيين عربا وكردا وسنة وشيعة .
ان البوق محمد الطائي والذي انخدع به اهل البصرة الطيبون كما انخدعوا سابقا ب ((صباح الساعدي وحسين الاسدي وجواد البزوني وجابر خليفة ))) سينكشف زيف ادعاءاته في اول اختبار له تحت سقف البرلمان
وماهو الادمية تم زراعتها لاستخدامه وكوادره الاعلامية ومحابسة التي يدعي ان السيد المرجع اهداها له ولكادر قناته ....
ولاندري ولم يعلمنا محمد الطائي هل ان الشعارة (((شهد )) من ضمن كوادر قناته حين تم استقبالهم من قبل السيد المرجع وكما يدعي ...
محمد الطائي سيكون مكانه مع الادعياء الذين سبقوك غير مأسوف عليك .
قدرك ان تكون انيسا وجليسا للشعارة شهد ...فأعرف قدرك وحجمك