صفحة 89 من 126 الأولىالأولى ... 3979878889909199 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1,321 إلى 1,335 من 1890
  1. #1321
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    |....قيادات الجيش العراقي وفصائل المقاومة تصر على البدء بعملية تحرير الفلوجة والرمادي في آن واحد، فيما أشار إلى أن الدواعش يعيشون حالة من الانكسار والانهيار النفسي....|


    مصدر امني يكشف عن خطة اميركية لتاخير تحرير الفلوجة سعياً لخروج قيادات داعش بطريقة آمنة


    26/07/2015

    كشف مصدر في العمليات المشتركة، الأحد، عن وضع الأمريكان خطة جديدة وخبيثة لتحرير الانبار، تتضمن تأخير عملية تحرير الفلوجة من أجل إخراج القيادات الداعشية من المدينة، مؤكداً أن قيادات الجيش العراقي وفصائل المقاومة تصر على البدء بعملية تحرير الفلوجة والرمادي في آن واحد، فيما أشار إلى أن الدواعش يعيشون حالة من الانكسار والانهيار النفسي. وقال المصدر في تصريح لـ”وكالة المعلومة” ، إن “الأمريكيين وضعوا خطة جديدة لتحرير محافظة الانبار على مراحل عدة تشمل البدء بعملية تحرير الرمادي وعزلها عن المدن المجاورة لها ومن ثم البدء بعملية تحرير الفلوجة”، مبيناً أن “الأمريكيين لا يريدون فتح الجبهتين في نفس الوقت وخصوصاً الفلوجة فهم مصرين على تأخير انطلاق عمليات تحريرها”. وأضاف أن “السبب في إصرار واشنطن على تأخير عمليات تحرير الفلوجة يعود إلى أن المدينة تضم القيادات الكبيرة لداعش وتعد المنطقة الأهم لهم في العراق”، مشيراً إلى أن “الأمريكيين يريدون إخراج القيادات وعدم تعرضهم للقتل من قبل القوات المسلحة العراقية المسنودة بالحشد وفصائل المقاومة الإسلامية”. وأكد المصدر أن “القادة العراقيين من الجيش وفصائل المقاومة والحشد يؤكدون ضرورة تطويق الفلوجة وعزلها عن مدن الانبار وعدم السماح لأي فرد من داعش بالهروب”، لافتاً إلى أن “العراقيين يصرون على البدء بعملية تحرير الفلوجة قبل الرمادي لأنها تعد رأس الأفعى”. وأشار إلى أن “الجيش العراقي والقطعات المساندة له قادر على تحرير الفلوجة والرمادي في آن واحد كما حصل في عمليات تحرير صلاح الدين، وتقسيم المحاور على فصائل المقاومة والحشد الشعبي”، منوهاً إلى أن “الدواعش يعيشون حالة من الانهيار ويتخذون سياسة زرع الألغام والعبوات الناسفة وأسلوب القنص والانتحاريين”. وكانت خلية الإعلام الحربي اعلنت اليوم السبت، عن دخول القوات الأمنية الى جامعة الأنبار لتطهيرها من سيطرة مجاميع داعش” الإجرامية، مؤكدةً تقدم القوات باتجاه حي التأميم





  2. #1322
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي









  3. #1323
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي


    الرئيس الأمريكي باراك أوباما :
    تتعاون مع الأردن وتركيا لخلق بيئة مواتية لإيقاف تدفق المقاتلين الأجانب إلى سوريا

    الأردن: ممنوع دخول المسلحين من أراضينا إلى سورية
    2015-07-27



    أكد مصدر حكومي أردني أن "الأردن يمنعدخول مسلحين من أراضيه إلىسوريا"، مشيراً إلى أن "السلطات الحدودية تلقي القبض علىكل من يحاول عبور هذه الحدود المغلقة أصلاً إلا لاستقبال اللاجئين".

    وأضاف المصدر لموقع "24 " أن "الأردن بأجهزته الاستخبارية يمنعدخول المقاتلين الأجانب إلى أراضيه، في إطار محاربته للإرهاب أينما كان هدفه".

    وأوضح أن "السلطات على الحدود الأردنية السورية تطبق قواعد الاشتباك مع كل من يحاول اجتياز هذه الحدود بالاتجاهين"، مشيراً إلى أن "عدم امتثال أي متسلل لقواعد الاشتباك تؤدي بالضرورة إلى مقتله، وهو ما يحدث بشكل أسبوعي".

    وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما قال مؤخراً في مقابلة مع قناة بي بي سي البريطانية بأن بلاده "تتعاون مع الأردن وتركيا لخلق بيئة مواتية لإيقاف تدفق المقاتلين الأجانب إلى سوريا".

    وقال المصدرإن "السلطات الحدودية تواجه صعوبة في حماية هذة الحدود بسبب عدم وجود جيش منظم في الجانب الآخر يساعده على ضلبط هذه الحدود".







  4. #1324
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    بوادر حرب تصفية جديدة بين التنظيمات التكفيرية السورية.. من الهدف هذه المرة؟

    2015-07-27







    شنّ قياديون تكفيريون هجوما عنيفا على تنظيم "جند الأقصى"، المتهم باغتيال مازن قسوم، قائد لواء "سهام الحق"، التابع لتنظيم "فيلق الشام"، في مدينة سراقب بريف إدلب السبت.
    وبحسب تقرير نشره موقع «عربي ٢١» فقد طالب عدد من قادة الفصائل التكفيرية في سوريا ومؤيديها "جبهة النصرة"، بالقضاء على "جند الأقصى"، لقتله قسوم، على غرار إنهاء "النصرة"، لـ"حركة حزم"، ردا على قتلها للقيادي في "النصرة"، أبو عيسى الطبقة"، قبل أشهر.
    وحول اللغط المتداول حول وجود "بيعة سرية"، من "جند الأقصى"، لأبي بكر البغدادي، قال صالح الحموي، الملقب بـ"أس الصراع في الشام"، المفصول مؤخرا من "جبهة النصرة"، إن أحد أمنيي "الجند"، أخبره بأن "٦٠% من جند الأقصى مبايعون لداعش، و٣٠% يرون داعش إخوانا لهم ونصرتهم واجبة ضد التحالف، بينما ١٠% يقولون قتال داعش فتنة".
    وكشف حذيفة، نجل عبد الله عزام عن هوية قاتل مازن قسوم، قائلا: "لمن لا يعلم، منفذ عملية اغتيال الشيخ الشهيد بإذن الله مازن قسوم، هو أبو الفاروق وقد كان طالبا عند الشيخ مازن قسوم حين كان في المرحلة الثانوية".
    الكاتب مجاهد مأمون ديرانية، علّق على الموضوع قائلا: "جند الأقصى فصيل داعشي مفسد في الأرض، وكل فصيل داعشي حكمه حكم داعش ولو تسمى بغير اسمها، والحكم واحد، وهو القتال حتى استئصال الفصيل وتشريد العناصر".
    وبعد تسليم "فيلق الشام"، عناصر "جند الأقصى" المتورطين في قتل مازن قسوم، قال أبو عبد العزيز الأنصاري، الشرعي في تنظيم أحرار الشام: "ونحن ننتظر اليوم من جند الأقصى، والنصرة موقفا كموقف الجبهة الشامية يوم رفعت يدها عن حركة حزم بعد مقتل أبو عيسى الطبقة".
    ورغم وجود تيار كبير داخل "النصرة"، يرفض اتهامات "أبو مارية القحطاني"، وغيره لـ"جند الأقصى"، بـ"الدعشنة"، إلا أن مراقبين رجحّوا أن يكون إصدار "الجند"، المرتقب فاصلا في تحديد علاقتهم بتنظيم داعش، وببقية الفصائل.
    ويقول "عيسى الشامي"، أحد عناصر "جبهة النصرة"، إنه زار مقرا لـ"جند الأقصى" أمس، وتوصل إلى نتيجة هي أن "أغلبهم يرون الأمر فتنة، وداعش مخطئة، ونسبة منهم ترى داعش على حق، ولكن لا يريدون قتالنا ونسبة بايعت البغدادي، ونسبة قليلة ترى داعش خوارج ويجب قتالهم".
    يُشار إلى أن "جند الأقصى"، هو أحد الفصائل المكونة لغرفة عمليات "جيش الفتح"، وقد رأى الموقع أنه رغم ذلك فإن "جند الأقصى" لديه محاكمه وقوانينه الخاصة به، "فهو يشارك مع جيش الفتح في المعارك فقط، أما في أمور الحياة، والقضاء فمنعزل عن البقية".





  5. #1325
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    |.....أنقرة بعثت بكل رسائلها لكل الاطراف وخصوصاً للدولة السورية ولإيران، بأن ساعة الصفر للتدخل العلني بسورية قد اقتربت، وأن الاميركيين والفرنسيين وبعض العرب سوف يوفرون لهم المظلة الشرعية والعسكرية لكل ذلك، وهذا ما ترفضه في شكل قاطع كل من روسيا وايران، وحتى مصر المحايدة بالأزمة السورية نوعاً ما، وهذا ما قد يحتم على الدولة السورية وبدعم من حلفائها بالقادم من الأيام للرد المباشر على الدولة التركيه ان اقتربت من الخطوط الحمر بالشمال السوري وبحلب تحديداً، ومن هنا فإن المرحلة المقبلة تحمل العديد من التكهنات والتساؤلات حول تطور الاحداث على الجبهة الشمالية السورية، التي أصبحت ساحة مفتوحة لكل الاحتمالات، والأسابيع الخمسة المقبلة على الارجح سوف تحمل المزيد من الاحداث المتوقعة وغير المتوقعة ميدانياً وعسكرياً على هذه الجبهة تحديداً......|






    تركيا.. مغامرة غير مضمونة النتائج للتدخل في سورية تواجهها لاءات إيران وروسيا؟!

    2015-07-27

    تزامناً مع استمرار تصاعد الفوضى “المصطنعة ” بالداخل التركي ،والحديث عن توجه أنقرة للتحالف مع القوى التي تحارب تنظيم الدولة “داعش “،والذي ترجم مؤخرآ بضربات جوية تركية لبعض مواقع التنظيم “المفترضة “بأقصى شمال وشمال شرقسورية ،وهنا يقرأ البعض ان هذا التدخل التركي هو بداية للحرب على سورية،ومن هنا و بالتحديد سيكون محور حديثنا هنا عن التدخل العلني التركي بالحرب على سورية بحجة محاربة الأرهاب ،وبمحور اخر سيكون حديثنا عن دعم أنقرة لبعض التنظيمات الرديكالية بشمال وشمال غربي وشمال شرقي سورية، ومن هنا نستطيع أن نقرأ بوضوح وخصوصاً بعد معارك محافظة أدلب وحلب الأخيرة أن القوى الاقليمية والدولية وخصوصاًتركيا، قد عادت من جديد لتمارس دورها في اعادة صياغة ورسم ملامح جديده لأهدافها واستراتيجياتها المستقبلية بهذه الحرب المفروضة على الدولة السورية بكل اركانها، وما هذا التطورات المذكورة أعلاه إلا جزء من فصول سابقة، عملت عليها الاستخبارات التركية منذ سنوات عدة، فهي عملت على أنشاء وتغذية وتنظيم صفوف المجاميع المسلحة الرديكالية المعارضة للدولة السورية وخصوصاً بشمال وشمال غربي وشمال شرقي سورية، وقد كانت الحدود التركية المحاذية للحدود السورية شمالاً، هي المنفذ الوحيد لمقاتلي هذه المجاميع، فهذه الحدود المحاذية للحدود السورية كانت وما زالت المنفذ الأكبر لتجميع وتنظيم صفوف هذه المجاميع المسلحة على اختلاف مسمياتها في سورية، وكل ذلك كان يتم بدعم استخباراتي ولوجستي أميركي – تركي.

    ما وراء الكواليس لما يجري في أنقرة اليوم يظهر ان هناك مشروعاً تركياً قيد البحث يستهدف القيام بدعم بعض المجاميع المسلحة بسورية “النصرة واحرار الشام “للدفع بها اتجاه الأراضي السورية شمالاً وبحجج واهية تتمثل بالقضاء على تنظيم “داعش ” ووضع بديل مناسب لـ”داعش ” يتمثل بالنصرة ومن بصفها، وهذه الحجج أيضآ تدخل حسب مراقبين ضمن إطار الدخول المحتمل للجيش التركي إلى الاراضي السورية، وإقامة مناطق عازلة ومناطق حظر جوي بأقصى الشمال السوري، وكل هذا سيتم بحجج إعادة اللاجئين السوريين الى وطنهم وتوفير مناطق آمنة لهم، وهذا ما يتم بحثه الآن بأروقة صنع القرار الاميركي أيضاً، ومن المحتمل أن توافق الإداره الاميركية وتحت ضغط الخليجيين، وتحت ضغط جمهوريي الكونغرس رغم «لاءات» أوباما المتكررة، الرافضة للمشروع التركي بأقصى شمال سورية وبعض الأجزاء الشمالية الشرقيه من سورية، ومن المتوقع ان تمنح واشنطن أنقرة وحلفاءها هامشاً من المناورة وستطلق أيديهم ان أستطاعوا لتجهيز الأرضية العسكريةوالسياسية لإقامة مناطق عازلة ومناطق حظر جوي بأقصى الشمال السوري، وكل هذا متوقع دراسته بواشنطن خلال شهر أب الحالي من هذا العام.

    من الواضح ان موقف أنقرة الساعي لإقامة مناطق عازلة بشمال وشمال غربي سورية، يدعمها ويلتقي معها بهذا الطرح الكثير من الدول الخليجية إضافةً الى فرنسا، ومع زيادة مسار ضغوط بعض ساسة وجنرالات واشنطن «الجمهوريين والمقربين منهم» على أوباما للموافقة على طرح ونقاش هذا الطرح التركي، قد يجد اوباما نفسه بمرحلة ما مضطراً للانسياق وراء المشروع التركي لإرضاء بعض خصومه داخل الكونغرس وبعض حلفائه العرب الخليجيين،وخصوصآ بعد ضغط اوباما لأنجاز الاتفاق النووي الأيراني.

    من الواضح مؤخراً أن تركيا بدأت تناور مجدداً بورقة الشمال السوري، وخصوصاً بعد تقدم المجاميع الرديكالية المسلحة المدعومة من تركيا بمناطق واسعة من محافظة أدلب، وتسعى كذلك أنقرة ان استطاعت ، إلى تكرار سيناريو أدلب نفسه بحلبوحماة وحمص واللأذقية.

    بالمحصلة لقد أعطى التقدم الاخير للمنظمات الرديكالية بشمال غربي سورية فرصة ثمينة لأنقرة لإعادة احياء دورها ومشروعها بالمنطقة، ومن هنا نقرأ بوضوح مدى ارتباط هذه المجاميع الرديكالية العابرة للقارات مع الجانب التركي الذي أصبح ممراً ومقراً لهذه المجاميع، وهذا ما يظهر في
    شكل واضح أرتباط الأجندات التركية بالمنطقة مع أجندات هذه المنظمات الرديكالية المدعومة هي الأخرى من دول وكيانات ومنظمات هدفها الأول والأخير هو تفتيت وتجزئة المجزأ بالوطن العربي خدمة للمشروع المستقبلي الصهيو- اميركي بالمنطقة، وهو ما يظهر حقيقة التفاهم المشترك لكل هذه المنظمات وبين هذه الدول والكيانات لرؤية كل طرف منها للواقع المستقبلي للمنطقة العربية، وخصوصاً للحالة السورية والعراقية، وبالأخص للحرب «الغامضة» التي تدعي أميركا وبعض حلفائها بالمنطقة أنهم يقومون بها لضرب تمدد تنظيم الدولة «داعش» المتطرف.

    هنا وبشق آخر يبدو واضحاً ان هذا المسعى التركي المدعوم بأجندة اقليمية ودولية لإقامة مناطق عازلة بشمال وشمال غربي وشمال شرقي سورية، سيصتدم بمجموعة «لاءات» روسية ايرانية، فهذا المسعى يحتاج الى قرار أممي لتمريره والفيتو الروسيالصيني حاضر دائماً، إضافة الى «لاءات» إيران المعارضة لأي تدخل خارجي بسورية تحت أي عناوين، وهذا ما أكد عليه
    رئيس الشؤون الخارجية في البرلمان الإيراني علاء الدين بروجوردي خلال زيارته مؤخراً دمشق، وعلينا هنا ان لا ننسى ان الجمهورية العربية السورية وعلى رغم خسارتها لجزء كبير من الجولة الاخيرة بمحافظة أدلب، إلا أنها وللآن ما زالت بما تملكه من قدرات عسكرية قادرة على اسقاط أي مشروع علني لتدخل خارجي مباشر أو غير مباشر بسورية.

    ختاماً، نقرأ أن أنقرة بعثت بكل رسائلها لكل الاطراف وخصوصاً للدولة السورية ولإيران، بأن ساعة الصفر للتدخل العلني بسورية قد اقتربت، وأن الاميركيين والفرنسيين وبعض العرب سوف يوفرون لهم المظلة الشرعية والعسكرية لكل ذلك، وهذا ما ترفضه في
    شكل قاطع كل من روسيا وايران، وحتى مصر المحايدة بالأزمة السورية نوعاً ما، وهذا ما قد يحتم على الدولة السورية وبدعم من حلفائها بالقادم من الأيام للرد المباشر على الدولة التركيه ان اقتربت من الخطوط الحمر بالشمال السوري وبحلب تحديداً، ومن هنا فإن المرحلة المقبلة تحمل العديد من التكهنات والتساؤلات حول تطور الاحداث على الجبهة الشمالية السورية، التي أصبحت ساحة مفتوحة لكل الاحتمالات، والأسابيع الخمسة المقبلة على الارجح سوف تحمل المزيد من الاحداث المتوقعة وغير المتوقعة ميدانياً وعسكرياً على هذه الجبهة تحديداً.






  6. #1326
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    |...هناك علامات إستفهام كثيرة تدور حول طبيعة العلاقة بين أنقرة وداعش من خلال تسهيل دخول المقاتلين الأجانب والقوى المتطرفة عبر أراضيها بإتجاه الأراضي السورية، عززتها صفقة إطلاق سراح الرهائن الأتراك في مدينة الموصل والتواطؤ في معركة كوباني السورية فضلاً عن التردد التركي في محاربة التنظيم لحسابات داخلية وإقليمية.إن التغيير السريع في الموقف التركي كإعلان الحرب على داعش، بعد ان كان التنظيم يعمل بحرية كاملة في الأراضي التركية تحت رعاية الإستخبارات التركية والغربية، جاء بعد الإنتصا
    رات المتلاحقة التي حققتها وحداث حماية الشعب الكردية في سورية بطرد داعش من بعض المناطق، بالإضافة الى عوامل أخرى أهمها الإتفاق النووي الإيراني،و الضغوط الداخلية التركية، إثر فشل حزب العدالة والتنمية في الإنتخابات الأخيرة ووصول تيارات تمثل الأقليات في تركيا الى البرلمان كـ "الاكراد"، والخروقات الأمنية الكبيرة التي أحدثها تنظيم داعش في تركيا من خلال ضرب مدينة سوروج التركية، وإعلان الإستخبارات التركية إكتشافها مخططاً كبيراً للتنظيم لضرب العاصمةالتركية.فبعد أن كانت تركيا ممراً أساسياً للسلاح والمقاتلين، أصبحت اليوم هدفاً للتنظيم ممّا يعني دخول أنقرة خطّ المواجهة والحرب ضد داعش من أوسع الأبواب.على الرغم من كونها حتى اليوم مساهمة غير فعّالة.. إن ما تواجهه تركيا اليوم هو مأزق صنعته هي لنفسها عندما تبنت الخيار العسكري لاسقاط النظام السوري، فإذا بالأعداء يتوالدون ويزدادون بالقرب من الحدود، وبالتالي فإن ما يحدث من إشتباكات بين تركيا وداعش هو ثمن تدفعه تركيا لدعمها لهذا التنظيم، فهي مرشحة لدفع فاتورة هذه السنوات الضائعة بسبب سياسة التعنت التي إتبعتها تجاه الأزمة السورية، وأن شهر العسل بين تركيا وداعش قد إنتهى...|




    زواج المصلحة بين تركيا وداعش...طلاق مؤكد بعد حين

    2015-07-27



    هناك علامات إستفهام كثيرة تدور حول طبيعة العلاقة بين أنقرة وداعش أفرزتها إتهامات متتالية من أطراف إقليمية ودولية ومحلية متعددة لأنقرة بدعم تنظيم
    داعش منخلالتسهيل دخول المقاتلين الأجانب والقوى المتطرفة عبر أراضيها بإتجاه الأراضي السورية، هذه الفرضية عززتها صفقة إطلاق سراح الرهائن الأتراك في مدينة الموصل والتواطؤ في معركة كوباني السورية فضلاً عن التردد التركي في محاربة التنظيم لحسابات داخلية وإقليمية، في هذا الإطار أهدرت تركيا سنوات من المواقف المترددة والمتذبذبة من تنظيم داعش وحاولت الرّبط بين قتال تنظيم داعش وبين الأزمة السورية وإنهاء النظام السوري وبذلكأسهم هذا الموقف في تسهيل مهمة داعش، إذ تمت أكبر عمليات تدفق المقاتلين الى التنظيم من خلال الأراضي التركية، وأهم عمليات بيع النفط التي قام بها داعش بعد سيطرته على مناطق غنية بالنفط تمت أيضاً عبر الأراضي التركية.
    إستمرت تركيا منذ بداية الأزمة السورية تغمض عينا وتفتح أخرى فيما يتعلق بما يجري على حدودها مع سورية، ففي الوقت الذي كانت دول المنطقة منشغلة بمحاربة داعش كان أردوغان يناور من خلال محاولة التركيز على الوضع الداخلي السوري، مهاجماً النظام السوري لإسقاطه، ذلك أن سقوط هذا النظام سوف يزيل من أمامه عدواً لدوداً كان لا يتوانى عن تقديم الدعم لحزب العمال الكردستاني -الخصم التاريخي لتركيا- وفي نفس الوقت سوف يضعف سقوط النظام السوري إيران، الحليف الإستراتيجي للرئيس الأسد، ما سيعطي لتركيا حضوراً ودوراً أكبر في السياسة الإقليمية والدولية بعد إنتهاء الصراع في سورية.
    اليوم بدأ حزب العدالة والتنمية يدرك جيداً إن المتغيرات الإقليمية والدولية التي أفرزها الإتفاق النووي الإيراني وتصاعد الإحتجاجات بشأن موجات الإرهاب والدعوات لإيجاد حل سياسي للمنطقة جعلت من هدف القضاء على داعش على رأس أولويات القوى الغربية وليس سقوط النظام السوري كما تطالب أنقرة، فرغم أن تفجر الصراع بين تركيا وداعش جاء عقب التّفجير الأخير بمدينة سوروج القريبة من الحدود السورية، غير أن الثابت أن هذا التغيّر جاء نتيجة تراكم أزمات داخلية إتسم بها المشهد السياسي والأمني التركي على إمتداد السنوات الماضية، وأخرى خارجية تمثلت في القضايا الشائكة والمهمة في المنطقة بشكل عام، غير أن الهجوم الأخير في مدينة سوروج كان بداية ظهور الصراع التركي مع تنظيم داعش بشكل علني خاصة بعد توجه أنقرة الى تبني سياسة جديدة ضد هذا التنظيم من خلال منعها مرور عدد كبير من المقاتلين الى سورية عبر أراضيها، ولعل إتهام السلطات التركية بشكل مباشر لتنظيم داعش بالوقوف وراء التفجير الأخير كان النقطة الفاصلة في سياسة تركيا تجاه الإرهاب في المنطقة، إذ سمحت لطيران التحالف الدولي بتنفيذ غارات ضد المتطرفين فضلاً عن حملات ومداهمات وإعتقالات طالت المشتبهين بإنتماءهم لداعش فضلاً عن تشديد الإجراءات على الحدود لمنع تدفق المقاتلين الأجانب إلى سورية.

    في سياق متصل إن التغيير السريع في الموقف التركي من الحرب المفروضة على سورية، كإعلان الحرب على داعش، بعد ان كان التنظيم يعمل بحرية كاملة في الأراضي التركية تحت رعاية الإستخبارات التركية والغربية، هذا التغيير جاء بعد الإنتصارات المتلاحقة التي حققتها وحداث حماية الشعب الكردية في سورية، والتي إنتهت بطرد داعش من بعض المناطق، بالإضافة الى أن هناك عوامل أخرى ساهمت في تغيير توجهات تركيا لعل أهمها الإتفاق النووي الإيراني الذي يحمل معطيات سمحت لها بإعلان تطوير موقفها ضد تنظيم داعش من الحياد الى المساهمة في الحرب، مع إنها حتى اليوم مساهمة غير فعّالة، بالإضافة الى الضغوط الداخلية التركية، ففشل حزب العدالة والتنمية في الإنتخابات الأخيرة ووصول تيارات تمثل الأقليات في تركيا الى البرلمان "الاكراد"، والخروقات الأمنية الكبيرة التي أحدثها تنظيم داعش في تركيا من خلال ضرب مدينة سوروج التركية، وإعلان الإستخبارات التركية إكتشافها مخططاً كبيراً للتنظيم لضرب العاصمة التركية، كل هذه المعطيات والضغوطات أجبرت تركيا على إتخاذ خطوات سريعة الى الأمام لمواجهة داعش، بالتالي فإن إستهداف الطائرات التركية معاقل داعش خير دليل على تغيّر السّياسة الخارجيّة لأنقرة تجاه أهم الملفّات المطروحة في المنطقة، وهي الحرب ضد الإرهاب والتنظيمات المتطرفة، فبعد أن كانت تركيا ممراً أساسياً للسلاح والمقاتلين، أصبحت اليوم هدفاً للتنظيم ممّا يعني دخول أنقرة خطّ المواجهة والحرب ضد داعش من أوسع الأبواب.

    مجملاً... إن ما تواجهه تركيا اليوم هو مأزق صنعته هي لنفسها عندما تبنت الخيار العسكري لاسقاط النظام السوري، فإذا بالأعداء يتوالدون ويزدادون بالقرب من الحدود، وبالتالي فإن ما يحدث من إشتباكات بين تركيا وداعش هو ثمن تدفعه تركيا لدعمها لهذا التنظيم، فهي مرشحة لدفع فاتورة هذه السنوات الضائعة بسبب سياسة التعنت التي إتبعتها تجاه الأزمة السورية، وأن شهر العسل بين تركيا وداعش قد إنتهى، بالإضافة الى أن هناك إحتجاجات في تركيا لكي يحارب أردوغان هذا التنظيم خاصة بعد تفجيرات مدينة الأكراد، فضلاً عن الضغوط التي تمارس عليه من قبل الأكراد، فهناك إحتمال عودة الأكراد لحمل السلاح ضد تركيا وخاصة بعد وعودهم بحرب الشوارع, فالأكراد يمثلون 20% من سكان تركيا و قادرون على زعزعة حكم أردوغان، بالتالي يمكن النظر الى هذه الدلالات انها إشارة واضحة ودعوة للاستيقاظ من
    خطر داعش، في إطار ذلك يمكنني التساؤل، هل بدأت تركيا بدفع الثمن كونها طرفاً أساسياً في الأزمة السورية؟.أما مستقبل المشهد التركي فإن الإقتصاد سيكون العامل الحاسم لرسم توجهات تركيا المستقبلية، وبالتالي فإن أي هزة إقتصادية تحصل جراء إضطرابات أمنية وعسكرية في تركيا سيكون الرد التركي في أعقابها عنيفاً وباهظاً.





  7. #1327
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    العامري يؤكد ان الـ PKK هو رأس الحربة في الحرب ضد الارهاب وضربات تركيا لمواقعه داعمة لـداعش

    27/07/2015

    وصف الأمين العام لمنظمة بدر والقيادي في الحشد الشعبي هادي العامري، الاثنين، حزب العمال الكردستاني “PKK” بـ”رأس الحربة” في الحرب ضد “داعش”، وفيما اعتبر ان تحركات تركياالأخيرة جاءت لدعم داعش، اشار الى أن المعركة مع “داعش” يجب ان تنتهي في سوريا. وقال العامري في حديث لعدد من وسائل الاعلام وتابعه “عراق القانون”، إن “تركيا لم تغير موقفها من داعش، وما قامت به مؤخراً من تحركات هي عبارة عن لعبة وخدعة لدعم داعش بعد وصول الكرد الى حدودها”، مشيراً إلى أن “حزب العمال الكردستاني وكرد سوريا يشكلون رأس الحربة في الحرب ضد داعش”. وأضاف العامري، أن “العاصمة بغداد ستكون آمنة بعد العمليات الأخيرة في مدينة الرمادي”، لافتاً إلى أن “مقولة البغدادي (زعيم داعش) بالسيطرة على بغداد قد انتهت، وسننتزع منه الفلوجة والرمادي وبيجي وغيرها من المناطق”. ورأى العامري ان “المعركة مع داعش لا يجب ان تنتهي في العراق بل يجب أن تنتهي في سوريا”، معتبراً أنه “لولا الدعم الإيراني لفتوى المرجعية الدينية والحشد الشعبي لسيطر داعش على كل العراق بل ودول الخليج”. وكان رئيس الجمهورية فؤاد معصوم أكد خلال مكالمة هاتفية مع نظيره التركي رجب طيب اردوغان، اليوم الاثنين، أهمية استمرار عملية السلام بين الحكومة التركية وحزب العمال الكردستاني، وذلك بعد قيام تركيا بقصف مواقع لحزب العمال الكردستاني على حدود مع العراق.





  8. #1328
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي


    |....ادعاء تركيا بالانضمام للتحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش الإرهابي هو «محض افتراء» و«مسرحية كبيرة» الهدف الأساسي منها ضرب مكتسبات الكرد ومحاربة حزب العمال الكردستاني واستثمار ذلك للذهاب إلى انتخابات مبكرة وكسب أصوات القوميين الأتراك....|

    برلماني سوري:
    حدودنا مع تركيا ستشهد تطورات خطيرة جداً
    2015-07-29


    اعتبر عضو مجلس الشعب ورئيس المبادرةالوطنيةللأكراد السوريين عمر أوسي أن ادعاءتركيا بالانضمام للتحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش الإرهابيهو «محض افتراء» و«مسرحية كبيرة» الهدف الأساسي منها ضرب مكتسبات الكرد ومحاربة حزب العمال الكردستاني واستثمار ذلك للذهاب إلى انتخابات مبكرة وكسب أصوات القوميين الأتراك.

    وفي حوار مع صحيفة «الوطن»، أكد أوسي أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغانهو «العدو الرئيس والأساسي للأكراد»، داعياً «الأحزاب الكردية السورية لأن يعيدوا حساباتهم لأن موقعهم الطبيعي ضمن سورية».

    ودعا «الأكراد ألا يثقوا بأميركا و«ناتو» فواشنطن هي من تآمرت على مصطفى البارزاني وسلمت عبد اللـه أوجلان إلى تركيا».

    وحذر من أن الأوضاع على التخوم الشمالية للجغرافيا الوطنية السورية في المناطق الكردية من ديريك والمالكية والقامشلي والدرباسية وعامودا مروراً برأس العين وكوباني (عين العرب) حتى عفرين، ستشهد في الأيام القادمة تطورات مثيرة ودراماتيكية وخطيرة جداً قد تقلب الأوضاع حتى الميدانية بتلك المنطقة، وذلك في ضوء إمكانية اتخاذ حكومة العدالة والتنمية قراراً بدخول القوات العسكرية التركية واجتياح بعض الجغرافيات من تلك المنطقة.






  9. #1329
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    «المنطقة الآمنة»: «أحرار الشام» تتهيّأ لارتداء «عباءة أردوغان المعتدلة»؟


    عاد حديث «المنطقة الآمنة» إلى واجهة الحدث السوري. ورغم محاولة أنقرة إظهار إنشائها فيصورة «الأمر المقضي»، لكنّ العقبات التي تعترض المشروع التركي كثيرة، بدءاً من مواقف «الحلفاء» ومدى جديّتهم في دعم «المنطقة»، وليس انتهاءً بصعوبة إيجاد «شركاء» من المجموعات المسلّحة تتحقّق فيهم المواصفات المنشودة للإمساك بـ«المنطقة الآمنة» على الأرض
    يكاد تعبير «المناطق الآمنة» يكون الأكثر وروداً في تصريحات المسؤولين الأتراك على امتداد الحرب السوريّة. مرّات كثيرة تكرّر المشهد ذاته: تكثيف للمساعي التركيّة في هذا السياق، تصاعدٌ يوحي بأنّ التنفيذ بات قاب قوسين، قبلَ أن تشير بوصلة حلفاء أنقرة إلى اتجاه معاكس، ويُعلّق الأمر. في الأيّام الأخيرة عاد الحديث عنإنشاء «منطقة آمنة في الشمال السوري» إلى الواجهة، وبتسارع كبير. ومن دون استبعاد احتمال تكرار السيناريو ذاته، ثمّة مستجدّات عدّة ينبغي أخذُها في عين الاعتبار قد تلعبُ دوراً في الوصول إلى نهاية مختلفة.
    مستجدّات تبدو مرتبطةً بالشأن الداخلي التركي بقدر ما هي مرتبطةٌ بتطورات المشهد في الشمال السوري. فمنذ الانتكاسة التي لحقت بحزب العدالة والتنمية في الانتخابات البرلمانيّة الأخيرة، كان واضحاً أنّ الملف السوري هو أبرز الملفات التي سيسعى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من خلالها إلى «إعادة الأمور إلى نصابها» وفقاً لمنظور حزبه. سواء قادت المجريات إلى انتخابات مُبكرة، أو نجحت المناورات في جذب شركاء معارضين إلى حكومة تركيّة ائتلافيّة. في هذا التوقيت اللافت جاء الدخول التركي على خط المشهد العسكري عبر بوابة «محاربة إرهاب تنظيم الدولة الإسلاميّة». وبات من المسلّم به أن محاربة «داعش» تبدو تفصيلاً جزئيّاً في سلّة الأهداف التركيّة المتوخّاة في المرحلة الراهنة، والتي يحضر فيها الهاجس الكردي بقوّة. وبالنظر إلى جغرافيّة المنطقة التي يدور الحديث عنها، يتضح ببساطة أنّها فُصّلت على مقاس هذا الهاجس. فقيام «المنطقة الآمنة» المنشودة سيكون كفيلاً بمنع اتصال مناطق النفوذ الكردي على طول الخط الحدودي (تفصل بين عفرين غرباً وعين العرب والحسكة شرقاً). كذلك، فإن من شأن المنطقة المذكورة أن تحول بين مناطق سيطرة «داعش» في ريف حلب (الباب تحديداً) وبين الشريط الحدودي. التناقضات بين تصريحات المسؤولين الأتراك وتصريحات حلفائهم في شأن «المنطقة الآمنة» ما زالت قائمة. وفي هذا السياق تجدر الإشارة إلى أن صحيفة «نيويورك تايمز» كانت قد نقلت يوم الاثنين عن «أربعة مسؤولين كبار اطلعوا على المحادثات (الأميركية ــ التركية)» أن «الكثير من التفاصيل لم يتم تحديدها، بما في ذلك عمق الشريط داخل الأراضي السورية». الصحيفة نقلت أيضاً عن «مسؤول كبير في إدارة أوباما» قوله إنّ «هناك تفاصيل لا يزال يتعينالعمل عليها، ولكن ما نتحدث عنه مع تركيا هو التعاون لدعم شركاء على الأرض في شمال سوريا لمواجهة داعش»، مشيرة إلى استخدام المسؤول تعبير «إقامة منطقة خالية من داعش، وضمان قدر أكبر من الأمن والاستقرار على طول الحدود التركية مع سوريا».
    من هم الشركاء المحتملون؟
    في انتظار جلاء حقيقة الموقف الأميركي، واتضاح مدى إمكان إنشاء المنطقة»، فإن السؤال الأبرز هو: من هم الشركاء المحتملون؟ إذ ستقع على عاتق هؤلاء مهمة الانتشار وبسط النفوذ في «المنطقة الآمنة»، وتالياً «ضبط أمنها والدفاع عنها». وهو ما أشار إليه بوضوح رئيس الحكومة التركيّة أحمد داوود أوغلو، الذي قال «قواتنا البرية في سوريا هي الفصائل التي نتعاون معها». ويبدو بديهيّاً أن إدراج أبرز المجموعات المؤثرة في الميدان (وهي المجموعات الجهاديّة) في قائمة الاحتمالات هو أمرٌ مستحيل. وعلى الرغم من أن الأتراك دعموا (وما زالوا) كلّ تلك المجموعات (بما في ذلك داعش الذي تبدلت العلاقة معه أخيراً فقط)، غيرَ أنّ الأمر مختلفٌ في حالة «المنطقة الآمنة». ويمكن الجزم بأن الأتراك سيعمدون إلى دعم «الجهاديين» خارج «المنطقة» لضمان أهداف عدّة، مثل إلهاء تلك المجموعات، والسعي إلى إخراج مزيد من المناطق عن سيطرة الدولة السورية، وبطبيعة الحال مواصلة إنهاك الجيش السوري. أمّا داخل «المنطقة» فثمّة مجموعات مرشّحة عملت في الفترة الأخيرة على تصوير نفسها بعيدة عن قائمة «الجهاديين»، وعلى رأسها تأتي «حركة أحرار الشام الإسلاميّة». مصدرٌ من داخل «الحركة» يجزم بأنّ «للأحرار دوراً رئيسيّاً في المنطقة الآمنة». ويؤكد المصدر لـ«الأخبار» أنّ «هذه ليست توقعات، ثمّة اتصالات كثيرة ومستمرّة بين قادة الحركة، والأصدقاء والداعمين، ومناقشة لدور الحركة في كل التفاصيل». وبعيداً عن «تفاؤل الأحرار المُفرط»، فإن دعم هذه المجموعة يبدو رهناً بالقبول الأميركي، وهو أمرٌ مُستبعد التحقق بالنظر إلى الشراكة المستمرّة بينها وبين «النصرة»، وباقي مكوّنات «جيش الفتح». وتبرز «الفصائل التركمانيّة» متسلحةً بدعم تركي مُطلق، وبكونها حافظت على نفسها بعيدة من «الشائبة الجهاديّة». ويبدو لافتاً في هذا السياق أنّ هذه الفصائل لم تخض معارك حقيقيّة منذ فترة طويلة، وبصورة توحي بأنّ ضابط إيقاعها التركي يرغب في احتفاظها بقوّتها للوقت المناسب. كذلك فإنّ عدم خوضها المعارك قد جنّبها الدخول في تحالفات تغلب عليها الصبغة «الجهاديّة». أبرز هذه المجموعات «كتيبة السلطان محمد الفاتح»، و«كتيبة السلطان مراد»، و«كتيبة السلاجقة»، و«كتيبة أحفاد الفاتحين». ومن التفاصيل اللافتة في هذا السياق يبرز تصريحٌ لـ«رئيس المجلس التركماني السوري» عبد الرحمن مصطفى، قبل أيّام، إذ نقلت عنه وكالة «الأناضول» التركيّة قوله إن «المجموعات التركمانية المقاتلة في سوريا اتخذت قراراً بتقديم دعم أكبر بعضها لبعض، والعمل على إنشاء جيش تركماني في حال سمحت الظروف بذلك». ولا يعني ذلك أنّ الاعتماد على «التركمان» دون سواهم هو أمر سهل، إذ سيكون الأمر كفيلاً بإثارة تحفّظات «عرقيّة» لدى بعض المجموعات، فضلاً عن أنّ «المنطقة الآمنة» في هذه الحالة ستبدو أشبه بـ«كانتون تحرسه الجندرمة التركيّة». وهو أمرٌ يصفه مصدرٌ من «كتائب أبو عمارة» بأنّه «غير وارد، ولا مقبول». ويؤكد المصدر لـ«الأخبار» أنّ «الفصائل التركمانية إخوة لنا، والتفاهم بيننا وبينهم أمرٌ قائم. هناك مجموعات من بينهم يشاركوننا في غرفة عمليات فتح حلب. ونحن ومعظم فصائل الغرفة مستعدون لمشاركتهم في حفظ أمن المنطقة العازلة (الآمنة)».






  10. #1330
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    |...دعوة الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر،لاجتماع بين كبار علماء السنة والشيعة لوأد الفتنة الطائفية في المنطقة تجاهلت (شيعة مصر) الذي ينتمي لوطنهم شيخ الازهر نفسه لعلمهم بها من الصحافة المصرية من دون ان توجه لهم اي دعوة، مما يعني انهم من وجهة نظره لاوجود لهم من الأساس مما يعني « ان شيخ الازهر كما اظهرت وثائق ويكليكس بأنه غير مرتبط بالسياسة المصرية من قريب او بعيد ولكنه مرتبط ربما بتوجهات السعودية « فهو مشغول بالسياسة العربية وهموم السعودية اكثر من انشغاله بهموم مصر، فما يحدث في النهاية هو مبادرة سعودية سياسية موجهة إلى إيران وغير موجهة للداخل المصري»....|

    الدکتور النفيس:
    شيخ الأزهر مرتبط بالسياسة السعودية ویتجاهل شيعة مصر


    لقيت دعوة الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لاجتماع بين كبار علماء السنة والشيعة لوأد الفتنة الطائفية في المنطقة ترحيبا واسعا من إسلاميين وعلماء في الازهر، مطالبين بوضع آليات لتفعيلها على أرض الواقع، من خلال التقريب بين المذاهب وإحياء فتوى الشيخ محمود شلتو، الاان علماء شيعة اعلنوا استياءهم من تجاهلهم واتهموا شيخ الازهر بالعمل وفق تعليمات سعودية.
    ولكن الدكتور أحمد راسم النفيس، الباحث الشيعي قال في تصريحات خاصة لـ «القدس العربي»، « هذه الدعوة غير موجهة للشيعة فيمصر ونحن كشيعة علمنا بهذه الدعوة من الصحافة المصرية ولم توجه لنا اي دعوة، ومن الواضح ان شيخ الازهر يعتبر ان شيعة مصر غير متواجدين، واضاف « ان شيخ الازهر كما اظهرت وثائق ويكليكس بأنه غير مرتبط بالسياسة المصرية من قريب او بعيد ولكنه مرتبط ربما بتوجهات السعودية «.
    واكد « انوكيل الازهر عباس شومان قال انه سيعطي للشيعة الامان في مصر، فبأى صفة له يعطينا الامان فهو ليس وزير الداخلية او قائد جيش، فجميع الاحاديث التي تصدر من الازهر لا ترتبط بأي واقع داخلي مصري، فشيخ الازهر مشغول بالسياسة العربية وهموم السعودية اكثر من انشغاله بهموم مصر، فما يحدث في النهايةهو مبادرة سعودية سياسية موجهة إلى إيران وغير موجهة للداخل المصري».
    وكان الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، قد دعا إلى وقف شلالات الدم التي تجري بين السنة والشيعة، وقال الطيب في حديث له على قناة «الفضائية المصرية»: «إن حديثنا لم نكن نقصد به إحداث فرقة أو اختلاف أو إثارة ضغائن بين السنة والشيعة، إذ الأزهر حريص جدًا على وحدة المسلمين، بل هو أحرص المؤسسات الدينية على وجه الأرض على جمع الشمل ووحدة الأمة الإسلامية، وخاصة في ظل هذا الظروف القاسية التي تمر بأمتنا الإسلامية»، وأضاف: «الأزهر لا يحجر على الرأي أبدًا، لأن الله عز وجل قال: (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)، وكذلك قوله تعالى: (ولكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا)، هذه أصول علمنا إياها القرآن الكريم، لكننا نقول تعالوا نتفق ونلتقي على أصول واضحة تمنع وقوع الفتن، تعالوا لإيقاف شلالات الدم التي تجري بين المسلمين الآن، إذ دماء المسلمين ليست رخيصة» ،ولفت إلى أن هذه الدماء تجري بسبب ثقافة الحقد والإساءة لرموز الأمة وتخوينهم.






  11. #1331
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    |.....معتبرينه عملاً مجر ماً "شرعاً وقانوناً"، واصفينه بالعمل الشائن والمرفوض، "ولايمكن لإنسان صادق الولاء لوطنه أن يمارس أو يدعم أو يؤيد عملاً ضاراً بأمن وطنه وبسلامة شعبه" مؤكدين على "ضرورة أنْ تتلاحم الجهود في مواجهة مشروعات الفتنة والعنف والإرهاب، وفي التصّدي لكل خطابات التحريض والكراهية، والتي تقود الأوطان والشعوب إلى أخطر المآلات والمنزلقات"، مشددين على أن العلماء سيبقون "وكما كانواً دائماً ضد أي فتنة وأي عمل من أعمال الإرهاب"....|



    كبار العلماء يدينون تفجير سترة: لا يؤدى إلا إلى العنف والعبث بأمن الوطن

    29/07/2015م -

    دان كبار علماء البحرين التفجير الذي وقع في سترة الثلثاء 28 يوليو/تموز 2015 والذي أدى لمقتل 3 شرطة وجرح 6 آخرين، معتبرينه عملاً مجرّماً "شرعاً وقانوناً"، واصفينه بالعمل الشائن والمرفوض، "ولايمكن لإنسان صادق الولاء لوطنه أن يمارس أو يدعم أو يؤيد عملاً ضاراً بأمن وطنه وبسلامة شعبه".
    وأضاف العلماء (السيد جواد الوداعي، الشيخ عيسى قاسم والسيد عبدالله الغريفي) في بيانٍ لهم الأربعاء 29 يوليو/تموز 2015 إن ما حدث في سترة "عمل إجرامي، لايؤدي إلّا إلى العنف، والعبث بأمن الوطن"، مؤكدين على "ضرورة أنْ تتلاحم الجهود في مواجهة مشروعات الفتنة والعنف والإرهاب، وفي التصّدي لكل خطابات التحريض والكراهية، والتي تقود الأوطان والشعوب إلى أخطر المآلات والمنزلقات"، مشددين على أن العلماء سيبقون "وكما كانواً دائماً ضد أي فتنة وأي عمل من أعمال الإرهاب".







  12. #1332
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي


    |.....الإرهاب ليس على مائدة سترة(حيث وقع تفجير ماقبل البارحة) يل هو هناك في الحضن الذي خرّج تركي البنعلي المنظر الشرعي لمفجري داعش، و منابر الجمعة التكفيرية التي تحظى بمباركة السلطة وحمايتها وتشجيعها.لشتم طائفة أهل سترة وتكفرهم وتعتبرهم خونة وتخريبيين وعملاء...واليوم السلطة تدير إعلامها بما يؤكد كل ذلك، وكأنها تبصم بهذا الإعلام على ما تقوله حواضن الإرهاب. لذلك فسترة حالتنا، حالة جميع القرى والمناطق في البحرين في وجهة نظر السلطة وتقديرها،..
    أرادت السلطة اليوم أن تحول فشلها في إدارة شؤون 80 ألف نسمة من مواطنيها إلى تهمة لهم،..
    تنقل لنا أم السادة طرفة أخرى عن حالة سترة، تعبر عن الاتهام والاستهداف الممنهج لأهالي سترة، فقد قامت قوات الأمن (الشغب) بتكسير نوافذ سيارات مجموعة من النسوة، وحين ذهبن لتقديم شكاوى في المركز، كان السؤال: هل تتهمين النظام بتكسير سيارتك، من تجيب بنعم، تصادر سيارتها. فطنت إحدى سيدات سترة اللعبة وقالت، لا أتهم أحداً، يبدو أن السماء قذفتها بحجر، فأفرج عن سيارتها...
    هكذا تريد السلطة أن يتهم أهل سترة أنفسهم لا أن يبحثوا عن مسبب الأسباب....|

    التعليق السياسي:
    سترة ومتفجرات "سُفرة" أم السادة


    29/07/2015م -





    هناك في سترة إلى جانب المأساة التي تعيشها بيوتات الستاروه، لا يكف الستراويون عن ابتكار طرائفهم، وطرفة (أم السادة) مع سفرة (الخضر) والمتفجرات واحدة من الفكاهات التي تتداولها النسوة هناك، فقد أعدت ذات ليلة أم السادة سفرة (الخضر) على نية الفرج لأبنائها المطاردين، ويقتضي طقس السفرة أن تترك ليلة كاملة بدون أن يدخل عليها أحد، جهزت (أم السادة) السفرة بكل مكوناتها من الأكلات المنوعة والخضار والفواكه وأغلقت باب الغرفة وكتبت على بابها ممنوع الدخول، وذهبت مطمئنة القلب في نومها العميق على أمل أن تستفتح غدها بسفرتها خبراً، ليطمئن قلبها الوجل على أبنائها، لكن طُرّاق الليل أيقظوا سفرتها في الساعة الثالثة فجراً، وقف خفافيش الظلام على باب سفرتها وطلبوا منها أن تفتح الباب، فقالت لهم بلهجتها الستراوية المحببة: نااايبة، ناوين عليّ بنية!!ما مبطلة الباب، الغرفة متروسة متفجرات، واليما تبغيه إمه يفتحها. خاف الملثمون وظلوا ما يقرب الساعة و(البرقيات تُعطي) حسب ما كانت تسرد أم السادة. سألوها (ليش هذه المتفجرات) قالت لهم بعفوية واثقة: ليجم، أبغي أفجركم. في النهاية أحضروا عمالاً آسيويين وطلبوا منهم يفتحون الباب، فتفاجأ الجميع بالسفرة الأنيقة، وقالوا لها أين المتفجرات؟ لم يعدم حس أم السادة الفكاهي الحيلة، فقالت لهم كل شيء على السفرة مشحون متفجرات، خصوصا (الخيار) وما يخصني إذا انفجرت، وحسب رواية أم السادة، ما هدأ خوفهم إلا ابتسامة الآسيوي، حين قال لهم: بابا هادي سفرة الخضر، ما فيه خوف.
    حديث وزير الداخلية ومستشار الملك ورئيس تحرير جريدة أخبار الخليج عن الإرهاب في سترة،هو حديث يتطابق تماماً مع حديث أم السادة عن متفجرات سفرة (الخضر) إلا أنه يخلو من الطرافة والفكاهة.
    سلطة تريد من شعبها أن يتهم نفسه ويقول بجدية ما قالته أم السادة عن نفسها بسخرية، هذه هي خلاصة قصة شعب البحرين مع سلطته.
    قبل عام حين هاجمت السلطة (سترة) عبر إحدى صحفها، ووسمتها بالإرهاب، كتبت مرآة البحرين (سترة حالتنا) فهي الجزيرة التي تحمل كل ما في جزيرتنا (البحرين) من علامات وإيلامات.
    الإرهاب ليس على مائدة سترة،هو هناك في الحضن الذي خرّج تركي البنعلي المنظر الشرعي لمفجري داعش، هناك حيث منابر الجمعة التكفيرية التي تحظى بمباركة السلطة وحمايتها وتشجيعها.المنابر التي تشتم في طائفة أهل سترة وتكفرهم وتعتبرهم خونة وتخريبيين وعملاء.
    واليوم السلطة تدير إعلامها بما يؤكد كل ذلك، وكأنها تبصم بهذا الإعلام على ما تقوله حواضن الإرهاب. لذلك فسترة حالتنا، حالة جميع القرى والمناطق في البحرين في وجهة نظر السلطة وتقديرها، فائض المعنى والتحريض الذي يوجهه خطاب الإعلام الرسمي وأجهزته يغطي حالة سترة وحالات المناطق التي تشابهها.
    ما كتبه مراسل نيويورك تايمز في الشرق الأوسط أنطوني شديد (Anthony Shadid) عن سترة التي زارها في أكتوبر/تشرين الأول 2011 قبل وفاته في سوريا في 16 فبراير/شباط 2012، يؤكد قراءته العميقة لهذه الجزيرة التي وجدها تمثل حالة البحرين وكأن ما يجري في مناطق البحرين يقول (حالتنا سترة).
    يقول أنطوني "كانت سترة قرية ريفية يروج فيها صيد السمك والزراعة ثم تحولت إلى لوحة ترسم ملامح المدينة التي تعاني من المِحن والحرمان والألم. هذه المدينة الشيعية المكونة من 80 ألف نسمة، شديدة الاضطراب، ما جعل حتى زعماء المعارضة يبدون تعجبهم مما تقدمه من تحد".
    أرادت السلطة اليوم أن تحول فشلها في إدارة شؤون 80 ألف نسمة من مواطنيها إلى تهمة لهم، ينتظر كل هؤلاء الشبان الذين سيخرجون من وسط أهلهم كأكباش فداء، يقدمون على مذبح السلطة لتشفي غضبها وتداري فشلها.هكذا تحول كل حدث إلى انتقام بدل أن تجد فيه فرصة لبناءالثقة مع مواطنيها، هكذا لن يتوقف هذا المريض عن ممارسة عنفه وتضييع فرص شفائه.
    تنقل لنا أم السادة طرفة أخرى عنحالة سترة، تعبر عن الاتهام والاستهداف الممنهج لأهالي سترة، فقد قامت قوات الأمن (الشغب) بتكسير نوافذ سيارات مجموعة من النسوة، وحين ذهبن لتقديم شكاوى في المركز، كان السؤال: هل تتهمين النظام بتكسير سيارتك، من تجيب بنعم، تصادر سيارتها. فطنت إحدى سيدات سترة اللعبة وقالت، لا أتهم أحداً، يبدو أن السماء قذفتها بحجر، فأفرج عن سيارتها. هكذا تريد السلطة أن يتهم أهل سترة أنفسهم لا أن يبحثوا عن مسبب الأسباب.
    حالة سترة معروفة بالإيمان بالسلمية التي هي حالةالبحرين كلها، لن تكون سترة حالة إرهاب كما تريد أن تقول الحكومة للعالم، ولن تتهم سترة أبناءها الذين تعمل السلطة على تحويلهم إلى وجوه تنبئ بمستقبل قاتم، كما يقول أنطوني شديد في عنوان مقالته " في سترة المليئة بالأنقاض: وجوه الشباب تنبئ بمستقبل قاتم للبحرين".







  13. #1333
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المشاركات
    1,040

    افتراضي

    القيادة الأمريكيه و التحالف تمنع ضرب طريق اﻹمداد الرئيس لداعش
    https://www.facebook.com/44742935541...3270591163911/
    اعترافات من مباشرة من قبل ضباط البشمركه
    القيادة الكردية و امريكا و التحالف تمنع ضرب طريق اﻹمداد الرئيس لداعش

  14. #1334
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المشاركات
    1,040

    افتراضي

    https://www.facebook.com/44742935541...3270591163911/ اعترافات من مباشرة من قبل ضباط البشمركه القيادة الكردية و امريكا و التحالف تمنع ضرب طريق اﻹمداد الرئيس لداعش نحن وغيرن الملايين لايشك في الحقيقه ولكن هذا الضابط الكردي !!! وقناة الويل والثبور الجزيره مثيرة الفتن والويلات الدعر والمفاسد في كل آن مالغرض من بث هذه ألأشرطه اليوم وتوجيهها للشعوب العربيه والعالميه والأسلاميه والمسيحيه وكل القوميات التي تقيم على أرض العراق وسوريا وفلسطين ومصر واليمن الا من استفاقه ياألهي حكمة الرب العظيم في هذه ألأمه أما من داعي .. الحمد لله القلوب مطمئنه والجواب قريب

  15. #1335
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    لسبت 1 أغسطس 2015 -

    فريد زكريا:الدنمارك شنت غارات ضد "داعش" أكثر من الدول العربية مجتمعة!

    فريد زكريا

    قال فريد زكريا المحلل السياسي ومقدم برنامج GPS على شبكة CNN إن تنظيم "داعش" في العراق والشام، يعتبر خطرا وجوديا في المنطقة التي تحيط به، متسائلا عن الدورالذي تقوم به الدول العربية في التحالف الدولي ضد هذا الخطر.
    وأوضح زكريا: "الحقيقة الغريبة أنه وفي الوقت الذي يعتبر فيه "داعش" خطرا وجوديا لمن حوله، فإن من حوله علىما يبدو لا يقومون بشيء حيال ذلك، فالأردن والسعودية والبحرين والإمارات شاركوا في العمليات العسكرية ضد التنظيم في سوريا ولكن أنظروا حجم مساهمتهم."
    وتابع قائلا: "أميركا أطلقت أكثر من 2092 غارة ضدداعش في سوريا بحسب الجيش الأميركي، في الوقت الذي أطلق فيه الحلفاء العرب مجتمعين 108 غارات، وبحسب تقديرات منظمة الحروب الجوية فإن الدنمارك أطلقت 109 غارات، أي أكثر من الغاراتالتي شنها التحالف العربي مجتمعا، وهولندا شنت 180 غارة ضد تنظيم داعش."
    وأضاف: "المملكة السعودية تعتبر أكبرسوق للمعدات الدفاعية الأميركية في العالم بحسب تقرير الـIHS السنوي عن الدفاع الأميركي، وفي العام 2015 فإن واحدا من بين سبعة دولارات تنفق على استيراد المعدات العسكرية ستكون من السعودية بحسب توقعات الـIHS."
    وأردف قائلا: "السعودية والإمارات استوردتا معا معدات دفاعية أكثر مما استورده غرب دول أوروبا مجتمعة، في حين أن مصرالتي لها أكبر قوة جوية في المنطقة بحسب الـIHS إلا أنها للآن قامت ببعض الغارات ضد "داعش" في ليبيا فقط ولم تشن أي غارات على التنظيم في سوريا."
    وحول الدور التركي في القتال ضد داعش، قال زكريا: "تتصدر الأخبار التي تردنا من الشرق الأوسط عن دخول تركيا في الحرب ضد "داعش" والسماح للطائرات الأميركية باستخدام قواعدها الجوية كنقطة لإطلاق الهجمات، في الوقت الذي ستحاول فيه الدولتان خلق منطقة لا يتواجد فيها عناصر تنظيم "داعش" بشمال سوريا، ولكن وكما أغلب الأمور في الشرق الأوسط فإن الحقيقة أكثر تعقيدا، فتركيا وخلال أولى الضربات الجوية لها يبدو أنها تستهدف المقاتلين الأكراد في العراق بما فيهم هؤلاء الحلفاء في الحملة ضد "داعش"، لماذا؟"
    وأردف قائلا: "الجوابهو ببساطة الخوف من الأكراد داخل تركيا، إلى جانب اختلاف أنقرة مع مجموعات كردية في مناطق أخرى بالمنطقة، وبحسب مراقبين فإن الدافع الآخر لتركيا هو المكاسب السياسية داخل البلاد، فحزب الرئيس رجب طيب أردوغان فشل في الفوز بأغلبية في الانتخابات الأخيرة، وذلك لأول مرة منذ سنوات الأمر الذي أجبره على البحث عن أحزاب أخرى لتشكيل تحالف، وغارات أنقرة من الممكن أن تشعل مدا قوميا حوله ما يسمح له بالدعوة لانتخابات أخرى للحصول على أغلبية، ولكن السؤال ماذا لو حصل ذلك بالفعل ونال أردوغان أغلبية في الانتخابات؟ جواب بعض المراقبين هو أن معدل الغارات والضربات الجوية سينخفض حالما تؤدي الهدف منها على الساحة السياسية الداخلية."!






صفحة 89 من 126 الأولىالأولى ... 3979878889909199 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني