حزب إيران في العراق يعترف: ظلمنا السنة من 2003
اعتبر القيادي في المجلس الأعلى الاسلامي همام حمودي أن "المكون السني في العراق تعرض للظلم منذ العام 2003، بداية على يد القوات الأميركية واستمر الظلم حتى بعد انسحابها عام 2011."
وقال حمودي النائب في البرلمان العراقي والمقرب من عمار الحكيم إن "هناك مظلومية بالنسبة للسنة في العراق كانت بعد العام 2003 وهذه المظلومية بدأت من قبل الأميركان واستمرت حتى بعد انسحابهم".
وأضاف حمودي الذي عاد للعراق من ايران بعد احتلاله عام 2003 أن "عملية التصعيد الامني التي مورست ضد السنة هي التي أججت الاحتقان السني الموجود الان، كما أن عمليات الاعتقالات الجماعية التي مارستها الحكومة ضد السنة هي التي أنشأت هذا الاحتقان".
التعليق
اهدار حقوق شيعية لاجل " عفية " سنية لم يحصل عليها حمودي الذي كنت احسبه آخر الرجال المحترمين في سفينة عمار الحكيم
انظر لعنوان الخبر لترى كيف استقبل السنة تصريحات حمودي التي اقل ما يقال عنها انها مزايدة على الدم الشيعي لاجل منصب رئيس الوزراء في سوق البغاء السياسي يمارسه معمم لم يحترم عمامته