عضو لجنة الامن في مجلس بغداد يكشف عن وجود حواضن لداعش في منطقة الكرادة ويدعو الى تفعي

[شكسبير]

دعا عضو لجنة الامن في مجلس محافظة بغداد سعد المطلبي إلى تفعيل الجهد الاستخباري في منطقة الكرادة وسط العاصمة التي تتعرض باستمرار إلى عمليات امنية تستهدف المواطنين العزل.

وقال المطلبي في تصريح لـimnإن " هناك حواضناً لعصابات داعش الارهابية في منطقة الكرادة تسهل عملية استهداف المدنين العزل الامر الذي يتطلب تكثيف الجهود الاستخبارية لمواجهة عصابات داعش الارهابية خلال المرحلة المقبلة ".

وأضاف أن " المعلومات التي حصلنا عليها تشير إلى أن عصابات داعش تفككت بشكل كبير وتحولت إلى جبهات صغيرة الا اننا بحاجة إلى تعزيز الجهود الاستخبارية لتفكيك هذه المجاميع بشكل نهائي وملاحقتها ".

وتتعرض منطقة الكرادة وسط العاصمة بغداد إلى عمليات ارهابية جبانة تستهدف المواطنين العزل كان اخرها انفجارين وقعا قبل اسبوع في منطقة الكرادة داخل راح ضحيتهما العديد من المواطنين الابرياء.

[ضد البعثيين]

دعا عضو لجنة الامن في مجلس محافظة بغداد سعد المطلبي إلى تفعيل الجهد الاستخباري في منطقة الكرادة وسط العاصمة التي تتعرض باستمرار إلى عمليات امنية تستهدف المواطنين العزل.

وقال المطلبي في تصريح لـimnإن " هناك حواضناً لعصابات داعش الارهابية في منطقة الكرادة تسهل عملية استهداف المدنين العزل الامر الذي يتطلب تكثيف الجهود الاستخبارية لمواجهة عصابات داعش الارهابية خلال المرحلة المقبلة ".

وأضاف أن " المعلومات التي حصلنا عليها تشير إلى أن عصابات داعش تفككت بشكل كبير وتحولت إلى جبهات صغيرة الا اننا بحاجة إلى تعزيز الجهود الاستخبارية لتفكيك هذه المجاميع بشكل نهائي وملاحقتها ".

وتتعرض منطقة الكرادة وسط العاصمة بغداد إلى عمليات ارهابية جبانة تستهدف المواطنين العزل كان اخرها انفجارين وقعا قبل اسبوع في منطقة الكرادة داخل راح ضحيتهما العديد من المواطنين الابرياء.

كل العالم تنصب كاميرات مراقبة إلا العراق

[شكسبير]

كل العالم تنصب كاميرات مراقبة إلا العراق

لمعرفة الحواضن يا عزيزي لانحتاج الى كاميرات
بل الى عيون متفتحه ومبصرة وعقول نبهة وغيرة عراقيه اصيله
تراقب كل شاردة وواردة تخرج من هذه الحواضن العفنه
فالمقبور صدام عليه لعنة الله كان يسكن القصر الجمهوري في بغداد وتأتيه التقارير الامنيه والسريه من كل محافظات العراق
واغلب هذه العيون الصداميه كانت تكتب التقارير الامنيه من اجل المحافظه على كرسي هذا الجرذ المقبور
فلماذا لايفتح العراقيين عيونهم الان ويكتبون التقارير الامنيه من اجل مصلحة وطنهم وشعبهم واجتثاث الارهاب وحواضنه وجحوره العفنه
لماذا لانصنع منظومه امنيه شعبيه تزود الجهات الامنيه بكل التفاصيل الدقيقه وكل التحركات المشبوهه لهولاء الاوغاد المجرمين
لماذا لا نكون كلنا رجال امن في الشارع والحي والزقاق والقطاع والقريه على كل من يريد الشر بشعبنا ووطننا
أنا على يقين تام ان المعلومه الامنيه والاستخباريه تؤدي دورا استباقيا اكثر بكثير من قذيفة المدفع او الدبابه او طلقة الجندي


أ