الجيش العراقي يعلن تقدمه باتجاه آمرلي....

[مهند الجباري]

الجيش العراقي يعلن تقدمه باتجاه آمرلي بعد استعادة السيطرة على عدد من القرى



تمكن الجيش العراقي يدعمه متطوعون من تحقيق تقدما باتجاه بلدة آمرلي التركمانية التي يحاصرها مسلحو "الدولة الإسلامية" منذ شهرين، وذلك بعد استعادة سيطرته على قرى واقعة جنوبها.


وأكد اللواء عبد الأمير الزيدي لوكالة "فرانس برس" استعادة الجيش السيطرة على عدد من القرى أثناء تقدمه باتجاه آمرلي، الواقعة في محافظة صلاح الدين، مشيرا الى مقتل أكثر من 20 مسلحا من "الدولة الإسلامية" في المعارك.
وفي الوقت الذي يتقدم فيه الجيش من الجنوب، ينتشر آلاف العناصر من المتطوعين العراقيين شمال البلدة تمهيدا لكسر الحصار، بحسب أحد المتطوعين.
يذكر أن حوالى 12 الف من التركمان الشيعة محاصرين في آمرلي يواجهون مخاطر بسبب نقص الماء والغذاء في ظل مخاوف من اقتحام البلدة من قبل المسلحين المتطرفين الذين يكنون عداء للشيعة.

[مهند الجباري]

تعزيزات عسكرية اتحادية تصل طوزخرماتو




أعلنت قائممقامية قضاء طوزخرماتو التابع إداريا الى محافظة صلاح الدين، الجمعة، وصول تعزيرات عسكرية من الجيش والحشد الشعبي إلى القضاء، قادمة من العاصمة بغداد، في إطار تنسيق المواقف مع البيشمركة ومنع أي محاولة للدواعش للتقدم نحو القضاء.

وقال قائممقام القضاء شلال العبدول لـ(IMN)، إن "التنسيق الأمني أعيد في قضاء طوزخرماتو بين البيشمركة وقوات الجيش، لمنع أي خطر يهدد مركز قضاء طوزخرماتو". مشيرا إلى أن "الدواعش في المدة الماضية حاولوا اقتحام القضاء لأربع مرات، لكنهم فشلوا وتكبدوا خسائر كبيرة بالأرواح والمعدات".



وأضاف العبدول أن "قواتا اضافية من الجيش وسرايا الحشد الشعبي بدأت تتقدم باتجاه ناحية آمرلي لفك الحصار المفروض عليها منذ أكثر منشهرين". لافتا إلى أن "إنهاء أزمة آمرلي ستكون قريبة جداً".



ويحاصر ارهابيو داعش ناحية آمرلي التابعة إداريا إلى محافظة صلاح الدين، منذ أكثر من شهرين، بعد فشلهم لعشرات المرات من اقتحام الناحية والسيطرة عليها، بعد صمود متواصل وقتال بطولي لأهالي الناحية ضد عصابات داعش الارهابية

[شكسبير]

هناك اكثر من 15 قرية سنيه تحتضن داعش تحيط بناحية امرلي وحسب اخر الاخبار تم تطهير 4 قرى سنيه حاضنه للارهاب تحيط بناحية امرلي الشيعيه من اصل 15 قرية سنيه حاضنه للارهاب
والقرى التي تم تطهيرها من رجس الدواعش وحواضنها هي الوحدة والمجرة والبو خيال، فضلا عن تقاطع الصفرة

كما قالها المأبون حارث الضاري ان القاعدة من السنه والسنه من القاعده والدواعش من السنه والسنه من الدواعش فكلاهما وجهان لعمله واحده

[مهند الجباري]

الجيش العراقي يتقدم باتجاه امرلي بعد سيطرته على قرى جنوب الناحية



حقق الجيش العراقي تدعمه قطعات الحشد الشعبي تقدما الخميس باتجاه بلدة أمرلي، التي يحاصرها مقاتلو تنظيم داعش الارهابي منذ شهرين، وذلك بعد استعادة السيطرة على عدد من القرى الواقعة جنوبا.

وقال اللواء عبد الأمير الزيدي لوكالة الصحافة الفرنسية إن الجيش استعاد السيطرة على عدد من القرى أثناء تقدمه باتجاه أمرلي.

وأكد مقتل أكثر من 20 مسلحا من داعش في المعارك، وهي حصيلة أكدها مصدر عسكري آخر.

ويواجه حوالي 12 ألف من التركمان الشيعة في أمرلي (160 كم شمال بغداد) مخاطر شتى بدءا من الموت عطشا أو جوعا انتهاء باقتحامها من قبل عصابات داعش وما يلي ذلك من أعمال عنف وقتل محتملة، بحسب مصادر حقوقية.
وبينما يتقدم الجيش من الجنوب، ينتشر آلاف العناصر من الحشد الشعبي شمال البلدة تمهيدا لكسر الحصار، بحسب أحد المتطوعين.

في غضون ذلك، تنوي الولايات المتحدة تقديم مساعدة إلى أمرلي قد تكون على شكل إلقاء مواد غذائية (مياه ومؤن) أو شن ضربات على المتمردين لفك الحصار عنها، بحسب ما قالت مسؤول كبير في البنتاغون فضل عدم كشف هويته.

وكانت الأمم المتحدة قد حذرت من خطر حصول "مجزرة" في أمرلي.

وقد تكون العملية الأميركية شبيهة بتلك التي قام بها البنتاغون مطلع شهر آب/أغسطس من أجل مساعدة الأقلية الأيزيدية، التي لجأ أفرادها إلى جبل سنجار بشمال العراق هربا من تقدم داعش. فبالإضافة إلى إلقاء مواد إنسانية من الجو شنت واشنطن ضربات جوية لا تزال مستمرة.

ولكن في حالة أمرلي "لم يتخذ أي قرار نهائي بعد. نحن بصدد تحليل المعطيات"، بحسب ما قال مسؤول آخر في وزارة الدفاع الأميركية.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية جنيفر بساكي، من جهتها، "نحن نراقب الوضع كما نراقب كل الأوضاع الإنسانية في العراق".

[مهند الجباري]

طيران الجيش العراقي يقصف مواقع لـ "الدولة الإسلامية" بالقرب من آمرلي



أكد مصدر أمني الجمعة 28 أغسطس/ آب أن قصف الطيران العسكري العراقي مواقع لعناصر "الدولة الإسلامية" في 3 قرى بالقرب من بلدة آمرلي المحاصرة منذ أكثر من شهرين.
وصرح العقيد مصطفى البياتي آمر قوه حماية آمرلي لوكالة "فرانس برس" أن "طيران الجيش قام بقصف قرى دورة ومار وأخيزل التابعة لناحية آمرلي"، مؤكدا مقتل العشرات من عناصر التنظيم وحرق 8 سيارات على الأقل.
وجاء القصف الجوي بالتزامن مع تعزيزات عسكرية في شمال وجنوب البلدة المحاصرة، بالإضافة الى تعزيزات عسكرية وصلت الى آمرلي بالطائرات.
المتطوعون يؤدون صلاة الجمعة على مشارف آمرلي
وأدى المئات من عناصر الحشد الشعبي صلاة الجمعة على مشارف آمرلي تحت شعار "قادمون يا امرلي"، بإمامة الشيخ أبو دعاء العيساوي نائب قائد سرايا السلام التابعة للزعيم الديني مقتدى الصدر.
وقال القيادي في التيار الصدري سلمان البهادلي أن "المتطوعين من جميع الفصائل المسلحة التي تنتظر ساعة الصفر لتحرير آمرلي وفك الحصار عنها واعادة فتح الطريق".
مجلس حقوق الإنسان العالمي يدرج قضية آمرلي في جلسته القادمة
وأدرج مجلس حقوق الإنسان العالمي في جلسته المقرر عقدها في سبتمبر/ أيلول القادم، والخاصة بمناقشة أوضاع العراق، قضية ناحية آمرلي المحاصرة.

وقال المتحدث باسم وزارة حقوق الإنسان كامل أمين لـ"شبكة الإعلام العراقي" إن قضية آمرلي سيكون لها حيز كبير في الجلسة، وسيقام معرض للصور وتوزيع مطبوعات ووثائق تدين "الدولة الإسلامية".
وأضاف أن الوزارة "طلبت من وزارة الخارجية العراقية أن تسأل من خلال ممثليتنا في نيويورك، حيث مقر المجلس، أسباب عدم ذكر آمرلي في بيان الأمم المتحدة رقم 2170 ، إذ إنها تعرضت لما تعرضت له المناطق الأخرى"، آملا أن "تشمل آمرلي بحملة الإغاثة التي تنفذها الأمم المتحدة لخمسمائة ألف مواطن".

[مهند الجباري]

بدء عملية عسكرية لفك حصار بلدة آمرلي العراقية



بدأ الجيش العراقي، وعناصر الحشد الشعبي من المتطوعين عملية عسكرية كبيرة، السبت 30 أغسطس/ آب، لفك حصار بلدة آمرلي التركمانية المحاصرة منذ أكثر من شهرين، من قبل "الدولة الإسلامية".
وبدأت القوات مسنودة بغطاء جوي عراقي أمريكي، عملية اقتحام الناحية من ثلاثة محاور، حسبما أكدت مصادر عراقية.
وأكد مسؤول أمني أن "آلاف الجنود، وعناصر البيشمركة، ومقاتلي الحشد الشعبي، تحركوا باتجاه آمرلي لفك حصارها".
من جانبها وسّعت الولايات المتحدة الأمريكية، الجمعة، نطاق ضرباتها الجوية الموجهة ضد عناصر تنظيم "الدولة الإسلامية" في العراق لتشمل الأنبار وآمرلي بعد أن كانت محصورة في نينوى.