قبل قليل كان هنالك إتصال مع كركوك أجراه أحد الأساتذة وكان يسأل عن موضوع الطلاب فقالوا أن داعش اليوم قد شن هجوم على أطراف كركوك وسيطر على معمل غاز كركوك هل صحيح ؟؟؟؟
كركوك/ المسلة: افاد مصدر امني في كركوك، اليوم الاربعاء، بأنه تم إحباط الهجوم الذي بدأه عناصر من تنظيم داعش على المدينة من ثلاثة محاور عبر تدخل غارات لطائرات التحالف وتدخل بري من البيشمركة والجيش، وأسفرت العمليات عن سقوط 30 قتيلا من عناصر داعش.وتلقى تنظيم داعش في العراق ضربة موجعة بعد مقتل قائده في هيت، المدعو سنان متعب وأربعة وعشرين آخرين من مرافقيه، فضلا عن المصابين، وذلك في قصف جوي استهدف تجمعا لهم في منطقة المحبوبية، غرب هيت.ويعتبر سنان المسؤول عن المجزرة التي تعرضت لها عشيرة البونمر قبل نحو شهر لدى تقدم التنظيم المتطرف في منطقة الفرات الأوسط ومدينة هيت.وتشير آخر المعلومات إلى حالة من الاستنفار الأمني في صفوف التنظيم بعد هذه الضربة التي تترافق مع تقدم للقوات العراقية في المناطق المحاذية لهيت.
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
مصدر في غاز الشمال: القوات الأمنية تسيطر على الشركة ولم نتعرض لأي هجوم
12:52
افاد مصدر مطلع في شركة غاز الشمال، اليوم الاربعاء، بأن القوات الامنية تسيطر على الشركة جنوبي غرب كركوك (250كم شمال بغداد)، فيما اشار الى ان الشركة لم تتعرض الى اي هجوم عليها. وقال المصدر ان "القوات الامنية تسيطر بشكل كامل على شركة عاز الشمال الواقعة على طريق كركوك – قضاء الحويجة (20 كم جنوبي غرب المحافظة".
واضاف المصدر ، ان "الشركة لم تتعرض الى اية هجوم او قصف بقذائف الهاون".
عفوا لا أدري هل أن السؤال موجه لي أم للإدارة فلو كان موجها لي فليس لدي جواب كوني كنت إتساءل من خبر لم أدرك صحته
لكن سأرد سواءا كان السؤال موجها لي أو لغيري
بشكل عام أظن أن الكل يدرك خطر الإرهاب وعلى من لم يدرك حتى اللحظة فعليه أن يدرك وليعلم أن العراق كله مهدد بخطر الإرهاب وليس هنالك منطقة من المكن أن تكون مستثناة فلداعش خلايا نائمة كما في تكريت والموصل والأنبار ومناطق أخرى قريبة من بغداد وليس مستبعد حتى في المناطق الجنوبية فضعاف النقوس متواجدون في كل مكان وأيضا له خلايا نائمة في السليمانية ودهوك و كركوك واربيل من الأكراد وليس من العرب ولا أدري لماذا البعض لا يدرك حقيقة الإرهاب حتى هذه اللحظة ... فهل هي مجرد أزمة ؟؟؟ فلو كانت أزمة لكان من المكن أن تنتهي في غضون شهر , شهرين , سنة لكن هذه ليست أزمة وإنما خطر وبيل ولا ندري أو لا نستطيع أن نتكهن كيف ستكون النهاية .. أنها دول تقف خلف الإرهاب , أنها دول تتعاون على تفتيت العراق والمنطقة وتحاول جاهدة وبكل قوة إشعال الحرب الطائفية الواسعة فلو لم يتعاون الجميع أو إذا لم ينضبط الجميع سيحقق كل الإرهابيون والمخططون هدفهم ..لكن أين نجد الناس التي تفهم وتدرك .تفهم كل شيء على حقيقته ولا تنجر بعباءة المذهب أو التعصب المذهبي بل لتتعصب لوحدة العراق . أين نحن والوطتية أو الشعور الوطني الذي يجعلنا نفرط بكل شيء إلا المصلحة الوطنية فلا حب ذات ولا حب سلطة ولا حب مادة أو ثراء أو نقوذ .. كلها نضعها اسفل القدم لنواجه صامدين من يتحدى العراق من كل الدول القريبة أو البعيدة أو من الداخل ومهما كان نوع الأشخاص ومهما كان أنتماؤهم العرقي أو المذهبي وإلا فأن الأستقرار والأمن لن يرجع بسهولة أو لن نحصل عليه بسهولة وسيبقى الوضع كما هو عليه أو ربما يزاد سوءا . نسأل الله تعالى الستر والعافية
لازلنا أو لازال الكثير منا لا يستطيع تجاوز الطائفية فالكردي يتعصب لقوميته أكثر مما ينحاز للمصلحة الوطنية وها ترونهم عندما يشتد عليهم الخطر يرجعون للحكومة المركزية وعندما يشعرون بالراحة يديرون ظهورهم ويطالبون بكركوك أن تكون كردية ويرفعون سقف المطالب أو الإنفصال فكم مرة كرروها في زمن حكومة المالكي وبعدها أيضا إلا أن شعورهم أن داعش لن يتركهم ويعرفون جيدا أن من بينهم أسلاميون كثيرون يوالون داعش لذا الآن فهموا .. وأساس خلافهم مع داعش ( إذ كانوا أصحاب في البداية عند سقوط الموصل ) هو كثرة طمعهم فقد أتفق معهم داعش بالرجوع لحدود لما قبل 2003 لكنهم في كل خمس دقائق يحولون سيطراتهم لبعض الأمتار نحو الموصل أو نحو المناطق العربية الأخرى سواءا في الموصل أو كركوك ...والمناطق العربية معروفه فهل أن سهل نينوى منطقة كردية ؟؟ أو هل أن منطقة سد الموصل منطقة كردية ؟ ولاحظوا وأكتبها للتاريخ أن اليزيديين من أهل سنجار قبلوا أن يكونوا مع الكرد ومنذ خلقهم الله لم يؤذيهم عربي أو يضطهدهم في دينهم أو في إسلوب حياتهم ولكن ذهبوا مع الكرد وعندما داهمهم داعش وسبى نسائهم تخلوا عنهم . بشكل عام أنا لست سياسي حتى أعالج المشاكل السياسية ولكن ككاتب تاريخي وإجتماعي أدرس عن كثب كل ظواهر الحركات والإنتماءات العراقية أجد أن التفرقة أو الكل يفكر بعين ضيقة ومن منظور ضيق لقوميته أو لطائفته ولا يفكر بشكل جدي بالخيمة الكبيرة التي حوت أباءه وأجداده أو يتصور ويفكر بشكل جدي بحماية الجزء ويترك الكل لا أن الجزء هو قطعة متأصلة في الكل وأمن الجزء هو من أمن الكل .....فهل نجد من بين العراقيين من يفكر بهذه الروحية ؟؟؟؟؟؟ لست أدري !!