الإعلان رسمياً عن(وفاة الملك السعودي عبدالله)..(سلمان ملكاً)..و..(مقرن ولياً للعهد)..

[سيد مرحوم]

[سيد مرحوم]

هل ستثبت الأيام التالية ونشهد معها صحة النبوءة الواردة في رواية لايعلم مدى صحتها ، وحقيقة المقصود من مضمونها على فرض صحة سندها ومطابقته للواقع المعني ، ورد بأنها منقولة في كتاب البحارج52 ص210 ، عن الإمام الصادق يانه قال : من يضمن لي موت عبدالله (أي يأتيني بخبر موته) أضمن له القائم ((أي ظهور الإمام)، ثم قال: إذا مات عبدالله لم يجتمع الناس بعده على أحد ولم يتناه هذا الأمر دون صاحبكم إن شاء الله، ويذهب ملك السنين ويصير ملك الشهور والأيام، فقلت: يطول ذلك؟ قال: كلا -))..فهل نحن على موعد من ذلك ،ولو من باب البداية لهذا الانحدار حتى بلوغه نهايته ولو بعد سنوات أخرى قادمة متراكمةأيضاً !!.. خصوصاً وان الملك الجديد كبير وعليل و ولي عهده ممن لايعرف عنه الامتداد القوي من جهة الأم فضلا عن النزاع الذي يحوم على الكرسي من قبل اطراف كثيرة من امراء الجيل الثاني وهو ما يمكن معه ربما توقع حصول نزاعات او انقلابات او تقسيم للسلطة والجغرافيا في البلاد ..بالاضافة الى ان الوضع العام للمنطقة كلها اقتصادياً وسياسياً على كف الارهاب الذي يتهددها فعلياً وتخشاه المملكة التي صنعته وامريكا التي كبر تحت عينها وصانته واستخدمته ...ووصول الدولة اليهودية وطغيانها الى حالة من التزلزل والهلع والخشية من الأفول جراء ضربات قاتلة لأي حرب خاطفة مفاجئة قادمة مع جماعات اسلامية صادقة وصلت لتجهيز قتالي مساوي مرعب كـ "حزب الله" يمكن ان تصلح هي الأخرى مصداقاً لمفهوم آية تحدثت في القرآن عن (وعد الآخرة ، ورجال لنا ، وجاسوا خلال الديار لتدمير العلو الثاني الذي تحدث عنه القرآن وصادق حصوله التاريخ والواقع ؟!) ، كما ان علو رايات "شيعية" كثيرة ترفع راية المعاناة من الظلم والحصار بالقتل والارهاب المدبر في كل مواقعها في المنطقة كما في ايران والعراق ولبنان والبحرين والسعودية واليمن ، يعزز من تفاعل الكثيرين مع هذه القراءة التقليدية التي وردت في الروايات التي تتحدث عن رايات مناصرة تترقب المهدي عج وتنصره ..وعلو كعبها اليوم عملياً وواقعياً في مناطقها يجعلها أقرب للتصديق في الذهن لما هو أقرب لليقين مع التوقف في آن لعدم امكانية الجزم بمطابقة هكذا تطورات وانتهائها لما هو في التصور كما في السيناريو الذي ترسمه بعض الروايات ..المسئلة فيها من الإثارة الشيء الكثير وان كان التفاعل معها بشكل جازم لاشك معه ليس من رجاحة العقول التي لاتنساق مع كل واي شيء مما ينقل لكونه التقى مع احداث ما تحدث في النفس بعد الإثارة ..فلنرى ونترقب ولن نخسر شيئاً ..

[سيد مرحوم]

[سيد مرحوم]

[سيد مرحوم]

[منازار]

الى نار جهنم وبئس المصير، علامات الظهور كثير ومنها داعش ومنها ايضا موت حكام شبه الجزيرة العربية،

أحسن الله عاقبتنا وجعلنا من انصار الحجة المنتظر واعوانه والمستشهدين بين يديه

[منازار]

ذكرت وكالة “رويترز” للأنباء، أن عقود النفط الأمريكى قفزت أكثر من دولار للبرميل، فى بداية التعاملات الأسيوية، يأتى ذلك عقب انتشار نبأ وفاة ملك السعودية، الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود. وقفزت أسعار العقود الآجلة للنفط الأمريكى أكثر من دولار، فى بداية التعاملات الأسيوية، اليوم الجمعة فى أعقاب إعلان السعودية، وفاة الملك عبد الله.
وقفز سعر عقود خام القياس الأمريكى، غرب تكساس الوسيط تسليم مارس ، 1.45 دولار أو حوالى 3 % إلى 47.76 دولار للبرميل قبل أن يتراجع قليلا إلى 74.36 دولار، بحلول الساعة 0020 بتوقيت جرينتش.
وقال بيان أصدره الديوان الملكى السعودى، أن الملك عبد الله، توفى فى الساعة الواحدة من صباح اليوم الجمعة، مضيفا أن ولى العهد الأمير سلمان أصبح ملكا للبلاد، وعين الملك الجديد الأمير مقرن وليا للعهد فى المملكة، وهى أكبر مصدر للنفط فى العالم .

[سيد مرحوم]

[مروان]

ندعو الله تعالى بحق محمد وآل محمد ص أن يكون حكم السنين والاعوام قد ولى وآتى حكم الاشهر والايام..
اللهم عجل لوليك الفرج واجعلنا من جنوده وانصاره..

[سيد مرحوم]

علاوي : العالم خسر واحدا من ابرز قادته بوفاة العاهل السعودي

23/01/2015

اعرب نائب رئيس الجمهورية إياد علاوي، عن تعازيه بوفاة العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز، فيما اعتبر أن العالم خسر واحدا من ابرز قادته الذين تكللت مسيرتهم بالحكمة والشجاعة ,بحسب تعبيره ! وقال علاوي في رسالة تعزية ومواساة بعثها إلى الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بوفاة الملك عبد الله بن عبد العزيز : ان “العالم خسر واحدا من ابرز قادته الذين تكللت مسيرتهم بالحكمة والشجاعة”، مبينا ان “الأمتين العربية والإسلامية فقدتا علما من أعلامها الذين تصدروا الدفاع عن قضايا العرب والمسلمين”. وأضاف علاوي، أن “الفقيد له مآثر تاريخية نبيلة”. وكان رئيس الجمهورية العراقية فؤاد معصوم بعث رسالة تعزية ومواساة إلى ملك السعودية سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بوفاة الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، في حين أرسل رئيس الوزراء حيدر العبادي، برقية تعزية إلى المملكة بمناسبة وفاة الملك. وأعلن الديوان الملكي السعودي ، وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ومبايعة الأمير سلمان بن عبدالعزيز ملكا للمملكة العربية السعودية والأمير مقرن بن عبدالعزيز وليا للعهد.

[سيد مرحوم]

النجيفي يتوجه للسعودية للتعزية بوفاة العاهل السعودي

23/01/2015

أعلن مكتب نائب رئيس الجمهورية أسامة النجيفي، الجمعة، أن الأخير سيتوجه إلى المملكة العربية السعودية لتقديم العزاء لمناسبة وفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود. وقال مكتب النجيفي في بيان اطلع “عراق القانون” على نسخة منه، إن “نائب رئيس الجمهورية يتوجه، اليوم، إلى المملكة العربية السعودية لتقديم العزاء لمناسبة وفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود”. وأضاف أن زيارة النجيفي تأتي أيضاً لـ”مباركة بيعة الملك سلمان بن عبد العزيز ملكا للمملكة العربية السعودية وصاحب السمو الأمير مقرن بن عبد العزيز وليا للعهد”. وكان رئيس الجمهورية العراقية فؤاد معصوم بعث في وقت سابق من اليوم الجمعة، رسالة تعزية ومواساة إلى ملك السعودية سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بوفاة الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، في حين أرسل رئيس الوزراء حيدر العبادي، برقية تعزية إلى المملكة بمناسبة وفاة الملك. وقدم رئيس البرلمان سليم الجبوري، اليوم، تعازيه الى الشعب السعودي بمناسبة وفاة الملك عبد الله بن عبد العزيز، مؤكداً أن الامة لن تنسى مواقف الملك الراحل في نبذ الفرقة ومواجهة التطرف، فيما أشار إلى توجهه الى الرياض على راس وفد برلماني رفيع للمشاركة في مراسم التشييع. وأعلن الديوان الملكي السعودي فجر اليوم، وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ومبايعة الأمير سلمان بن عبدالعزيز ملكا للمملكة العربية السعودية والأمير مقرن بن عبدالعزيز وليا للعهد.

[سيد مرحوم]

ماتبقى من أثر لـ الملك السعــــودي عبـد الله
بن عبد العزيز آل سعـــــود بعد دفنــــه ...!!

من رائعة الإمام علي بن محمد الهادي"ع" التي أفقدت"المتوكل العباسي" توازنه فكان وقعها عليه مزلزلاً !

[سيد مرحوم]

رئيس الكيان الصهيوني الحالي رؤوفين ريفلين نعى العاهل السعودي، ووصفه بـــ القائد الشجاع والحكيم الذي احترم حساسية وقدسية القدس.

رئيس الكيان الصهيوني السابق بيريز: الملك عبدالله شخصية شجاعة وعاقلة وأتمنى أن يستمر إرثه وسيرته في المستقبل.

علق الرئيس الإسرائيلي السابق، شيمون بيريز، على نبأ وفاة العاهل السعودي، الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود.
وقال بيريز خلال مشاركته في منتدى دافوس الاقتصادي، إن الملك عبدالله كان قائدا متمرسا، يتميز بالعقل والشجاعة.
وأضاف بيريز أن مبادرة السلام السعودية التي قدمها الملك الراحل كانت مهمة للغاية حتى ولو لم يتم قبول كافة جوانبها، فهي خطة شجاعة تشكل الأساس المستقبلي للسلام في الشرق الأوسط.
وختم بيريز كلمته بالقول، أتمنى أن يستمر إرثه وسيرته في المستقبل.
وكان الرئيس الإسرائيلي الحالي، رؤوفين ريفلين قد نعى العاهل السعودي، ووصفه بالقائد الشجاع والحكيم الذي احترم حساسية وقدسية القدس.

[سيد مرحوم]

[سيد مرحوم]

تل أبيبتدرس إرسال برقية تعزية إلى الرياض! - رئيس إسرائيل ينعى الملك: زعيم متّزن

في بادرة هي الأولى من نوعها في تاريخ العلاقات العربية - الإسرائيلية، نعى الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين الملك السعودي الراحل عبد الله ووصفه بأنه «مثال للزعامة المتزنة».
كما أن الرئيس الإسرائيلي السابق شمعون بيريز استغل مشاركته في «منتدى دافوس» ليعلن من هناك أن الملك الراحل كان «زعيماً مجرّباً وحكيماً، صمد بشجاعة وعرض مشروعاً للسلام في الشرق الأوسط».

ورغم أن إسرائيل الرسمية لم تصدر حتى الآن أي موقف علني، إلا أن وسائل الإعلام تحدثت عن مداولات على أعلى المستويات تبحث في إرسال برقية تعزية رسمية إلى السعودية.

ونشر ريفلين بلاغاً، في بادرة استثنائية، يأسف فيه على الملك السعودي. وقال «سمعت بأسف عن وفاة الملك السعودي عبد الله. لقد شكل الرجل مثالاً للزعامة الأصيلة، المتزنة والمسؤولة ذات التقاليد الدينية العميقة. وكخادم للإسلام عمل الملك عبد الله كعامل اعتدال يحترم حساسية وقداسة القدس، وسعى لتحقيق رؤيا إقليمية مزدهرة. إن سياسته المتبصّرة أسهمت كثيراً في توازن واستقرار الشرق الأوسط».

وقد أشار بيريز، الذي يشارك في المؤتمر الاقتصادي العالمي في دافوس إلى جانب قادة عرب بينهم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والملك الأردني عبد الله الثاني، إلى وفاة الملك صباح أمس. وقال إن «مبادرة السلام السعودية التي عرضها الملك كانت الأشد أهمية، ولو لم تقبل بعد بكل أبعادها، لأنها مبادرة شجاعة تشكل أساساً مستقبلياً للسلام في الشرق الأوسط. وقد أثرت مواقفه على الكثيرين في المنطقة، وأنا أرسل من هنا تعازيّ لأبناء عائلة الملك وللشعب السعودي، وآمل أن يبقى إرثه في المستقبل أيضاً، وأن يسهم في استمرار السلام في الشرق الأوسط».

وقد أجريت في تل أبيب بعد وفاة الملك السعودي مداولات خاصة، بمشاركة مسؤولين كبار، لفحص احتمال إرسال برقية تعزية للعائلة المالكة السعودية في الرياض. ومعلوم أنه ليس بين إسرائيل والسعودية علاقات ديبلوماسية، لكن جهات عديدة تتحدث عن قنوات اتصال سرية مع أجهزة الاستخبارات السعودية، يديرها «الموساد» الذي يشكل نوعاً من وزارة خارجية الظل الإسرائيلية. ومع ذلك أشارت جهات سياسية إسرائيلية، وفق «معاريف الأسبوع»، إلى أنها تقدر إسهام الملك السعودي الراحل في تهدئة الخواطر في القدس المحتلة، بعد أن كان التوتر في المدينة المقدسة قد بلغ ذروته في الأشهر الأخيرة.

ومن شبه المؤكد أن العلاقة مع السعودية كانت على الدوام هدفاً إسرائيلياً مميزاً، لما تمثله المملكة من أبعاد اقتصادية وسياسية ودينية. ورغم كل ما تردّد عن علاقات في الظل، منذ العداء المصري - السعودي أثناء حرب اليمن، وفي الصراع السعودي - الإيراني، إلا أن إسرائيل كانت تسعى طوال الوقت لعلاقات علنية. وربما لهذا السبب حاولت بعض الجهات الإسرائيلية، في وقت، استخدام المبادرة العربية، وفي وقت آخر استخدام «محور الاعتدال» سلماً للعلاقات مع السعودية. واليوم تحاول إسرائيل بناء جسور مع السعودية عبر دول عربية تقيم علاقات ديبلوماسية معها، خصوصاً الأردن ومصر.

وليس مستبعَداً والحال هذا أن تجري من الآن فصاعداً دراسات لمعرفة ما إذا كان رحيل الملك عبد الله، وتتويج ولي العهد الأمير سلمان ملكاً، سيسهل لها تحقيق هذه الرغبة أم لا. ورغم بعض الإشارات إلى أن الأمير سلمان يعتبر محافظاً إلا أن الاعتقاد هو أن السياسة السعودية تجاه إسرائيل لن تتغيّر قريباً. ويستند هذا التقدير إلى رؤية عدد من الخبراء الإسرائيليين أن الأمير سلمان يملك المواقف ذاتها تجاه إسرائيل والمحور السني التي كان يحملها الملك عبد الله.

وكتب معلق الشؤون العربية في «موقع والا» آفي يسسخاروف إنه «في كل ما يتعلق بإسرائيل فإن الملك سلمان سيواصل الخط الذي ميز السعودية في العامين الأخيرين – الفهم بأن إسرائيل هي جزء مهم في الحرب ضد المحور السني المتطرف وضد المحور الشيعي. وبين وقت وآخر يتم نشر أنباء عن لقاءات سرية لمسؤولين كبار إسرائيليين مع مسؤولين سعوديين وخليجيين، ويمكن التقدير أن الملك سلمان سيواصل هذا الخط، وقد يزيد عليه».

وأشار يسسخاروف إلى أن «أحد التعابير العلنية عن العلاقة بين إسرائيل والسعودية هي مبادرة السلام العربية، التي عرضها الملك عبد الله في العام 2002، والتي تعرض أن تقيم كل الدول العربية علاقات سلمية كاملة مع إسرائيل بعد إنشاء دولة فلسطينية على حدود 67. ووفق ما يُنشر في الخارج فإن معظم الاتصالات حول المبادرة تجري بعيداً عن الأضواء، في لقاءات رجال استخبارات من الدولتين. كذلك الخطر المشترك الذي يمثله المشروع النووي الإيراني، والذي قاد في العقد الأخير إلى تقارب هادئ بين الدولتين».

ومع ذلك لا يُخفي عدد من المعلقين الإسرائيليين تقديراتهم بأن وفاة الملك عبد الله، وتتويج الأمير سلمان ملكاً، لن يقودا إلى استقرار طويل الأمد. فالملك الجديد مسن جداً ومريض، وهو يبلغ الثمانين من العمر، الأمر الذي سيعزّز مساعي المعسكرات المختلفة في العائلة المالكة، فضلاً عن المجتمع السعودي، لمحاولة توجيه التطورات في وجهات مختلفة: بقاء الحال على ما هو أو الانفتاح. وفي نظر المعلّقين فإن الأمر سيقود إلى ظهور الخلافات على السطح، وربما اهتزاز الاستقرار القائم في السعودية، وهو ما سيقود إلى زعزعة أوضاع في المنطقة عموماً والخليج العربي خصوصاً.

ويرى المؤرخ الإسرائيلي داني أورباخ أن أسلوب انتقال الولاية من أخ إلى آخر، بسبب وجود ما لا يقل عن 36 ابناً للملك السعودي الأب عبد العزيز، قاد إلى استقرار. ولكن الحال يختلف الآن، بسبب أن أصغر ولي عهد الأمير مقرن، تجاوز السبعين من عمره، ما يعني أن الأسلوب يواجه أزمة.
وفي كل حال تواجه السعودية جملة مخاطر مهمة، بينها خطر الأصولية الإسلامية المتطرفة. ومعروف أنه تنتشر في السعودية أفكار سلفية متطرفة تكفر كل من يعارضها، وتشكل قاعدة الفهم لغالبية الحركات المتطرفة، مثل تنظيم «القاعدة» و «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ــ «داعش».