حزب الدعوة بذي قار: منصب المحافظ استحقاقنا ولن نتنازل عنه

[منازار]

السومرية نيوز/ ذي قار
أكد القيادي في حزب الدعوة الإسلامية في مجلس ذي قار حسن الوائلي، السبت، أن الحزب لن يتنازل عن منصب المحافظ الذي، كونه استحقاق للحزب، فيما أوضح أن ما يحصل من حراك سياسي داخل المحافظة هو بعلم قيادات الخط الأول للحزب في بغداد.


وقال الوائلي المنضوي في تحالف مستقبل ذي قار في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "حزب الدعوة الإسلامية لن يتنازل عن منصب المحافظ ولن يخرج من هذا الإطار في حال تم الاتفاق على تشكيل حكومة محلية جديدة في ذي قار، كونه استحقاق للحزب"، مؤكدا أن "ما يجري من حراك سياسي داخل المحافظة هو بعلم قيادات الخط الأول لحزب الدعوة في بغداد".



وأضاف الوائلي أن "انضمامه لتحالف مستقبل ذي قار تم بموافقة قيادات حزب الدعوة".


يذكر أن مجلس محافظة ذي قار صوت، الخميس (19 شباط 2015)، على إقالة المحافظ يحيى الناصري من منصبه، عازيا سبب ذلك الى "هدر المال العام" واتهامه بملفات فساد مالي وإداري، الأمر الذي رفضه الأخير واعتبره "استهداف سياسي"، مؤكدا انه سيطعن بقرار إقالته لدى القضاء.

[منازار]

مستقبل ذي قار: الغزي والوائلي ابرز المرشحين لمنصبي رئيس المجلس والمحافظ


لسومرية نيوز/ ذي قار
كشف عضو تحالف مستقبل ذي قار ضياء الحجيمي، السبت، أن حميد الغزي وحسن الوائلي هما ابرز المرشحين لتولي منصبي محافظ ورئيس مجلس محافظة ذي قار، فيما اكد أن التحالف سيشرع بعملية انتخابهما خلال 15 يوما من تقديم المتضرر الطعن للمحكمة.

وقال الحجيمي في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "جميع الكتل السياسية داخل تحالف المستقبل اتفقت على ترشيح حسن الوائلي عن حزب الدعوة لتولي منصب المحافظ ورئيس كتلة الاحرار في مجلس المحافظة حميد الغزي لمنصب رئيس مجلس المحافظة".

وأضاف الحجيمي أن "التحالف سيشرع بعملية انتخاب المحافظ ورئيس مجلس المحافظة خلال 15 يوما من تقديم الشخص المتضرر الطعن للمحكمة"، موضحا أن "على المحكمة البت بقرار الطعن خلال مدة 30 يوما من تاريخ تقديم الطعن".

وكان القيادي في حزب الدعوة الإسلامية في مجلس ذي قار حسن الوائلي أكد، اليوم السبت، أن الحزب لن يتنازل عن منصب المحافظ كونه استحقاق للحزب، فيما أوضح أن ما يحصل من حراك سياسي داخل المحافظة هو بعلم قيادات الخط الأول للحزب في بغداد.

واعتبر محافظ ذي قار المقال يحيى الناصري، امس (20 شباط 2015)، اتهامات الفساد التي وجهت اليه تدخل في خانة الاستهداف السياسي، فيما دعا تلك الأطراف الى تقديم هذه الملفات إلى القضاء للاطلاع عليها، مؤكدا انه سيطعن بقرار اقالته لدى القضاء.

يذكر ان مجلس محافظة ذي قار صوت، الخميس،(19 شباط 2015) على إقالة المحافظ يحيى الناصري من منصبه، عازيا سبب ذلك الى "هدر المال العام" واتهامه بملفات فساد مالي واداري.

[تيل كهرباء]

المؤامرة قادها خالد الاسدي بالاتفاق مع شقيقه عضو مجلس صعد بالاحتياط

[ali885]

دود الخل منه وفيه

[مشحوف]

المؤامرة قادها خالد الاسدي بالاتفاق مع شقيقه عضو مجلس صعد بالاحتياط

على نفسها جنت براقش

يحيى الناصري لا يستحق من الامر شئ و هو لولا انتماءه لوالده الشيخ الناصري و الاتكاء على ما للاب من مكانة لم يصل الى ما وصل اليه

يحيى الناصري اعتمد على شلة من اعضاء الحكومة المحلية كان من ابرزها نائب في البرلمان حاليا و اخر يعمل بمثابة مستشار في مجلس المحافظة و ارادوا تجيير الكثير من المشاريع في المحافظة بما فيها مشاريع خارجة عن سيطرة المحافظة في حقل الغراف

وصل التنسيق و التخطيط الى مرحلة خدع هذه الشلة من قبل احد مدراء شركة بتروناس الذي ارادت شركته انهاء عمله في العراق و اعادته الى ماليزيا لقضايا فساد اداري و مالي فأقنع هذه الشلة بما فيها يحيى الناصري بدعمه و ابقاءه في العراق مقابل تسهيلات عمل لشركات من خلال هؤلاء الشلة

و فعلا دعم هؤلاء ذلك المدير في بتروناس مما ادى الى تمديد عمله في حقل الغراف و لكنه لم يلتزم لهم بأكثر من سفرة الى دبي و اخرى الى ماليزيا دفعت تكاليفها خلال وزارة النفط بعد تبويبها ضمن صرفيات شركة بتروناس العامة

لمقتضيات التنافس على الاعمال و " اللغف " في حقل بتروناس كان يحيى الناصري من ضمن المؤلبين على ستار الركابي معاون مدير هيأة حقول ذي قار و الاستماتة على ازاحته من مكانه لانه لم يفتح لهم طريقا لتشغيل شركات خاصة بهم او عن طريقهم علما بان ستار الركابي له اكثر من علاقة طيبة مع شركة الكيلاني التي يملكها بعثي طائفي من مناطق العجل يابا و كذلك فأنه من اقارب القيادي في حزب الدعوة صادق الركابي و لعل يحيى هذا يدفع ثمن هذا الامر حاليا

يحيى الناصري لا يستحق قطعا منصب المحافظ و لا اعتقد ان حزب الدعوة سيصحح خطأه بأختيار كفؤ لهذا المركز بل الارجح ان ياتي لهذا المنصب من نسق او يقبل بالتنسيق " دعوتيا " لحصد ما يمكن حصده من الاستئثار بالمقاولات و لكن بشكل اكثر هدوءا و اقل استكلابا

( تمنيتها لما تمنيت ان ترى ....)