لم يكتفي النواصب الساسة كناهدة الدايني وصالح المطلك والنجيفيان ومعهم شلة كردية همجية انفصالية هؤلاء لاهم لهم الا كتلهم ومذهبهم وعقيدتهم الدموية فبدلا من لملمة الجراح بعد ان ظهرت جماجم ابنائنا وهياكلهم العظمية في مقابر جماعية شهداء سبايكر وبدلا من التنديد باالجريمة يستكثرون على قواتنا المحررة ان تهتف لبيك ياحسين ويعتبرونه شعار طائفي ونسو ان الحسين ع يمثل جميع المسلمين ولكنهم هم ابناء يزيد وشمر وحرملة ارتضو لنفسهم ان يكونو احفادا لهم قولا وفعلا ولكن
العتب كل العتب على ممثلينا السياسيين الانبطاحيين ان يكفو عن تنفيذ اوامرهم وليتعضو وليتعلمو من نصر الله ومن عبد الملك الحوثي الذي اجتمعت عليه العربان والغربان ولازال ثابت بموقفه لماذا هذا الاستسلام فمن يملك هكذا شعب وهكذا اراده عليه ان يكون راسه عاليا وليس العكس