النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي العامري: سياسيون مع "داعش" وضد "الحشد" يتحملون مسؤولية الخسائر في بيجي

    العامري يحمل حكومة صلاح الدين وسياسيين مسؤولية الخسائر البشرية والمادية في مصفى بيجي.بغداد/ المسلة: اعتبر الامين العام لمنظمة بدر النائب هادي العامري، الثلاثاء، ما يحدث في مصفى بيجي بأنه نتيجة للحملة "الظالمة والعدائية" التي أثيرت ضد الحشد الشعبي بعد دخوله تكريت.وقال العامري في تصريح تابعته "المسلة" ، إن "النصر الذي تحقق شرق دجلة وجنوب تكريت كنا نخطط بعده لتطهير المنطقة بشكل كامل حتى شمال مصفى بيجي"، موضحا أن "العدو أصيب بخسائر كبيرة وضعف في المعنويات".وأضاف أن "الحشد الشعبي تعرض لحملة غير مبررة وعدائية من قبل المنظومة الإعلامية وبعض السياسيين الذين أصبحوا بشكل واضح وصريح يدافعون عن داعش"، مبديا أسفه لـ"استجابة الحكومة الاتحادية لهذه الحملة الظالمة وطلبها من الحشد الشعبي الانسحاب من تكريت".
    وبين العامري أن "تكريت لم تطهر بشكل كامل"، مشيرا الى أن "ما يحدث اليوم في مصفى بيجي هو نتيجة هذه الحملة الظالمة".وحمل العامري "الحكومة المحلية وسياسيين كانوا وراء هذه الحملة مسؤولية ما يحدث في مصفى بيجي من خسائر بشرية ومادية"، لافتا الى أنه "لولا هذه الحملة لكنا على أعتاب الشرقاط".وكان نواب عن التحالف الوطني اعتبروا، في (6 نيسان 2015)، الهجمة ضد الحشد الشعبي بأنها مدفوعة الثمن وقام بها "دواعش السياسة" المتباكون على هزيمة "جناحهم العسكري داعش"، وفيما اتهموا "البعثيين" بعمليات السلب وحرق مباني الدولة في تكريت، أكدوا أن الحشد ما زال ممسكا بأطراف تكريت لحين إخراج رفات ضحايا سبايكر وبناء متحف في مكان الجريمة.

    يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......








  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    3,357

    افتراضي

    الحل هو تأمين المناطق الشيعية بما فيها العتبات المشرّفة و تنظيفها من أي تواجد وهابي بعثي ثم " و داوني بالتي كانت هي الداء " بترك مثل هكذا حثالات مع دواعشهم لتأكل نارهم حطبهم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي

    در تهاجم سياسيين "هاربين": حملات التشويه ضد الحشد الشعبي وصمة عار في جبينكم



    السومرية نيوز / بغداد
    هاجمت منظمة بدر، الأربعاء، سياسيين "منظرين" و"هاربين" عن الوطن ممن يقودون حملات "تشويه" ضد الحشد الشعبي، عادة ذلك "وصمة عار" في جبينهم، فيما اعتبرت من يقرأ المعركة بين الحشد وتنظيم "داعش" على أنها صراع طائفي أوغل في "مستنقع الفتنة الطائفية" وشارك بمنع تحرير المدن.

    وقال الأمين العام المساعد للمنظمة عبد الكريم يونس الأنصاري في بيان تلقت السومرية نيوزنسخة منه، "لا بد أن نؤكد بداية أن الفعل الحي في ساحة المعركة هو وحده القادر على إصدار الحكم، والذي يحدد بدوره ما هو الصحيح وما هو الخطأ، وليس المنظرين المتوارين الهاربين عن هم الوطن ممن يطلقون أحكاما وتوصيفات لا تسترعي اهتمام المواطن العراقي ولا تشغل حيزا من وعيه وتفكيره على الإطلاق".






    وأضاف الأنصاري "نستغرب كل الاستغراب من بعض الأصوات التي تسعى لتقليل وطمس أهمية الانتصارات الكبيرة التي حققتها جحافل الحشد الشعبي وتجييرها للتحالف الدولي في حسم معركة تكريت، على الرغم من انه لم يشارك في هذه المعركة العراقية الخالصة عددا وعدة"، مبينا أن "ذلك تنكر واضح للدم العراقي الذي عفر ارض تكريت وإفساد لنشوة النصر".

    وأوضح أن "من يقرأ المعركة بين الحشد الشعبي وتنظيم داعش على أنها صراع طائفي فأنه قد اوغل في مستنقع الفتنة الطائفية وشارك في الإبقاء على الأوضاع كما هي عليه ومنع تحرير المدن العراقية المحتلة من داعش الإرهابية وبالتالي حمل معولا لتفكيك العراق طائفيا".

    وأشار الأنصاري إلى أن "محاولات تشويه الحشد الشعبي والحملة اليائسة هذه ستبقى وصمة عار على جبين بعض السياسيين وهم يروجون لمفاهيم غريبة بعيدة جدا عن الوطنية، بل أنها باتت طقسا مألوفا يمارسه الحاقدون مع كل انتصار يتحقق في ساحات الوغى، يمليه عليهم أسيادهم من دول عربية وإقليمية بالاشتراك مع أذنابهم في العراق لإيقاع الشعب العراقي في مأزق الطائفية النتنة".

    وتابع أن "الحشد الشعبي جهاد وطني اختاره العراقيون طوعا بفتوى المرجعية الرشيدة وحبا لوطنهم وليس إملاء من الآخرين، وأن هزائم داعش الإرهابي في تكريت ومحاولات التشويه لن تثني هؤلاء الأبطال عن تغيير مسارهم في تحرير بيجي والشرقاط والحويجة والقيارة وصولا إلى الموصل".

    وكان رئيس الوزراء حيدر العبادي اعتبر، في (9 نيسان 2015)، أن البعض "يحزن" للتلاحم بين أبناء الشعب العراقي وقواته الأمنية، وفيما أشار إلى أن هناك حملة منظمة "علينا"، أكد أنه سيحيل أي خرق للقضاء.

    واعتبر الأمين العام لمنظمة بدر النائب هادي العامري، أمس الثلاثاء (14 نيسان 2015)، ما حدث في مصفى بيجي بأنه نتيجة للحملة "الظالمة والعدائية" التي أثيرت ضد الحشد الشعبي بعد دخوله تكريت، محملا حكومة صلاح الدين المحلية وسياسيين كانوا وراء هذه الحملة مسؤولية الخسائر البشرية والمادية في المصفى.


    يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......








ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني