|
-
منفذو اعتداءات بغداد في قبضة خلية الصقور والسيد الغبان يأمر بتكريمها
تمكنت خلية الصقور الاستخبارية التابعة لوزارة الداخلية من تحقيق انجاز استخباري كبير حيث فككت خلية ارهابية لداعش نفذت عمليات التفجير الاخيرة بالسيارات المفخخة والانتحاريين في مناطق الكرادة والحبيبية وساحة كهرمانة وشارع السعدون وباب الشيخ وشارع المطبك في العاصمة بغداد. حيث ضبطت خلية الصقور اليوم هذه العصابة الارهابية بعد متابعة دقيقة وعمل متواصل طيلة الايام الماضية توج بضبط سيارة مفخخة تحمل ارقام محافظة السليمانية في منطقة العامرية قبل نقلها وتفجيرها في مركز الشرطة .وقد امر وزير الداخلية الاستاذ محمد سالم الغبان بتكريم الفريق الذي اشرف على ضبط الخلية الارهابية الخطيرة ، والتي كانت مسؤولة عن العديد من الاعتداءات التي حصلت في بغداد ، ويؤمل ان تؤدي اعترافاتهم الى وضع اليد على خيوط خطيرة كانت تخطط لتهديد امن العاصمة.
العمليات
١- تفجير عجلة مفخخة في شارع المطبك
٢- تفجير عجلة في معرض الحبيبية
٣- تفجير عجلة مفخخه في منطقة باب الشيخ
٤- تفجير عجلة مفخخه في منطقة الكرادة داخل قرب مشمشه
٥- تفجير عجلة مفخخه يقودها انتحاري على زوار الامام الكاظم في منطقة السعدون
٦- تفجير عجله مفخخه في منطقة الكرادة قرب ساحة كهرمانة
٧- ضبط عجلة مفخخه تحمل ارقام سليمانية مع حائزها هذا اليوم بعمليه استخبارية استباقيه ونوعيه في منطقة العامرية
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
-
التفجيرات هي هدية بسيطة للمعروف والطيبة والحفاوة الشيعية باستقبال اخوانهم النازحين اصحاب الشوارب الغلاظ.
-
حياكم الله اخينا الفاضل هاشم وعودا حميدا نسال الله تعالى ان تكونوا بخير وعافيه ،
اخي لم تتصرف اي حكومة محلية بحكمة وحنكة أمنية الا حكومة واسط حيث صوتت بعدم دخول النازحين الا بشروط كبر السن والاطفال والنساء ،
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
-
محافظة بابل ايضا اشترطت منع دخول الرجال حتى سن الخمسين ، ولكي نكن منصفين فان هنالك الكثير من العوائل البريئة التي ليس لها دخل في هذه المعمعة ، ولكن فقط الله سبحانه يعلم سرائر القلوب وما تخفي الصدور، واليابس عم على الأخضر
-
شكرا لك أختي منازار. أسأل الله ان تكونوا بخير وعافية كذلك.
أخي العزيز ali885 اثبتت التجربة المريرة ان الأخوان ليس عندهم ما لنا من طيبة وغيرة وحب للوطن ولا يعرفون معنى العرفان والجميل. هناك استثناءات طبعا ولا نعمم. كان الامام الحسين يشفق على الاعداء ونحن ابناؤه كيف لا نشفق على العوائل البريئة. هذه هي شيمة اتباع اهل البيت. لكن من أوصل ومكن داعش بخنوعه وسكوته حتى استفحل اليوم واخذ زمام الأمور؟؟؟ هذه هي نتيجة السكوت و التآمر والتواطؤ. اذا كان بالفعل لهؤلاء نية صادقة بالرجوع الى مدنهم والخلاص من داعش، عليهم الرجوع والقتال جنبا الى جنب اخوانهم من الحشد الشعبي بدلا من الوقوف على التل.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
|