لن نسمح بان تذهب اية رواتب دون تدقيق وعدم المتاجرة بدماء الحشد الشعبي.....

[مهند الجباري]

دعا رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، السياسيين إلى عدم المتاجرة بدماء مقاتلي الحشد الشعبي لأمور سياسية، وفيما أشار إلى أن هناك تحالفا بين حزب البعث المنحل وما أسماه بالشيطان المتمثل بتنظيم "داعش"، أكد أن أغلب قيادات الأخير تنتمي للبعث الصدامي.


جاء ذلك خلال لقاءه بعدد من عوائل الشهداء والسجناء السياسيين وتناوله وجبة الافطار معهم مساء الجمعة، حيث اشاد بصمود المقاتلين الابطال في ساحات القتال الذين يقاتلون من اجل ان يوفروا لنا الامان مبينا ان داعش تدعو الى حياة بائسة وموت بائس ونحن ندعو الى حياة كريمة.
وتابع العبادي، ان المتطوعين في الحشد الشعبي ضحوا بانفسهم وبارزاقهم ولم ياتوا من اجل راتب فهناك عدد كبير من المقاتلين قاتلوا ولم يسجلوا اسماءهم في الرواتب وان شعب بهذا العطاء سينتصر.
وبين ان البعث الصدامي تحالف مع الشيطان المتمثل بداعش الارهابي وان عصابات داعش اغلب قياداتها من البعث الصدامي .
وفيما يخص المطالبات بتوزيع الرواتب في المناطق التي تحتلها داعش قال العبادي، "اننا لن نسمح بان تذهب اية رواتب دون تدقيق لان هناك من هذه الاموال تذهب الى داعش".
وبين العبادي ان الفساد والارهاب واحد وهناك عرقلة للمشاريع وعرقلة لمعاملات المواطنين ولدى الحكومة برنامج لخدمة المواطن وهناك في كل خطوة عرقلة له ولكننا مصرون على انجاحه.
ودعا جميع السياسيين الى عدم المتاجرة بدماء ابناء الحشد الشعبي لامور سياسية لانه يدافع عن كل العراقيين وفتوى المرجعية المباركة تقول ذلك وكذلك مطالبتها برفع العلم العراقي.

[محمد الربيعى]

بالصريح والفصيح أولا أنا مع الحشد وكل هبة أو دعم يقدم للحشد في هذا الظرف الحساس بالذات ولا نمانع ولا أعتقد أن موظفا عراقيا يمانع أبدا لو قطعوا جزءا من رواتبه ....لكن كيف يتم تدقيق الرواتب الذاهبة إلى المناطق المحتلة كما أسماها السيد رئيس الوزراء الدكتور العبادي هنا نتوقف ونسأل هل لدى الحكومة آلة سحرية لتعرف من الموظف في المناطق المحتلة من يتعاضد ويتعاون مع داعش أو غيرها من التنظيمات الإرهابية التي أسماها بالشيطانية ....أولا وثانيا وعاشرا كلنا عدو للشيطان ولا أعتقد أن موظفا وفي أي مكان في العالم ينتظر طيلة الشهر وبالتالي يتبرع براتبه هكذا جزافا ...هذا مستحيل لكن داعش نفسه يأخذ نسبة من مكاتب الصيرفة التي تستلم وتوزع الرواتب كوسيط بين الوزارة وبين موظفي تلك المؤسسات في المناطق المحتلة ( نسبة ضئيلة كل مليون مثلا مبلغ لا يزيد عن عشرة الآلاف ...) وكما هو الحال عليه في كل حالات البيع والشراء والعقارات ونقل البضائع كرسوم أو ضرائب

[مهند الجباري]

ومن الذي يجزم ان نسبة التي يقتطعها داعش هي ( نسبة ضئيلة كل مليون مثلا مبلغ لا يزيد عن عشرة الآلاف ...)كما تفضلت ..... ثم ان داعش سراق ومجرمين وقاطعي رؤوس المسلمين واغلبهم من الحثالات ومرتزقة ومدمنين المسكرات والوحشية والدمار والخراب والقتل هو شعارهم كيف تريد ان يقوم هؤلاء الاراذل ان يتركوا الرواتب ان تصل الى مستحقيها ؟؟؟؟؟؟؟؟
اخي محمد الربيعي تقبل الله طاعاتكم في هذا الشهر الفضيل وختمه الله عليكم بالسلام والامان انشاء الله ...

[محمد الربيعى]

ومن الذي يجزم ان نسبة التي يقتطعها داعش هي ( نسبة ضئيلة كل مليون مثلا مبلغ لا يزيد عن عشرة الآلاف ...)كما تفضلت ..... ثم ان داعش سراق ومجرمين وقاطعي رؤوس المسلمين واغلبهم من الحثالات ومرتزقة ومدمنين المسكرات والوحشية والدمار والخراب والقتل هو شعارهم كيف تريد ان يقوم هؤلاء الاراذل ان يتركوا الرواتب ان تصل الى مستحقيها ؟؟؟؟؟؟؟؟
اخي محمد الربيعي تقبل الله طاعاتكم في هذا الشهر الفضيل وختمه الله عليكم بالسلام والامان انشاء الله ...

أخي مهند
تحية طيبة .............أنا أجزم
لم يكن عندي اتصال طيلة الفترة الماضية وهذه معلومات أخرى ....
داعش يفرض تسليمهم سند الدار أو سنوية سيارة حديثة لغرض أن يسمحوا للذاهب ( المسافر ) إلى بغداد لتمشية معاملته التقاعدية ومنحه فترة سفر لا تزيد عن شهر وهذه مشكلة ( خليها ببالك ) إذ قد يطول المكوث أكثر من شهر بسبب الإجراءات الأمنية والطريق كما أعلم توصلك السيارة إلى الرطبة كمرحلة أخيرة ومن هناك سيارة أخرى أو مشيا إلى ( جسر بزيبز ) ومن هناك أيضا مشي من ثم بعد السماح بالعبور لو سهل الله تذهب ( يومين على الأقل ) لو كانت الظروف طبيعية والأجرة حدث ولا حرج 200 ألف + 60 ألف + ... = 300 – 350 ألف وتبقى شهر في الفنادق ....كان الله في العون فقد ترجع فيما لو تخطيت المدة المقررة لتجد بيتك مصادرا ....والله لو يهود حكموا الموصل لكانوا خير من هؤلاء لا ثقة لهم في أحد
أخي مهند مصيبة كبيرة ( لعنة على أبو الجابهم لا أبو من والاهم ) فلا نقاش مجدي معهم سيفا صاروا على الرقاب وأعدادهم كثيرة كثيرة جدا وأهل الموصل لا فائدة ترجى منهم قد شبعوا خوفا منهم يخافون حتى من الكلام يخافون أن يقولوا لهم ....لماذا هذه المعاملة؟؟ والله مع الصابرين
2- لو أضعت على سبيل المثال بطاقتك الشخصية فالمكان البديل هو الشيخان الذي لا يبعد عن المدينة أكثر من 50 كم لكن تضطر للذهاب لبغداد ومن هناك إلى أربيل من ثم الشيخان لتصرف ما لايقل عن 600 دولار لغرض الحصول على بطاقة شخصية بدل ضائع