عندما ينبطح السياسيون ويستدرجو الى حرب فيها الطرف الاخر اكثر عدة وقوة ودعم فيعني ان المعركة سيتاخر حسمها وان تحررت بسيكون الدماء فيها كثيرة اليوم وصلنا خبر اسر اكثر من 60 مقاتلا من ابناء البصرة تم زجهم في المعركة وادخالهم مجمعات سكنية تبين ان الدواعش قد الغمها فانفجرت الدور عليهم بينما البيوت المجاورة بسكانها المحليين خرجو يرفعون رايات داعش هذا ماذكره امر الوحدة التي كان يتابعهم من خلال ناظوره ....لماذا لاتدك الفلوجة بالصواريخ والراجمات والمدافع قبل ان يدخل ابنائنا وسط تاييد شعبي كبير للدواعش من قبل اهل الفلوجة المعرفين بولائهم المطلق لصدام والقاعدة وداعش