النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المشاركات
    1,040

    Post وفات الشاعر العراق الكبير عبد الرزاق عبد الواحد ...

    الشاعر العراقي الكبير عبد الرزاق عد الواحد في ذمة الله


    في رحاب الحسين/عبدالرزاق عبدالواحد

    قصيدة في رحاب الحسين
    لها ثلاث ميزات اولها ان قائلها ليس مسلما بل صابئيا مندائي

    وثالثها انها صنفت واحدة من بين روائع ماكتب فيما قيل عن ألأمام الحسين عليه السلام
    القصيده للشاعر عبد الرزاق عبد الواحد


    قدمت وعفوك عن مقدمي = اسيرا كسيرا حسيرا ضمي
    قدمت لاحرم في رحبتيك ----------------- سلام لمثواك من محرمِ



    فمذ كنت طفلا رأيت الحسين -------------- منارا الى ضوءها انتمي
    و مذ كنت طفلا عرفت الحسين-------------- رضاعا و للآن لمافطمِ
    و مذ كنت طفلا وجدت الحسين -------------- ملاذا بأسوارهااحتمي
    سلامٌ عليك فأنت السلام ---------------وان كنت مختضبابالدمِ
    و انت الدليل الى الكبرياء --------------- بما ديس من صدرك الاكرم
    و انك معتصم الخائفين ------------------ يا من من الذبح لم يعصم
    لقد قلت للنفس هذا طريقك --------------- لاقي به الموت كي تسلمي
    و خضت و قد ضفر الموت ضفرا -------- فما فيه للروح من مخرم
    و ما دار حولك بل انت درت ------------- علىالموت في زرد محكم
    من الرفض و الكبرياء العظيمة --------- حتى بصرت و حتىعمي
    فمسـّـك من دون قصد فمات------------- و ابقاك نجما منا لانجم
    ليوم القيامة يبقى السؤال -------------- هل الموت في شكلها المبهم
    هو القدر المبرم الـلايرد ---------------- ام خادم القدرالمبرم
    سلام عليك حبيب النبي ----------------- وبرعمه طبت من برعم
    حملت اعز صفات النبي ---------------- و فزت بمعياره الاقوم
    دلالة انهم خيروك ---------------------- كما خيروه فلم تثلم
    بل اخترت موتك صلت الجبين ---------- و لم تتلفت و لم تندم
    و ما دارت الشمس الا و انت ----------- للألاءها كالاخ التوأم
    سلام على آلـك الحـوّم --------------- حواليك في ذلك المضرم
    و هم يدفعون بعري الصدور ---------- عن صدرك الطاهرالارحم
    و يحتضنون بكبر النبيين -------------- ما غاص فيهم من الاسهم
    سلام عليك على راحتين ---------------- كشمسين في فلك اقتم
    تشع بطونهما بالضياء ------------- و تجري الدماء من المعصم
    سلام على هالة ترتقي ------------- بلألاءها مرتقى مريم
    طهور متوجة بالجلال -------------- مخضبة بالدم العندم
    تهاوت فصاحة كل الرجال ----------- امام تفجعها الملهم
    فراحت تزعزع عرش الضلال ------ بصوت باوجاعه مفعم
    و لو كان للارض بعض الحياء ----- لمادت باحرفهااليتـّم
    سلام على الحر في ساحتيك -------- و مقحمه جلّ من مقحم
    سلام عليه و عتب عليه ------------ عتب الشغوف به المغرم
    فكيف و في الف سيف لجمت-------- و عمرك يا حر لم تلجمِ
    و احجمت كيف و في الف سيف------ و لو كنت وحدي لماحجمِ
    و لم انتظرهم الى ان تدور ----------- عليك دوائرهم يا دمي
    لكنت انتزعت حدود العراق ------------ ولو ان ارسائهم فيدمي
    لغيرت تاريخ هذا التراب---------------- فما نال منه بنوملجم
    و يا سيدي يا اعز الرجال--------------- يا مشرعا قط لم يعجم
    و بن الذي سيفه ما يزال ------------- اذا قيل يا ذا الفقاراحسم
    يحس مرؤة مليون سيف -------------- سرت بين كفك والمحزم
    و تمسك انت ثم ترخي يديك ----------- و تنكر زعمك من مزعم
    فاين سيوفك من ذو الفقار --------------و اينك من ذلك الضيغم
    عليّعلي الهدى والجهاد ----------------- عظمت لدى الله من مسلم
    و يا اكرم الناس بعد النبي وجها--------- و اغنى امرئ من معدم
    ملكت الحياتين دنيا و اخرى ------------- و ليس بـبيتك من درهم
    فدى لخشوعك من ناطق ------------------ فداء لجوعك من ابكم
    قدمت و عفوك عن مقدمي --------------- مزيج من الدم و العلقم
    و بي غضض جل ان ادريه------------- و نفس ابت ان اقول اكظم
    كأنك ايقظت جرح العراق --------------- فتياره كله في دمي
    الست الذي قال للباترات -----------------خذيني وللنفس لا تهزمي
    و طاف باولاده و السيوف---------------- عليهم سوار على معصمِ
    فضجت باضلعه الكبرياء ----------------- و صاح على موته اقدمي
    كذا نحن يا سيدي يا حسين------------------شداد على القهر لمن شكمِ
    كذا نحن يا ايها الرافدين ------------------ سوارتنا قط لم تهدم
    لان ضج من حولك الظالمون -------------- فانا وكلنا الىالاظلم
    و ان خانك الصحب والاصفياء--------------- فقد خاننا من له ننتمي
    تدور علينا عيون الذئاب-------------------- فنحتار من ايها نتحتمي
    لهذا وقعنا عراة الجراح -------------------- كبارا على لؤمهاالالام
    فيا سيدي يا سنا كربلاء ------------------- يـلألئُ في الحلك الاعتم
    تشع منائره بالضياء ------------------------ و تذخر بالوجع الملهم
    و يا عطشا كل جدب العصور --------------- سينهل من وردهالزمزمِ
    ساطبع ثغري على موطئيك ----------------- سلام لارضك من ملثمِ
    سلام لارضك من ملثم


    //////
    ووقد قدم لنا كتابه مسرحيه شعريه في عام 1994 مسرحيه شعريه عنوانها رأس الحسين ..عرضت في تونس ومنعت من العرض في بغداد ؟؟؟؟

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    العراق بين الأرض والسماء
    المشاركات
    2,460

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    كنت قد مررت في الأسبوع الماضي أو قبله على خبر نشره أحد الأخوة هنا في الشبكة- واحة الحوار العام عن نبأ وفاة الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد في باريس ونقل احدهم أن الشاعر المتوفى قد طلب من البغدادي أن يدفن في الموصل حسب الزعم المنقول عنه قوله فيما لو تتمكنوا من تحرير العراق ...لا يهمني هذا القول لكن من المؤكد كل إنسان يحب أن يدفن في أرض بلده أو مسقط رأسه لكن البعض أثار حوله الجدل وكأنه متشفيا وأنه كان يمدح ويمجد لصدام ولحروبه ...طيب ما العار في ذلك كأي عراقي في وقته من السنة والشيعة بل وكل عراقي كهذا الرجل الذي لا سني ولا شيعي كان يمجد لصدام كأي شاعر تكسبا للرزق ...ألم يمدح ويتردد وتملق لصدام ألف كذا من جميع الطوائف ....لو سمعنا أو سمع أحد منا وفي هذا الموقف وكوني أديبا ومثقفا وكاتبا بلغتين أو ثلاث أتحيد للشاعر كونه لم يرتكب أي جرم ولم تتلطخ يده بدماء العراقيين ولم يفقد وطنيته يوما ولم يقف مع صف الإرهاب أي إرهاب فكري عقائدي سلفي تكفيري وهابي طائفي قتل على الهوية كل هذا لم يقف معه الشاعر بل مع الصف الوطني دائما أما ما يقال عنه أن الشاعر يتردد أو قد مدح خميس الخنجر تكسبا فكلاهما خارج العراق في الأردن أو في غير مكان وهناك كل عراقي وكالمعتاد يبحث عن أي عراقي وهذا طبع جل العراقيين وبالتالي هذا هو عمله : هو يمارس عمله الشعري كونه شاعر ..هل شاهدتم في يده يوما رشاشا أو مسدسا ؟؟؟ هل قرأتم له قصيدة تحرض على قتل العراقيين أو زرع الفتنة والتفرقة بينهم ....إذن لماذا التجني ؟؟...كان شاعرا للبعث وألف شيعي وألف سني في ذلك الزمن كانوا شعراء ومطربين وراقصين لصدام ولعدي أبن صدام إلا القلة القلائل من ارتدوا الكوفية وأعطوها حقها شاعرا وكانت القرى وشيوخ العشائر من الشمال والوسط والجنوب يلتقونه بالأهازيج والدبكات وتغرد النسوة له ...أليس كذلك لو لا ؟؟؟؟؟ إذن ما الضير قد سموه شاعر القادسية كأي عراقي يتعرض بلده لحرب ستنهض همته ولو كان قد حضر الحرب الأخيرة ( غزو أمريكا للعراق عام 2003 ) وبقي صدام في السلطة وانتصر أيضا كان سيدافع عندها هل منا من يضيع له الحق ولا يعطيه حق الكلمة والسطر الشعري ...في هذه الحالات نكران الحقوق الفكرية للأخريين هي أشبه ما تكون بسلب حقوقهم وهو حق مشهود له في كل بلدان العالم ( حق التعبير عن الرأي والحقوق الفكرية شاملة )
    أنا شخصيا كنت قد ترجمت قصيدة مشهورة له عنوانها (( يا صبر أيوب )) قرأتها مرارا ومرارا لم أجد فيها شيئا يدعو للطائفية أو النيل من فئة عراقية بل مجرد أحاسيس ومشاعر يعبر فيها الشاعر عن حبه العميق للعراق وعن ولعه بهذا الحب وهو يشبه العراقيين والعراق على أن صبرهم كصبر الجمال وفعلا هو محق فكم مررنا في محن وحروب وانتكاسات وصدامات وتشتت وحرمان وجوع وبطالة وها هم أجدادنا لم تمنحي حكاياتهم من رؤوسنا لننقلها نحن إلى أحفادنا وأولادنا كسنة الثلاث ليرات ....التي حدث فيها قحط ومجاعة اجتاحت العراق وأصبحت كيلة الحنطة تباع بثلاث ليرات فسميت تلك السنة بسنة الثلاث ليرات كذا سنة لوفة وهذه سميت بهذا الأسم ( لوفة ) لأنها ألتفت على كل المناطق فكان شبح الجوع يهمس في كل مكان وسنوات وسنوات والعصملي التركي والأنكشاري ...وفيصل والشواف وعبد الكريم ..عاش الزعيم عبد الكريم ..شعب العراق شعب عظيم ..... وعارف ونقرة السلمان ...وأخير مشيرفة – الرمادي ثم ساحات العز والنصرة وداعش وأخواتهما كل هذا يجري والعراق يصبر ويصبر ولا زال يصبر فطبع الصبر فعلا طبع شائع عند العراقيين جميعا ولا يوجد أنظف من \قلوبهم ( مستحيل أن يوجد في أي بقعة في الأرض ) ....
    وعند ترجمتي للقصيدة المذكورة استهللتها بمقدمة قلت فيها لو كنت أعلم أو مجرد سمع أن عبد الرزاق عبد الواحد قد ساهم بطريق مباشر أو غير مباشر في أي ندوة أو مقالة أو وصية ساعدت على استباحة الدم العراقي وأكبر تلك الفتن هي أي أثارة بين السنة والشيعة ...لما أترجم له حرفا واحدا ولما دافعت عنه ...
    في وقت صدام كان البرزاني أبو مسعود الملا مصطفى الزعيم الوطني والمؤسس للحركة الكردية كان قد مات في روسيا وتم جلب جثمانه من هناك وكنا أي العراق | دولة العراق والكرد في حالة حروب أي حروب جيشنا في الشمال ولم تمتنع الحكومة آنذاك ولم ترفض الطلب هذه من الأعراف والتقاليد وحق من حقوق أي مواطن لأنه مات وفارق الحياة وغدا من يقول من يأتي بعدك أيضا لا يترحم عليك وسيعاملك بالمثل فهي لا تدوم ولو دامت لك لما وصلت لغيرك

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المشاركات
    1,040

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الربيعى مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    كنت قد مررت في الأسبوع الماضي أو قبله على خبر نشره أحد الأخوة هنا في الشبكة- واحة الحوار العام عن نبأ وفاة الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد في باريس ونقل احدهم أن الشاعر المتوفى قد طلب من البغدادي أن يدفن في الموصل حسب الزعم المنقول عنه قوله فيما لو تتمكنوا من تحرير العراق ...لا يهمني هذا القول لكن من المؤكد كل إنسان يحب أن يدفن في أرض بلده أو مسقط رأسه لكن البعض أثار حوله الجدل وكأنه متشفيا وأنه كان يمدح ويمجد لصدام ولحروبه ...طيب ما العار في ذلك كأي عراقي في وقته من السنة والشيعة بل وكل عراقي كهذا الرجل الذي لا سني ولا شيعي كان يمجد لصدام كأي شاعر تكسبا للرزق ...ألم يمدح ويتردد وتملق لصدام ألف كذا من جميع الطوائف ....لو سمعنا أو سمع أحد منا وفي هذا الموقف وكوني أديبا ومثقفا وكاتبا بلغتين أو ثلاث أتحيد للشاعر كونه لم يرتكب أي جرم ولم تتلطخ يده بدماء العراقيين ولم يفقد وطنيته يوما ولم يقف مع صف الإرهاب أي إرهاب فكري عقائدي سلفي تكفيري وهابي طائفي قتل على الهوية كل هذا لم يقف معه الشاعر بل مع الصف الوطني دائما أما ما يقال عنه أن الشاعر يتردد أو قد مدح خميس الخنجر تكسبا فكلاهما خارج العراق في الأردن أو في غير مكان وهناك كل عراقي وكالمعتاد يبحث عن أي عراقي وهذا طبع جل العراقيين وبالتالي هذا هو عمله : هو يمارس عمله الشعري كونه شاعر ..هل شاهدتم في يده يوما رشاشا أو مسدسا ؟؟؟ هل قرأتم له قصيدة تحرض على قتل العراقيين أو زرع الفتنة والتفرقة بينهم ....إذن لماذا التجني ؟؟...كان شاعرا للبعث وألف شيعي وألف سني في ذلك الزمن كانوا شعراء ومطربين وراقصين لصدام ولعدي أبن صدام إلا القلة القلائل من ارتدوا الكوفية وأعطوها حقها شاعرا وكانت القرى وشيوخ العشائر من الشمال والوسط والجنوب يلتقونه بالأهازيج والدبكات وتغرد النسوة له ...أليس كذلك لو لا ؟؟؟؟؟ إذن ما الضير قد سموه شاعر القادسية كأي عراقي يتعرض بلده لحرب ستنهض همته ولو كان قد حضر الحرب الأخيرة ( غزو أمريكا للعراق عام 2003 ) وبقي صدام في السلطة وانتصر أيضا كان سيدافع عندها هل منا من يضيع له الحق ولا يعطيه حق الكلمة والسطر الشعري ...في هذه الحالات نكران الحقوق الفكرية للأخريين هي أشبه ما تكون بسلب حقوقهم وهو حق مشهود له في كل بلدان العالم ( حق التعبير عن الرأي والحقوق الفكرية شاملة )
    أنا شخصيا كنت قد ترجمت قصيدة مشهورة له عنوانها (( يا صبر أيوب )) قرأتها مرارا ومرارا لم أجد فيها شيئا يدعو للطائفية أو النيل من فئة عراقية بل مجرد أحاسيس ومشاعر يعبر فيها الشاعر عن حبه العميق للعراق وعن ولعه بهذا الحب وهو يشبه العراقيين والعراق على أن صبرهم كصبر الجمال وفعلا هو محق فكم مررنا في محن وحروب وانتكاسات وصدامات وتشتت وحرمان وجوع وبطالة وها هم أجدادنا لم تمنحي حكاياتهم من رؤوسنا لننقلها نحن إلى أحفادنا وأولادنا كسنة الثلاث ليرات ....التي حدث فيها قحط ومجاعة اجتاحت العراق وأصبحت كيلة الحنطة تباع بثلاث ليرات فسميت تلك السنة بسنة الثلاث ليرات كذا سنة لوفة وهذه سميت بهذا الأسم ( لوفة ) لأنها ألتفت على كل المناطق فكان شبح الجوع يهمس في كل مكان وسنوات وسنوات والعصملي التركي والأنكشاري ...وفيصل والشواف وعبد الكريم ..عاش الزعيم عبد الكريم ..شعب العراق شعب عظيم ..... وعارف ونقرة السلمان ...وأخير مشيرفة – الرمادي ثم ساحات العز والنصرة وداعش وأخواتهما كل هذا يجري والعراق يصبر ويصبر ولا زال يصبر فطبع الصبر فعلا طبع شائع عند العراقيين جميعا ولا يوجد أنظف من \قلوبهم ( مستحيل أن يوجد في أي بقعة في الأرض ) ....
    وعند ترجمتي للقصيدة المذكورة استهللتها بمقدمة قلت فيها لو كنت أعلم أو مجرد سمع أن عبد الرزاق عبد الواحد قد ساهم بطريق مباشر أو غير مباشر في أي ندوة أو مقالة أو وصية ساعدت على استباحة الدم العراقي وأكبر تلك الفتن هي أي أثارة بين السنة والشيعة ...لما أترجم له حرفا واحدا ولما دافعت عنه ...
    في وقت صدام كان البرزاني أبو مسعود الملا مصطفى الزعيم الوطني والمؤسس للحركة الكردية كان قد مات في روسيا وتم جلب جثمانه من هناك وكنا أي العراق | دولة العراق والكرد في حالة حروب أي حروب جيشنا في الشمال ولم تمتنع الحكومة آنذاك ولم ترفض الطلب هذه من الأعراف والتقاليد وحق من حقوق أي مواطن لأنه مات وفارق الحياة وغدا من يقول من يأتي بعدك أيضا لا يترحم عليك وسيعاملك بالمثل فهي لا تدوم ولو دامت لك لما وصلت لغيرك
    أحسنتم أخي الكريم الفكر والثقافه منابع أصليه للأنسانيه التي لم تخلف بعد رماد ون تكون كبيرا ليس عليك أن تكون حقودا ..
    لكن الجمهوريات والملوكيات المجاورة بهجومها على العراق تلوي أعلام أمريكا بغيض يلون الأسود والأبيض ويطلي من ليس له لون بألوان شتى ويدعي عليه الشتات ؟
    المكسب معروف هو خلق بيئه غير صحيه
    بيئه موبوئه صهيونيه متطرفه مقرفه نتائجها معروفه هو هدم الصرح الحضاري المتنوع والعميق والرحيم صاحب الجود والكرم .ولو تابعنا تاريخ معركة ذي قار العربيه التي أنتصر فيها العرب أول أنتصاراتهم أن لااحد يذكرها اليوم حرص على مشاعر الجار !! فهل يترجم الجب والكبرياء والأنسانيه تفسير معكوس بالجبن وتعرف بالأوان الحقد نعم .لسنا وهابيه ولسنا سلفيه ولسنا تكفيرين لابد من الجابه لطلب الشاعر ويدفن في مدينة ألأم العماره
    وهو شاعر ذو تاريخ أنساني عميق وكبير عاصر العديد من كبار الشعراء العراقيين والعرب
    لابد أن أن يكون اللعراق كما هو حضاري تاريخي عميق يستوعب كل القلوب دون بناء للأحقاد وهذا ماتسعى ويسعى اليه أعداد العراق في كسر هذا البناء
    شكر لمروركم الكريم مع الود

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني