النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المشاركات
    1,040

    Icon13 رصيد سياسين العراق اكثر من 22 مليار دولار ***

    سيدي ومولاي ياأبا عبد الله كم قاتل قتـلك وكم من معـــأويه ويزيـــــــــــــــد شربوا من دمائك كل من قادته أمريكا وبريطانيه والغرب اين أتباعنا لمراجع الدين وألأيمان ومراجع أيران وأيران ؟؟؟
    هل سرق خامنئي أيرانه هل لفطوا كما لفوفطنا برلمانيون العراق وهل هم عراقيين بحق ؟؟ تبن أن ان الدين عباءه مهلهله وسب البعثيين وصدام عمامة سياسيين لصوص يدافع عنهم الشعب وهو لايستحقون الا الرمي في قمامات العفن


    داعش العراق اليوم البلوى التي أبتلى بها شعبنا من حرمي الجيوب والصراع الذي يدور هلهو مبدأ أم حول مليارات وآبار نفط أم حول حب حقيقي للحسين عليه السلام ؟؟
    الله على الظالم اليهود والوهابيه والصهاينه والامريكان ودواعش العراق





  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المشاركات
    1,040

    افتراضي

    مئات الملايين رواتب تقاعدية لكل الوزراء والنواب والمسؤولين السابقين وبمئات الملايين شهريا
    لمن يؤمن بان هنالك من يريد اصلاح من الاحزاب الفاسدة الموجودة بكل انواعها الاسلامية والعلمانية صدرية وشيوعية وعلمانية الكل يستلم رواتب تقاعدية هائلة والشعب يعاني التقشف والوطن مستباح ,,, حينما نقول اننا بحاجة لتغيير كل من في السلطة ولايمكن ان ياتي تغيير من ذات هذه الوجوه نؤن انه لا يوجد حل سوى ان نسال الله عزوجل ان يقلب بهم الارض او يرسل ريحا صرصرا او طوفانا يغرق الجميع لقد وصلنا لنقطة اللاعودة









  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المشاركات
    1,040

    افتراضي


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المشاركات
    1,040

    افتراضي

    ترجمة خطاب أوباما الاخير في البيت الأبيض
    أعزائي الأميركيين
    وأنا أودّع البيت الأبيض بعد ثمان سنوات من الخدمة في المكتب العام، أودّ أن أتناول قضايا تهم الأمة. كانت بلادنا في اللحظة التي انتخبتموني فيها رئيساً، تقف على مفترق طرق، فأولادنا كانو على خط النار في العراق وأفغانستان، واقتصادنا يعاني من ركود، إذ بلغ عجز الموازنة تريليون دولار، وبلغت نسبة البطالة 8%. ومن خلال مشاريع ناجحة كقانونَيْ التحفيز والوظائف، وجد ملايين الأميركيين فرص عمل، وأعدنا البطالة إلى ما دون 5%، وانخفض سعر البنزين إلى 1,80 للتر، وأصلحنا وول ستريت، وأزحنا ابن لادن عن المشهد، ومنعنا إيران من صنع قنبلة نووية.
    لكن ثمة أشياء لا بد من الإفصاح عنها في هذه اللحظة. عندما تقلدت منصبي في 2008، كانت قوى الشر مستمرة في محاولاتها النيل من أميركا، وكان عليّ أن أقود سفينتها بين عواصف رعدية لأصل بها إلى شاطىء الأمان. نجحت إدارتي في الخروج من العراق، ولكننا أبقينا على وجود لنا فيه، وجعلناه قسمة بين ميليشيات شيعية تقمع السنّة، وتأخذه بعيداً عن محيطه العربي. ينبغي ألا ننسى أن العهدين القديم والجديد حدّثانا عن خطر العراق اليوم، وعن عقوبة الرب لطغاة ذلك البلد، وقد بدأ سلفي تحريرها، وأكملت المَهَمَّة حتى لا تتكرر جرائم وحشية كالأسر البابلي لليهود. كما عملت إدارتي على تطوير برنامج الطائرات من دون طيار للقضاء على مرتكبي التطرف العنيف في باكستان واليمن والصومال وسوريا، فجرى التخلص من 5000 مسلم إرهابي، كان آخرهم 150 من حركة الشباب الصومالية. هذا البرنامج المتسق مع مذهبنا في شن الحروب الاستباقية ضروري لحماية «المجمع الصناعي-العسكري الأميركي»، وترسيخ ثقافة القوة التي يؤمن بها مجتمعنا. هل وقع ضحايا مدنيون؟ نعم بالآلاف. لقد اضطررنا إلى ذلك، لنضمن تصفية الإرهابيين المستقبليين.
    لكن أكبر إنجازات إدارتي هي وأد «الربيع العربي»، فأنتم تعلمون أن الثورات التي نشبت في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عام 2011 هدّدت أمن صديقتنا، إسرائيل، التي نعدّ بقاءها في ذلك الجزء من العالم مرتبطاً ببقاء هُويّتنا نحن. ولهذا، نظرت أميركا إلى تلك الثورات بصفتها خطراً كامناً لا بد من إجهاضه. وقد نجحنا بالتعاون مع حلفائنا في تحويل ليبيا إلى دولة فاشلة، وقضينا على المولود الديموقراطي في مصر، ومنعنا السوريين من الحصول على أسلحة توقف القصف الجوي، وسمحنا لحلفائنا الشيعة باستباحة سوريا وإغراقها بالدم، فلا مصلحة لنا من انتصار ثورة تهدد الشعب اليهودي، وتعزز نفوذ الإسلام المتشدد. وفي الختام، قررنا إنهاء الخلاف مع إيران، بعد أن اكتشفنا أنها ليست مسلمة كما كان يُشاع، وأن التعاون معها لكبح الإسلام السني أكثر أهمية من الخلاف حول برنامجها النووي. وبالفعل، نحّينا الخلافات، وركّزنا على المشتركات، واتفقنا على وضع الشعوب العربية تحت التحكم.
    وكان لا بد أن تصطدم إدارتي، وهي تسعى إلى رسم مشرق جديد، بالحليف السعودي القديم. لقد قدّرنا أن الوقت قد حان لكشف خطورة النسخة الوهابية من الإسلام، والمسؤولة عن التطرف من شبه الجزيرة العربية إلى جنوب شرق آسيا. في الحقيقة، ليست الوهابية وحدها هي المشكلة. لقد تناولت مراراً خطورة العنف الذي تمارسه جماعات شرق أوسطية، وحاولت فصل ذلك عن جوهر الإسلام، ولكن الحقيقة أن الإسلام ذاته هو المشكلة، وأي فرار من ذلك إلى الحديث عن إساءة فهمه لن يقودنا إلى شيء. إن على المسلمين أن يعيدوا النظر في نصوص دينهم، ويجنحوا إلى مصالحتها مع الحداثة، كما فعلت المسيحية قبل قرون. وإلى أن ينفّذ المسلمون هذه المراجعة، فعليهم التأقلم مع الدكتاتوريات التي تحكمهم، إذ هي أفضل خيار للحد من خطرهم الكوني.
    أعزائي الأميركيين

    سأخرج من المكتب البيضاوي وقد وضعت أميركا على مفترق طرق آخر، ولكنه مفترق للأمان والسلام. بارككم الرب. بارك الرب أميركا.


    See Translation


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني