المتتبع لسلوك واخلاق مقتدى الصدر منذ نشأته التي ذكرها مقربون منه ومااوجزها اسماعيل الوائلي ومابعده ممن عملو معه في فترات متلاحقة يؤكدون بعده كل البعد عن الاخلاق الاسلامية وماجرى من عملية اجرامية بقتل السيد عبد المجيد الخوئي والشهود بالعشرات واليكم القصة

http://www.qanon302.net/in-focus/2014/04/18/16812

واستمر مقتدى بقتل الابرياء والتصفيات الجسدية للسنة والشيعة وكل من يتفوه بحرف ضدهم وماحصل في البصرة وبغداد ومحافظات اخرى قبل صولة الفرسان شاهد حي على بعد مقتدى عن السلوك الاسلامي الانساني السليم .اما مريديه فهم الهمج الرعاع ممن ترسخت بعقولهم العصبية القبلية ممن ورثو الافعال الغادرة هؤلاء يندفعون عاطفيا ومصلحيا باتجاهه بقوة وينفذون اوامره ويقبلون تايرات سيارته ويبكون عندما يشتمههم كالعبيد واشد

ويوم امس ومن خلال خطابه الركيك الذي توجها بعبارة (اطكع) افصح عن حقده الدفين على الاخرين وبدلا من ان يمد يده ويطبق تعاليم الاسلام (قابل الاساءة بالاحسان والعفو عند المقدرة والكاظمين الغيض ) الا انه يقولها بسلوك همجي لاصلح مع انصار الولاية الثالثة ومن انت يامقتدى حتى تتحدى الاخرين فالاكراد قالوها اليوم نستطيع ان نخرج عشرة اضعاف تظاهرتك يامقتدى وليس الامر تنافس شعبي وهكذا قالها هادي العامري والمالكي اللي ماعاجبك 11 مليون انتخبه اما همجك ورعاعك الحرامية البلطجية على كولة المصريين فحتما مصيرهم السجون والمعتقلات والخزي في الدنيا وعذاب جهنم في الاخرة لقتلهم الناس وترويعهم الاطفال