كثيرة هي الصور التي وصلت من ارض الفلوجة وتكريت والانبار حيث اهلنا وانفسنا السنة وكيف ينحني الجندي الشيعي لامه واخته وبنته السنية كي تصعد على ظهره الى السيارة او تترجل منها وكم من الاشرطة التي تبث ونحن نرى توزيع الحلوى والفواكه والمياه على الاطفال من الجيش الصفوي الرافضي حسب ماينعتوه ان كل من يعيش خارج العراق حقه ان يتوهم وينسج الخيالات غير عارفا بمعدن العراقي سنيا ام شيعيا فهو يحمل الغيرة العراقية الاصيلة التي تجرده من الطائفية الا اننا وجدنا اخبارا وصورا مختلفة بعد تحرير الفلوجة وحسب ماورد من وكالات الانباء عن اغتصاب النساء من قبل الدواعش وكيف ان الشيشان والافغان كانو ينكحون الغلمان واصدرو فتوى بنكاح الغلمان وبما ان ظروف اهل الفلوجة كان ماساويا يضطر الصبية بالانضمام الى هؤلاء اللوطية كما ان الامراة ذات البعل المتزوجة اصدرو فتوى بالسماح لها بالاستمتاع مع عدد من المجاهدين في ان واحد فلها الجنة وهكذا يروي ابناء الفلوجة استباحة الحرمات وانتهاك الاعراض ونهب الاموال من الاهالي من قبل الدواعش التكفيرين وتحرير الفلوجة جاء ليفضح جرائم النواصب التكفيرين وليس الشيعة المسالمين

12669540_1146827512020729_2269325924608082661_n-768x576.jpgالحشد.jpg