من الفوضى ( المنظمة) بحكومة عراقية ضعيفة الى الفوضى المدمرة ..
الخطة التي بدأت تظهر اولياتها في الساحة العراقية , مدير الخطة سفير دولة داعش الرسمي وسفير العم سام وسفير اوردوكان
سير الخطة

قبل رمضان:
مظاهرات مقتدائية مستمرة تطالب بالاصلاح وتسعى للتفريق بين الشيعة بالذات وضرب مقرات الاحزاب وتحويل الفوضى ( المنظمة ) المدارة بالحكومة الضعيفة الى فوضى بلا حكومة .
كان المطلوب من هذه المظاهرات الفوضوية هو تأخير والهاء القوات المسلحة عن تحرير المناطق التي يحتلها داعش السعودي المدعوم دوليا بطريقة بث الفوضى والخلاف بين الفصائل وضرب الحشد الشعبي بالذات, عدم نجاح هذه المظاهرات الى حد ما سيأتي بالخطة الثانية

بعد رمضان: او بالاحرى بعد تحرير الفلوجة فتفجير الكرادة حصل بعد الفلوجة وليس بعد رمضان!
انفجارات متتالية في مناطق مهمة وحيوية وتعج بالناس , لقلب النظام وتغيير الحالة من فوضى ( منظمة) تدار من قبل حكومة ضعيفة الى فوضى مدمرة بلا حكومة , حيث ستنهار الحكومة الضعيفة وتبدأ بأقالة مسؤولي الامن والاستخبارات وسيقدم بعض المسؤولين استقالتهم لعجزهم عن ادارة الملف الامني .
ستتزامن مع هذه التفجيرات المظاهرات المقتدائية من جديد والتي سبق ان وعد بها صاحب التيار قبل رمضان وفقا للخطة التي ستطالب باسقاط الحكومة تماما وتحويل البلد الى هرج ومرج لبدأ التصفيات وضرب مقرات الاحزاب والفصائل في بغداد والجنوب, وفق لخطة سفراء ( داعش السعودي ( السبهان, سفير اوردكان , سفير العم سام)
الحكومة الضعيفة عاجزة عن تقديم البديل ..


المراد ايصال البلد الى مرحلة الهرج والمرج لفرض مايلي
:
1-خطة التقسيم
2-محاربة الحشد الشعبي( المليشيات القذرة) كما يسميها احد المنفذين للمخطط
3-انقاذ ما تبقى من مناطق عراقية لازالت تحت سيطرة داعش ( الموصل)
4- تدخل قوات اجنبية ( سعودية , عربية , تركية ) ( لانقاذ البلد من الفوضى)
, وضرب القوات ( الارهابية ) و( المليشيات القذرة) فالسعودية اعلنت انها ستطارد الارهاب خارج اراضيها والارهاب في تعريفهم يعني ( الحشد الشعبي ).