عشرات القادة الدواعش في سجون العراق محكومين بالاعدام والمؤبد ولازالوا يتنعمون بالحياة في انتظار عفو وخطط تهريب وضمان دولي ,
ينامون ويأكلون ويتصلون باتباعهم الدواعش عن طريق الهواتف والنت ويوجهون العمليات الارهابية في كافة العراق ..
الحكومة العراقية تقاتل داعش وأوامر داعش تصدر من داخل السجون لتوجيه العمليات ضد الشعب العراقي, حيث تصل الانباء الى امراء الدواعش دقيقة بدقيقة عن طريق التلفزيون والهواتف وشبكات النت وزيارة الاتباع.

الارهاب في سجون الدولة وغير معزول عن العالم الخارجي بفضل الهواتف وشبكات النت ..
المجرمون محكومين بالاعدام وفي انتظار توقيع معصوم المسافر في اجازات طويلة
أين المسؤولين؟؟؟؟