ابلاد كوتره

[مشحوف]

من صفحة نون الخبرية أنقل لكم هذا الخبر:-

الخميس 11 آب 2016 - 05:17 السفيرة العراقية بالاردن: لا رسوم على المنتجات الأردنية التي تدخل السوق العراقية






قالت السفيرة العراقية في عمان، صفية السهيل "إن سلطات بلادها لم تفرض رسوما على المنتجات الأردنية التي تدخل السوق العراقية".

وأكدت السهيل أن تصرفا فرديا حدث مؤخرا من قبل أحد موظفي المعابر؛ إذ قام باستيفاء رسم على منتجات أردنية وتم معالجة الموضوع.

وبينت السهيل أن حكومة بلادها ملتزمة بالاتفاقيات التجارية الموقعة مع الأردن والتي تنص على التبادل السلعي بين البلدين بدون فرض أي رسوم.

وجددت الحديث عن أن معبر "طريبيل" الحدودي بين الأردن والعراق جاهز فنيا وتقنيا وينتظر قرارا من قبل اللجنة الأمنية المشتركة بين البلدين في ظل وجود مخاوف من حدوث اعتداءات من مناطق حدودية تربط العراق مع دول أخرى.
وأشارت إلى أهمية تنفيذ مشروع خط النفط بين البلدين باعتباره مشروعا استراتيجيا لكلا البلدين؛ وبينت أن حكومة بلادها بصدد تأهيل شريك استراتيجي من القطاع الخاص لتنفيذ المشروع.

وكانت السفيرة أكدت خلال لقائها القطاع الصناعي مؤخرا استعداد السفارة للتعاون مع أي صناعي، يواجه أي مشكلة في التصدير إلى العراق، من خلال مراجعة الملحق التجاري في السفارة.

يشار إلى أن الصادرات الوطنية تراجعت خلال العامين الماضيين الى العراق وبلغت نسبة هذا التراجع خلال العام الماضي 40 % وبقيمة 695 مليون دولار، بينما كانت تبلغ 1.2 مليار دولار في العام 2014.

وشهدت الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي تراجعا في الصادرات الأردنية إلى العراق بنسبة 47 %، لتصل الى 140.5 مليون دينار، مقابل 264.3 مليون دينار خلال الفترة نفسها من العام الماضي، وكان السبب الرئيسي في هذا التراجع يعود إلى استمرار إغلاق معبر طريبيل الحدودي بين البلدين.

http://non14.net/74640/%D8%A7%D9%84%...82%D9%8A%D8%A9

زين عود ليش , هل المنتجات العراقية تدخل السوق الاردني بنفس التعامل ( هاذه اذا اكو بضاعة عراقية تتصدر للاسواق الاخرى اصلا !! )

ثم هل مثل هذه الامور من أختصاص الخارجية ام من أختصاص الوزارات المعنية كالزراعة و التجارة و المالية

بس أحنه في بلد " ما تعرف رجلها امنل الحشـّــمها " فيه , و اذا كانت السهيل سفيرة في بلد خطر على العراق و أمنه كالاردن فبعد أتروح أبفالها , ليش لا

[أبو منتظر]

موبس هاي اليك الاضبط منه شوف خويه
شركة المانية قدمت مشروع لتفجير السيارات المفخخة والاحزمة الناسفة من على بعد ولكن حيدر العبادي رفض المشروع للقضاء على اكبر عدد ممكن من الشعب العراقي.