 |
-
 هل تُصدق هذا ما يحدث في العراق ؟
-
بعد السقوط الاخلاقي وقد يكون اختيارا لمن نشأ في بيئة موبوءة , او اجباريا من تسلط الشيخ او الاكبر سنا
يبين الشيخ شروط التوبة وطريقة الخروج من السقوط الاخلاقي للرحيل الى عالم الخلود الابدي في عالم خال من العار والذنوب ,
ويتم الرحيل بتفجير الجسم فالتفجير والحرق يغسل ذنوب الجسد الملطخ بالعار والسقوط,
يجند هؤلاء الصغار بعد توريطهم بالسقوط الاخلاقي كاللواط وزنا المحارم ..الخ , وعند ذلك يكونوا في استعداد لتقبل كل الاوامر والانصياع للذي ورطهم ,
وفي المسجد او الحلقة الداعشية يتم الوعظ ويعرض على المتورط التوبة فالله تعالى يغفر الذنوب جميعا وكلما كان الذنب كبيرا فعلى التائب القيام بعمل كبير يحرق فيه جسده الملطخ بالعار عن طريق التفجير والتفخيخ ليقتل اكبر عدد ممكن من الناس الذي هم افضل منه وانقى , فينتقم المتورط من المجتمع الذي ارداه الى هذا العار ولايشعر بالذنب مطلقا فالشيخ قد بين له أن الذنوب مهما كانت كبيرة فأن ( الاستشهاد) يغسلها ! وما يفعله هو خدمة للشيخ ( المتسلط) روحيا وجسديا على المتورط , ويعضد الشيخ او المورط حججه بالمخدرات والتحشيش التي قد ادمن عليها الانتحاري قبل وبعد سقوطه ,
واخيرا يقرر الانتحاري ان يرحل وتحت تأثير ( الكبسلة) نحو الخلود في عالم جديد ليس فيه عار الماضي..
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |
رد مع اقتباس