داعش يُذيع مقتل رئيس مجلس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة العراقية حيدر العبادي

[ضد البعثيين]

داعش يُذيع مقتل رئيس مجلس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة العراقية حيدر العبادي في نينوى


وكالات- قالت مراسلة وكالة "سبوتنيك" الروسية في العراق، إن تنظيم "داعش"، بث تكبيرات مساء اليوم السبت 5 نوفمبر عبر جوامع مركز نينوى والحويجة، مدعيا ً قتل رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، واستعادة معاقل مهمة حررتها القوات في وقت سابق.وأوضحت استنادا لمصادر داخل مدينة الموصل أن خطباء "داعش" كبروا عبر جوامع الموصل، وأذاعوا عبر مكبراتها، أن التنظيم قتل رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي عند زيارته للقوات في خط القتال الأول بعمليات تحرير نينوى.وأضافت أن الخطباء بثوا إشاعات كاذبة على المدنيين، ذكروا فيها "أن التنظيم استعاد ناحية القيارة جنوب الموصل، وقضاء الشرقاط شمال محافظة صلاح الدين شمالي بغداد، من سيطرة القوات".و اشارت الى أن عناصر "داعش" احتفوا مع التكبيرات على وقع إطلاق نار في الجو، بالشائعات المذكورة، بمناطق الموصل، في محاولة بائسة منهم لتغطية خسائرهم المتفاقمة بتقدم القوات منذ 17 أكتوبر الماضي ضمن عمليات "قادمون يا نينوى" لتحرير المحافظة ومركزها من قبضة التنظيم. ونفس الشائعات، بثها تنظيم "داعش" في قضاء الحويجة التابع لمحافظة كركوك شمالي بغداد، حسبما ذكر المصدر.يذكر أن المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، أعلن اليوم السبت، عن وصول الأخير إلى ناحية برطلة شرق مدينة الموصل، مشيرا إلى أنه تفقد القطعات العسكرية المتواجدة في الناحية.وقال مكتب العبادي في بيان إن "رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي وصل إلى ناحية برطلة وتفقد القطعات العسكرية لجهاز مكافحة الإرهاب".وكان العبادي وصل في وقت سابق من اليوم السبت، إلى منطقة عمليات "قادمون يا نينوى"، فيما تفقد القطعات العسكرية المقاتلة في الخطوط الأمامية.

[تيل كهرباء]

اليوم وانا افتش في اخبار اعماق الداعشية شاهدت ان اهل الموصل هم الدواعش بعينهم يهللو فرحا بالدواعش واخبارهم الكاذبة شيبتهم وشبابهم هؤلاء لابد ان يتلظو بنار بعيتهم وان يلقنو الدرس القاسي ليس انتقاما منهم بل لابد من تلقينهم الدرس القاسي كي لايعودو مرة اخرى طائفيين بامتياز بعثيين حد النخاع عملاء لتركيا واوردغان وشبابنا يسقطو ودماؤهم تسيل ولابد من استثمار هذه التضحيات بان لاعودة لداعش والبعث من خلال هؤلاء وغدا يعوضون بالاموال ويكافئون على افعالهم الخسيسة

[مروان]

اليوم وانا افتش في اخبار اعماق الداعشية شاهدت ان اهل الموصل هم الدواعش بعينهم

كان صديم يصور ان الشعب كله معه ولايوجد معارضة ويعرض ذلك في الاعلام العالمي فيقول العالم والعربان أن العراقيون كلهم يحبون صديم ..
واعماق تفعل نفس الفعلة , فهل ياترى وكالة اعماق الداعشية تصور من هو يحارب داعش او المعارضين لداعش ؟
أما ان الامر مجرد اعلام يظهر للعالم أن ولاء المناطق المحتلة من قبل داعش هم مواليين ومتفانيين في سبيل داعش ..
المحزن ان تنطلي هذه الخدع الاعلامية على بعض المثقفين !
هل حقا هناك من يتمنى ان يعيش تحت حكم داعش ؟؟؟ كائنا من كان ومن اي طائفة كان ؟
( اذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا)