النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    7,103

    افتراضي ابن سلمانكو والكوبتاجون , ارتعاش ام خبال.. فيديو




    ولي العهد المرخاني محمد بن سلمانكو, يذكرنا بعدي الكسيح الاخرس وحسين كامل الاثول وقصي المطي وشلة السرسرية , فالمصير قد يكون واحدا ايضا ... توعد قبل ايام بانه سينهي حركة انصار الله في اليمن خلال ايام قليلة !!!!
    ربما نسى تحت تأثير المخدر ان دولته تقاتل في اليمن لأكثر من سنتين ولم تحقق شيئا وخسرت مساحات من اراضيها امام الشعب اليمني الفقير ..
    خلال ايام قليلة !!!!!!!!!!







    الحرب السعودية العراقية !
    ايها العراقي ,ايها الانسان اعرف عدوك
    http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=86647

    تقسيم العراق وسوريا وداعش والبعث وحرب القادسية!
    الدور السعودي في تدمير العراق وسوريا والتمهيد للتقسيم والتطبيع

    http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=86036




  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    3,357

    افتراضي

    حدث مقال للكاتب والصحفي الامريكي الشهير ثوماس فريدمان ضجة واسعة في #الولايات_المتحدة ، بعد ان رفض إلصاق صبغة “التطرف الاسلامي الراديكالي” في #إيران ، مبيناً ان #المملكة_العربية_السعودية هي الوجه الحقيقي لهذا التطرف.

    وفي مقال نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” ونقلته معظم الصحف الامريكية الكبرى قبل أيام، قال فريدمان ان ” #السعودية هي التي تدعم الارهاب في العالم وان #واشنطن تتغاضى عن ذلك طمعا بالنفط السعودي”. جاء مقال فريدمان ردا على مطالبات تقدم بها عسكريون امريكيون للكونغرس تدعو الى التصدي للاتفاقية النووية مع ايران بدعوى ان ايران تمول الارهاب العالمي.

    فريدمان رد على الجنرالات قائلاً ان السعودية هي التي تمول الارهاب العالمي وان الفكر الوهابي السعودي هو الذي يغذي الارهابيين .. واضاف ان الذين نفذوا هجمات سبتمبر من السعودية وليس بينهم ايرانياً واحداً مضيفاً ان “داعش والقاعدة وغيرها من التنظيمات الارهابية سعودية التمويل وتتبنى الفكر الوهابي السعودي” كاشفاً ان “وثائق ويكليكس الاخيرة تثبت ان السعودية تنفق المليارات لبث الفكر الوهابي التكفيري في العالم”.. أدناه، المقال كاملاً كما ورد على الصحف الأمريكية:

    نشرت صحيفة “واشنطن بوست” الاسبوع الماضي، خبراً عن نحو 200 من الجنرالات المتقاعدين والأدميرالات الذين بعثوا برسالة إلى الكونغرس لحث المشرعين على رفض الاتفاق النووي مع إيران، الذي يقولون انه يمثل تهديداً للأمن القومي الامريكي”. هناك حجج شرعية لوقوف هؤلاء ضد هذه الصفقة، ولكن كان هناك حجة واحدة عُبر عنها في هذه القصة وهي ان هناك خطر حقيقي يتهدّد أميركا صادر من الشرق الأوسط، لكنه يحتاج ان يسمى بأسمه.

    هذه الحجة التي وردت في الرسالة كتبها الجنرال توماس مكينيرني، القائد السابق المتقاعد من القوات الجوية الأمريكية في أوروبا الذي قال عن الاتفاق النووي: “أنا لم أحب حول هذا، هناك جهة واحدة تقود جماعة إسلامية متطرفة في العالم هم الإيرانيون. هم مروجي #الإسلام_الراديكالي في المنطقة وجميع أنحاء العالم. ونحن نذهب لتمكينهم من الحصول على أسلحة نووية “.

    آسف جنرال، لكن العنوان أعظم “مروجي الإسلام الراديكالي” لا ينتمي إلى الإيرانيين. ولا حتى قريباً منهم. ترويج الإسلام الراديكالي ينتمي إلى حليفتنا المفترض المملكة العربية السعودية.

    عندما يتعلق الإرهابي بتورط إيران في الإرهاب، فانا ليس لدي وهم، غطيت مباشرة التفجيرات الانتحارية عام 1983 من السفارة الأميركية وثكنات مشاة البحرية الامريكية في بيروت، وكلاهما يعتقد أنه من عمل منظم حصل بين إيران و #حزب_الله . كان هناك دائما مجموعة متنوعة جيوسياسية متعلقة بشكل الإرهاب الإيراني، لكنه كان يحصل وجهاً لوجه مع الولايات المتحدة وليس بالخفاء: حرب بوسائل أخرى لدفع الولايات المتحدة للخروج من المنطقة حتى يمكن لإيران أن تسيطر عليه، وليس علينا.

    أنا أؤيد اتفاق نووي إيران لأنه يقلل من فرص قيام ايران بصنع قنبلة لمدة 15 سنوات، ويخلق إمكانية إخضاع النظام الديني المتطرف في إيران للإشراف من خلال المزيد من التكامل مع العالم.

    ولكن إذا كنت تعتقد ان إيران هي المصدر الوحيد للمشكلة في #الشرق_الأوسط ، فهذا يدل انك كنت نائم يوم تفجير برجي التجارة العالني في 11/09، فالخاطفون الـ 19 جاءوا من المملكة العربية السعودية. يجب عليك ان تعمل ان تآكل الاستقرار والتحديث في العالم العربي، والعالم الإسلامي بأسره، سببه المليارات والمليارات من الدولارات التي إستثمرها السعوديين منذ علام 1970 التي هدفت إلى محو التعددية في الإسلام – الصوفية، وبالتالي إعتدال #السنة و #الشيعة – وإحلال مكانة الفئات المتزمتة – الراديكالية، ومكافحة الحداثة ومعاداة المرأة وإشهار المعاداة للغرب. إن مكافحة التعددية وإحلال الوهابية السلفية كنوع من الإسلام هو أمر تروج له المؤسسة الدينية السعودية.

    وليس من قبيل المصادفة أن عدة آلاف من السعوديين انضموا إلى تنظيم #الدولة_الإسلامية عدا عن التبرعات التي تصدر من المؤسسات الخيرية في الخليج العربي التي يتم إرسالها إليهم. فذلك لأن كل هذه الجماعات الجهادية السنية اي #القاعدة ، و #جبهة_النصرة وتنظيم الدولة الاسلامية وغيرها هي وليدة الأيديولوجية #الوهابية السعودية التي تُحقن في المساجد والمدارس الدينية من المغرب إلى باكستان إلى إندونيسيا.

    ونحن، أمريكا، تركناهم يفعلون ذلك لأننا “مدمنون على النفط ومدمنين على عدم قول الحقيقة ومواجتهم بما يروجون .

    “دعونا ان نتجنب الغلو عند وصف عدو واحد أو عدو محتمل كأكبر مصدر لعدم الاستقرار”، وقال حسين حقاني، السفير الباكستاني السابق في واشنطن، الذي هو خبير في الإسلام في معهد هدسون يوماً: “بينما كانت إيران مصدرا للارهاب في دعم جماعات مثل حزب الله، فإن العديد من حلفاء الولايات المتحدة مصدرا للارهاب من خلال دعم الفكر الوهابي الذي دمر أساسا التعددية التي ظهرت في الإسلام منذ القرن الرابع عشر، بدءاً من بكداشيه الإسلام في ألبانيا، الذي يؤمن في العيش مع الأديان الأخرى، وصولاً إلى الصوفية والإسلام الشيعي.

    يقول توم فريدمان أنه لا يوجد لديه أوهام بشأن تورط إيران مع الارهاب بعد تورط حزب الله بالنيابة عنها في تفجير ثكنات مشاة البحرية الامريكية في #بيروت .

    يضيف حقاني: “لقد شهدت العقود القليلة الماضية هذه المحاولة لتشويه الإسلام” “، هناك مسار واحد فقط مشروع في الله بالنسبة للوهابية” قال مدعيا حقاني. وعندما يكون هناك مسار واحد فقط شرعي (بالنسبة لهم)، “فكل الاخرين هم مشروع للقتل. وأن أحد أهم الأفكار الخطيرة التي ظهرت في العالم الإسلامي، جاءت من المملكة العربية السعودية، التي احتضنت من قبل الآخرين، بما في ذلك الحكومة في باكستان”!.

    في 16 يوليو 2014، روت صحيفة التايمز من بيروت: “على مدى عقود، ان المملكة العربية السعودية ضخت مليارات الدولارات النفطية إلى منظمات إسلامية متعاطفة في جميع أنحاء العالم، ومارست بهدوء دبلوماسية دفتر الشيكات لدفع جدول أعمالها. ولكن الآلاف من الوثائق السعودية الذي صدر مؤخرا من قبل ويكيليكس تكشف بالتفاصيل المدهشة كيف كان هدف الحكومة في السنوات الأخيرة ليس فقط نشر النسخة الراديكالية من الإسلام السني – على الرغم من أن يمثل أولوية – ولكن أيضا رشت الاموال من أجل تقويض الخصم الرئيسي: الشيعة إيران “.

    في 5 ديسمبر 2010، ورد تقرير عن BBC.com: أورد التالي ان “الولايات المتحدة حذرت وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون العام الماضي في مذكرة سرية تم تسريبها أن الجهات المانحة في المملكة العربية السعودية كانت “أهم مصدر لتمويل الجماعات الارهابية السنية في جميع أنحاء العالم.” وقالت انه “تحديا مستمرا” لاقناع المسؤولين السعوديين لعلاج هذا الأمر كأولوية استراتيجية. وأضاف: “تشمل الجماعات تمول تنظيم القاعدة وحركة #طالبان و #عسكر_طيبة وغيرها”. كانت الممول هو المملكة العربية السعودية حليف للولايات المتحدة حول العديد من القضايا.

    الطموح النووي الايراني يشكل تهديدا حقيقيا. لا بد من تحاشيه. ولكن هراء أنه هو الأنه هو المصدر الوحيد لعدم الاستقرار في هذه المنطقة، وبالنظر إلى الوقائع فالسعودية هي مصدر الخطر الحقيقي.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني