يوسف مكي .... تحليلك ناقص لن يعد العراق كما كان قبل داعش ... بس فكونه شركم
سقطت «دولة الخلافة».. وماذا بعد؟
هذا الرابط لمقال كتبه يوسف مكي محللا امورا بعيدة عن منال دول الخليج وتدخلهم السافر في اليمن وسوريا والعراق ولبنان وايران يقول الكاتب ( لقد تمكن تنظيم داعش، من احتلال أربع محافظات عراقية، هي الأنبار ونينوى وصلاح الدين وديالي، كما سيطر على كثير من المحافظات في سوريا. وفي مرحلة من مراحل صعوده، باتت معظم المناطق الحدودية، بين العراق وسوريا، تحت هيمنته، بما جعل الكثير من المحللين السياسيين، والمراقبين يتنبّؤون بنهاية اتفاقية سايكس)
ونحن نقول لك عزيزي الكاتب يوسف مكي هذه المحافظات اغلبهم من اعوان صدام امن ومخابرات واستخبارات واغلبهم بل جميعهم من طائفة واحدة من المذهب السني مع جل احترامنا للسنة المعتدلين الشرفاء ممن رفضو التعصب القبلي والسنة العرب كما تعلم ونسبتهم لاتتجاوز 8 بالمئة من المجتمع العراق لان العراق 18 محافظة ماعدا الموصل الثلاث محافظات تعادل محافظة جنوبية واحدة كالبصرة هؤلاء ظنو ان الشيعة ستغدر بهم ردا على ماقترفوه زمن صدام ضد المناطق الشيعة فانخرطو مع الجماعات التكفيريو وهم يملكون الخبرة العسكرية كونهم اغلبهم قاده فيالق وفرق والوية وافواج وايضا المال ودعم الخليج وتركيا والا لاداعش ولاغيرها تستطيع فعل كل هذا مع ذلك ابناء الجنوب طهرو مدنهم وفكو اسر نساؤهم بلا منة
ثم تقول يايوسف يامكي (لا نعني بهذا القول، إن تنظيم داعش قد طويت صفحته ولم يعد له وجود، فذلك أبعد ما يكون عن الحقيقة. ولكن وجود مناطق «محررة» للتنظيم بالبلدين بات من الماضي، وكل ما هناك هي بؤر محدودة جداً في صحراء محافظة الأنبار، لن يطول وجود داعش فيها.
ونحن نقول لااخي طويت صفحته للابد ولارجعه حتى ولو دفعتم كل دراهمكم وريالاتكم فالعراق الان جيش وحشد سيقلم اظافر داعش واظافركم
وبالختام ذكرت يوسف الخليجي (في العراق، تبدو المشاكل أكبر بكثير مما هي في سوريا. فهناك حشد شعبي، لا يعرف كيف سينتهي أمره. هل سيتم دمجه بالجيش العراقي، أم سيبقى قوة شبيهة بالحرس الثوري الإيراني؟ وما هي حدود طموح قياداته، بعد قتالها جنباً إلى جنب، مع الجيش العراقي لاستعادة المحافظات الأربع، التي سيطر عليها داعش؟ وما هو مصير الإقليم السنّي الذي جرى الحديث عنه في السابق.
لااخي المشاكل بين الاهل تنحل مو مثلكم هجمتو على قطر وكسرتو اضلوعها غدر مثل العصابات احنا الحشد بيه مرجعية سياسية وعسكرية وعقائدية نعم اؤيدك الشطر الثاني سيبقى غصبا عنكم كالحرس الثوري الايراني لانه الحل الوحيد لتمريغ انوفكم ومن تصنعون بالداخل
- See more at: http://www.alkhaleej.ae/studiesandop....BPbotYHb.dpuf
-
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو منتظر
