ابو العرقچين الأبيض " ضبيان مرعي حسن اللهيبي " يسكن حي الرفاق مقابل مدرسة يافا في ساح

[تيل كهرباء]

الداعشي ابو العرقچين الأبيض " ضبيان مرعي حسن اللهيبي " يسكن حي الرفاق مقابل مدرسة يافا في ساحل الأيسر متزوج أسم زوجة العاهرة " هناء " ولديه محل عطارية في سوق العطارين واولاده كل من :
- صبحي يعمل حماية لدى ابو ايوب العطار
- عمر يعمل في الحسبة في سوق الشعارين
- بكر مقاتل عند داعش
- حسن في ادارية داعش
- حسين وقد قتل اثناء معارك مخمور
ضبيان كان مشرف عن اغتيالات الشرطة في باب الطوب وبايع عند دخول داعش مع ابو ايوب العطار مفتي داعش ... والان عاد الى ساحل الأيسر19904983_1446025542145899_3722515454942773113_n.jpg
أرجو : المشاركة - تعميم - نقل - طبع
مع فائق شكري واحترامي

[محمد الربيعى]

هذه هي المشكلة محاربة الإرهاب نص ونص ( شكلي ) الأب أي أب أبنه إرهابي لا يحاسبه القانون بجريرة أبنه او أبناءه كذلك الأخ لا يحاسب على جريرة إنخراط أخوه في تنظيمات داعش الإرهابية , فقط الداعشي المنتمي والذي عليه شهود .
حتى لو وجدوا في بيت أحدهم مخزن للسلاح كان أبنه الداعشي قد جلبه لكنه هرب أو قتل لا أحد يحاسب صاحب الدار التي ضبطوا السلاح فيها !! كأن القانون يتراخى ... لا ويمكن فوكها يأخذ راتب من الدولة ولا يقطعون الراتب عنه ...تحرير الموصل رغم أنه قضى على معظم الإرهابيين لكن دون الطموح ...المفروض ليس محاسبة من بايع التنظيم بل من آوى ونصر أيضا بثبت المعلومات وكثيرون لازالوا أراهم بعيني كخطباء الجوامع مثلا الذين كانوا ينصرون داعش ومن سابع المستحيلات تستطيع شتم أو تحقير داعش أمامهم قبل بدء التحرير كانوا يدعون للدواعش دبر كل صلاة وتكبر الجوامع عند أي عملية يقوم بها التنظيم كما حصل في كركوك عندما أشاعوا أنهم أسقطوا كركوك في بدء عمليات تحرير الموصل - أطراف الموصل القيارة والشورة , قال أحد ابناء الموصل , راحت منكم القيارة تعالو أكلو خيارة , قبض عليه أمن داعش في السوق ....
المهم الجوامع كانت لهم بوق ( دعاية إعلامية ) والله لو كنت أنا المسئول لما أبقيت على واحد من أؤلئك من صعد المنبر ودعا لداعش