محمد بن زايد الذي دس السم الى اخيه الشيخ خليفة اليوم فعلها مع السيد مقتدى ويقولون مقربون من سماحة السيد ان علامات السم بدأت تظهر عليه كما حصل مع السيد عبد العزيز الحكيم عندما دس اليه السم ملك الاردن
أن مشاركة الإمَـارَات في التآمر على الجيش المصري والسوري، ودورها المحوري والأساسي في تحالف العدوان على اليمن، ليس إلا إيعاز أمريكي إسرائيلي لمحمد بن زايد؛ لتنفيذ مخططاتهم في تمزيق وتدمير المنطقة، مقابل إيهامه أنه سيكونُ حاكمَ دولةٍ تتخطى قوتها دول المنطقة برمتها ويعتقد انهم تخلصو من السيد مقتدى بهذه الوسيلة الغادرة كما فعلها اجدادهم الامويين مع اهل البيت عليهم السلام واصحابهم
على اثر ذلك قال مقرب من الصدر
دافعتم عن قائدكم بما استطعتم وبما تملكون.. وكانت تظاهراتكم المهيبة من اجل الكلمة الحرة ورفضتم الاصوات الحاقدة.. فشكرا لكم".
واضاف" الان قائدكم يطلب من محبيه التزام الهدوء والصمت لمدة ثلاثة ايام في مواقع التواصل الاجتماعي كافة وعدم النشر مطلقا الا لضرورة قصوى وان تلتزموا الهدوء بما يخص الانتخابات الى ان تصدر الاوامر والقرارات منه مباشرة واتركوا القيل والقال في كل مناحي الحياة ولا تنازعوا وتختلفوا ولا تفرقوا ووحدوا صفوفكم ولا تشمتوا العدو بكم وبقائدكم".
وختم منشوره بعبارة" هدووووء رجاء ، التزموا الاوامر رجاءً ، تصافوا وتحابوا من اجل وطنكم رجاءً والا ستخسروا قائدكم... ولات حين مندم ، اللهم اني قد بلّغت.. اللهم اني قد بلّغت... اللهم اني قد بلّغت.. اللهم افشهد".
يعتقد ان اطباء نصحو الصدر بمغادرة العراق للعلاج الفوري من المرض الخطير قبل استفحاله في جسمه وبدا شعره يتساقط بشكل ملحوظ وعيوةنه تنزف دما وهبوط في الضغط والسكري وعدم قدرته على المشي الطويل وهي نفس علامات الشيخ خليفة بعد اصابته بالمرض