لقد صارت كلمة ( الشعائر) تحوي عشرات الممارسات التي انضوت تحت كلمة ( الشعائر) ظلما وزورا,
,فشوهت المعنى الاصلي للكلمة ,
فليس كل مايفعله الناس في عاشوراء هو من (الشعائر) كما يدعي المدعون...
وعندما يعترض معترض على هذه الممارسات التي في الفيديو , ياتي الجواب حاضرا بقول الاية الكريمة :
( ....ومن يعظم شعائر الله فانها من تقوى القلوب)!!!! وكأن هذه الممارسات من الشعائر المذكورة في الاية الكريمة
المدافع عن هذه الممارسات يبررها بضمها تحت كلمة الشعائر ,
فشوه المعنى وسرق اللفظة واختطف المعنى ليسوقه وفق ممارساته التي اطلق عليها زورا بكلمة ( الشعائر) ..