من بعثي الى متعاطف مع داعش الى داع الى التقسيم الى مؤجج للطائفية ...الى ....والى... والمحاولات لاتنتهي في سبيل تقسيم البلاد وتدمير العراق..
نماذج ديناصورية هي شخصيات السياسة الخونة في العراق اليوم..
ومن هؤلاء النماذج :
اياد علاوي البعثي المخضرم,
والعميل اسامة النجيفي...
لم يترك هذين اي حيلة في كتاب الخيانة الا وعملوا بها ..
فمن مصطلحاتهم:
ظلم البعثية ,
تهميش السنة ,
ساحات الاعتصام والكرامة ,
نصرة القاعدة وداعش,
العمالة العلنية مع المقبور عزت الدوري , واليوم النغمة الجديدة هي
نصرة الاستفتاء المسعودي والوقوف مع مسعود البرزاني في مؤامرته ضد العراق...
لنذكر شيئا من مواقف هاذين العميلين الخونة فيما سبق من احداث لتنشيط القارئ الكريم فالذكرى تنفع المؤمنين..
اسامة النجيفي صاحب نظرية الثلاجةبعد تحرير تكريت ومدينة العوجة المشؤومة على يد ابطال الحشد الشعبي , خرج النجيفي بنظرية سرقة الثلاجات المشهورة ثم عاد وكررها اثناء اقتحام الفلوجة ايضا, والغاية هي تسقيط الحشد الشعبي ..
لنقرأ الخبر :
صاحب نظرية ( الثلاجات) يعترض على قتل الدواعش في الفلوجة !!
وتابع النجيفي، "لكن ما ينضح عن أرض الواقع يشير إلى حدوث انتهاكات غير مقبولة ويشير إلى عمليات خطف وإعدام جماعي لا تقره الشرائع أو القوانين أو أخلاق ومعايير المعارك الوطنية الشريفة".
وأوضح النجيفي، أن "هذه الانتهاكات تحدث وهي تسيء إلى الهدف الوطني وتطعن الهدف الأسمى وهو الحفاظ على حياة العراقيين وصون كرامتهم وأمنهم، وإنها تحدث من قبل جماعات مسلحة تعمل خارج السيطرة، وتعرض مصداقية وسيطرة القائد العام للقوات المسلحة إلى الاهتزاز والتساؤل، فلم يجرِ تحقيقا مع من قام بهذه الأفعال، وكأن المعركة تسويغ لغض النظر عن انتهاكات مشينة بحق المواطنين العراقيين الأبرياء من أهل الفلوجة وتخومها".
وحمل النجيفي، القائد العام للقوات المسلحة "مسؤولية إدارة المعركة والحفاظ على حياة الناس ونحمله مسؤولية محاسبة من وجد في معركة التحرير فرصة لإنزال العقوبات بالناس الأبرياء، فإدارة المعركة تقتضي السيطرة المطلقة على تفاصيلها كافة وبخاصة أن حياة المواطنين أهم من أي هدف آخر، بل إنه يرتبط بنتائج المعارك القادمة في الموصل والحويجة وأية بقعة عراقية ما زال تنظيم داعش الإرهابي يحتلها".
صورة للذكرة تجمع بين الكسيح عدي بن ساجدة والرفيق البعثي اسامة النجيفي وبملابس الزيتوني المشهورة ..ايام لها تاريخ
يتبع....