مسعود مثل صدام وهذه عاقبته صوره تداس بالأحذي ...أنتهت قالها المحلل الأميركي وليس أنا كان عندما يزور البلدان يفرش تحت اقدامه البسط الحمراء كانوا يظنونه عاقلا أستعجل الأحمق فأي رقم سيكون خالدا له هل رقم ال 92 كما عده بعض الأخوة رقما صعبا لا بل صفرا فقط لا نتعجل وقلتها قبل أيام لاني أدرك ان شعبه لا يريده وها هم يتوسلون بالجيش لدخول أربيل الكل يبغض مسعود لأنه ديكتاتور والحمد الله انشقوا وفتحت الأبواب دون مزيد من التعب العاقل فيهم فهم وأدرك .... أحلى واسمى التبريكات لجيشنا الأغر ولحشدنا المظفر ولرئيس الوزراء كل العز والفخار ودامت راية العراق الموحد