النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    3,446

    افتراضي مقتل الرئيس اليمني السابق صالح بمعارك صنعاء

    العربية.نت
    أكدت مصادر في حزب المؤتمر الشعبي العام، أن الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، قُتل في المعارك ضد الحوثيين في صنعاء.
    وقالت مصادر يمنية، إن مقتل صالح وقع في منطقة سنحان قرب العاصمة صنعاء، بينما أكد مسؤول بحزب المؤتمر خبر مقتل صالح، وطالب أنصاره بمقاومة ميليشيات الحوثي.


    وقالت مصادر بحزب المؤتمر إن صالح قُتل برصاص قناصة في الرأس وليس في تفجير. واتهمت مصادر بحزب المؤتمر الشعبي الحوثيين بإعدام صالح والتمثيل بجثته.
    وقالت مصادر "العربية" إن ميليشيات الحوثي اشتبكت مع موكب صالح وقتلته مع بعض مرافقيه، فيما دعا قياديون بحزب المؤتمر اليمنيين إلى العمل سوياً حتى إنهاء التمرد الحوثي.
    وكانت مواقع التواصل قد تداولت فيديو أولياً يظهر جثمان الرئيس اليمني السابق بعد مقتله.
    وكانت وكالة "رويترز" قد نقلت، في وقت سابق، عن شهود أن ميليشيات الحوثي قامت بتفجير منزل صالح وسط صنعاء.


    حكومة الكاظمي نالت الثقة يوم 7/5/2020 و الاكراد استلموا 400 مليار دينار عراقي يوم 19/5/2020

    و هذه السرقة تمت حسب الدستور العراقي الخايس و بتوقيع علي علاوي

    البرلمان سرطان - البرلمان سرطان العراق


    قوباد طالباني وزوجته اليهودية (شيري ج. غراهام Sherri Kraham Talabani) و هي ابنة ملياردير يهودي في الولايات المتحدة


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    7,103

    افتراضي


    التحق بصديم وعزت والشلة.. الى جهنم وبئس المصير










    الحرب السعودية العراقية !
    ايها العراقي ,ايها الانسان اعرف عدوك
    http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=86647

    تقسيم العراق وسوريا وداعش والبعث وحرب القادسية!
    الدور السعودي في تدمير العراق وسوريا والتمهيد للتقسيم والتطبيع

    http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=86036




  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    3,357

    افتراضي

    موت علي عبدالله صالح ان الله أعطاه فرصة ذهبية ليتوب ويعود عزيزاً مكرماً الى شعبه، ولكنه للأسف أبى إلاً أن يبقى خنجراً في ظهر اليمنيين، فبدلاُ أن يموت شهيداً مات خائناً، والله يُمهل ولا يُهمل.

    خرج منذ يومين بخطاب متلفز ليعلن باسم اليمنيين استسلام اليمن، إعلان كان بمثابة خيانة عظمى لدماء شهداء اليمن ولأطفال ذاقوا ويلات العدوان السعودي الصهيوني. أراد أن يُعطي نصراً للمهزومين على حساب كرامة وشرف وآلام اليمنيين ومُقابل رجوعه الى حكم اليمن وإذلال شعبه.

    إنقلب مع أعوانه على المقاومين وجزء من أنصاره صفق له، ولكن معظم معظم اليمنيين ومعهم القسم الأكبر من الجيش والقوى الأمنية والقبائل وطبعاً أنصار الله واللجان الشعبية لم يرق لهم هذا الإنقلاب اعتبروه غدراً وخيانة.

    عبدالملك الحوثي ناشده بالرجوع عن الخيانة ولكنه لم يأبه وأكمل في انقلابه، عقلاء اليمن أيضاً ناشدوه ولكن غروره كان اكثر حضوراً في عقله من وطنيته وأخلاقه.

    قوى العدوان شنت حملة دعم لعلي عبدالله صالح في إعلامها المنتشرة في معظم الدول العربية والأجنبية وأطلقت ذبابها الألكتروني لنشر الأكاذيب والأضاليل والتحريض كما تفعل دائماً وفعلت مع سورية والعراق ولبنان وليبيا الخ الخ ، ثم أرسلت طائراتها الحربية لدعم الإنقلاب في صنعاء بأكثر من خمسين غارة.

    كل جهود قوى العدوان بدعم الإنقلاب فشلت، فأرسل صالح بنداء استغاثة الى عُمان والسيد حسن نصرالله للتوسط له عند لجان المقاومة وأنصار الله، كان قد فات الأوان، لم يصله أي رد، فالشرفاء لا يتوسطون للخونة.

    قوى العدوان أدركوا أنهم انهزموا مجدداً، فشنوا غارات على مقرات حزب علي عبدالله صالح ليمحوا أي أثر يُدينهم ويُدين صالح، كالوثائق ومخازن الأسلحة التي تم تهريبها إليه من عدن. أدرك صالح أن لا مجال له بأن يبقى في صنعاء، فحاول الهرب ضمن ثلاث سيارات مع أقرب مساعديه الى مأرب ومنها الى الإمارات، ولكن المقاومة لاحقته وحين أصبحت على مقربة منه جاءت طائرات حربية إماراتية وقصفت موكبه فمات على الفور.

    مسألة طريقة موته ما زالت غير مؤكدة 100%، ولكن مسألة قصف الطائرات الإماراتية هي الأقرب لغاية الآن الى المعطيات المتداولة، خاصة أن قوى العدوان حريصة على عدم وقوع صالح بقبضة المقاومة اليمنية حتى لا يفضح الأسرار الكبيرة المتوفرة لديه.

    خطأ صالح أنه لم يفهم الشعب اليمني بالشكل الصحيح فهو لطالما كان يتحدث معهم بعلو وغرور، لم يُدرك أن أهمية اليمن ودم اليمنيين وكرامتهم بالنسبة لليمنيين أهم منه ومن حزبه، فوقع في شر عمله.

    اليمن اليوم تخلص من طاغوت حكم بالنار والحديد لأكثر من ثلاث عقود، طاغوت ساهم بصنعه جزء من الشعب اليمني من خلال تمجيده وتعظيمه، وهذا الأمر يحدث دائماً في العالم العربي وحدث على مر العصور. نتمنى أن لا يتكرر هذا الأمر في اليمن ويسعى اليمنيون بمختلف أطيافهم العمل على توحدهم بوجه العدوان الإجرامي وبناء يمنهم السعيد من جديد بعيداً عن صناعة الزعامات والارتهان الى أعداء اليمن كآل سعود وابن زايد وغيرهم.

    عشتم وعاش اليمن عزيزاً منتصراً بإذن الله

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني