ليس حفاة الفقراء بل حفاة السياسة جيش من الفاسدين اعتلو منصة اسم كبير ومن حقه السيد مقتدى يرفظهم بغض النظر عن سوء التقدير احيانا من تياره لانهم انهكو الدعاة الحقيقيون ومنو عليهم بدنانير المؤسسات الاجتماعية واعتلو المناصب ابناء الرفاق والرفيقات ومن تبجح انه داعية او بنت داعية زورا وكذبا وبهتنانا فالاب مسجون لانه هارب من الجيش تحولت تهمته سياسية واصبحت الرفيقة نائبة بالبرلمان ومن عوائل الشهداء ههههه وهم من مروجي الحشيشة والمخدرات مثل رحاب اخت احمد المطيرجي حسب مايلقبوه بالقبلة او ابو الحشيشة عندما صادوه يهرب حشيشة هؤلاء الان دعاة ومن قدم نفسه الطاهرة شهداء ابناؤهم بلا عمل وان كانو مهندسين او خريجيين المهم الحزب الذي اكل دعاته مصيره اليوم التشرذم وغدا الحساب يم رب العزة