في كل مرة تحدث مشاكل عشائرية شمال البصرة في الكرمة والهارثة والدير والقرنة والهوير والشرش وحدود ميسان يرسل رئيس الوزراء جيوشه على مساكين البصرة في مركز المدينة ويقطع اوصالها بالجيش ويثير الرعب والتذمر ولاندري هل هناك افتقار بالمعلومات ام جهل وتجاهل العسكريين والمستشاريين الامنييين كل الاحداث العشائرية شمال البصرة حصرا وعلى رئيس الوزراء عدم اثارة شعب البصرة وهو على ابواب الانتخابات فقد تكون هذه الورطة لاثارة الناس عليه لااكثر