|
-
اوامر باخلاء سامراء من خلايا السلام الارهابية فورا بعد قتل عقيد امر لواء
وصف القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي "عناصر ساريا السلام بالغير منضبطة بعد حادثة سامراء التي استشهد خلالها آمر لواء 57 فرقة القوات الخاصة العميد شريف اسماعيل اثناء تأديته الواجب بعد إطلاق النارعليه من قبل القوة الماسكة للارض في المنطقة المذكورة .
وتقدم العبادي بالتعزية لعائلة الشهيد البطل الذي شارك في العديد من المعارك الشرف ضد الدواعش وكان مثالا للبطولة والتضحية
-
عفطية...هتلية...سيبندية...قتلو الخوئي..ومئات السنة والشيعة...هل تعرفهم ؟؟؟
من ارباب السوابق ومعظمهم كانو رفاق وضباط امن ووكلاء صدام وفدائيين وابناء رفيقات هؤلاء اندرجو مع تيار مقتدى الصدر بذريعة انهم محبين لال الصدر !!!قتلو السنة وقتلو الشيعة وقتلو الابرياء استولو على الاراضي والبساتين بعدها هيمنو على مقدرات سامراء يوميا يبيعون اطنان السمك من نهر دجلة ويصادرون اموال واراضي وبساتين ....بالامس قتلو رجل عسكري وطني شريف
حيث افاد مصدر أمني، اليوم الثلاثاء، بمقتل آمر لواء بحماية رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي.
وقال المصدر “الاشتباكات التي حصلت اليوم في مدخل مدينة سامراء، جنوبي محافظة صلاح الدين، بين قوة اتحادية قادمة من بغداد وقوة من سرايا السلام، اسفرت عن مقتل آمر لواء 57 الخاص بحماية رئيس الوزراء شريف المرشدي”.
واضاف ان “القوة الاتحادية كانت قادمة من بغداد ومتوجهة باتجاه محافظة نينوى، وهي مكلفة بواجب”، مبينا انه “وفي مدخل سامراء حصلت مشادة كلامية بين منتسبين في سرايا السلام والحماية المرافقين للعميد”.
-
اغتيال السيد اللواء رحمه الله ,
هي الخطوة التبريرية الاولى لحل الحشد الشعبي كما يأمر الامريكي ويطلب السعودي..
السيد العبادي وجد الذريعة لتنفيذ عملية حل الحشد بهذه الجريمة وهذه هي البداية ..
سيقول من يقول ان الامر ليس بذلك ونظرية المؤامرة لاتصح في كل مكان ..
لنتذكر مايلي :
- مقتدى الصدر مسؤول سرايا السلام هو اول من نادى بحل الحشد واطلق عليهم المليشيات الوقحة, واذن ليس من المستبعد ان يصدر الصدر قرارا يحل فيه سرايا السلام ليحرج باقي فصائل الحشد لحل تنظيماتهم والحاق المقاتلين بالجيش الذي يقوده رئيس الوزراء والسفير الامريكي..
وهذه الجريمة مبرره لذلك وبالاخص ان هناك دعاية تقول ان داعش انتهت وان وان ..الخ
-الامريكي يحاول بكل حيلة لحل الحشد والقضاء عليه وهذه لايختلف عليها اثنان , وبأي وسيلة بالقصف بالمؤامرات باغتيال قادة الحشد لو تمكن, بالمال بالتهديد ..الخ اذن جريمة كهذه ستعوض الامريكي عن كثير من التخطيط..
-السعودية ودول الخليج الداعمة لداعش تسعى لحل الحشد والقضاء عليه ولابد من خطة خبيثة كانت او تكتيكية , وابن سلمانكو سيأتي الى العراق قريبا والباقي تعرفه الكواليس والخفايا,,,
والحشد قاتل الدواعش , الان سيصبح قاتل ابناء الجيش والقوات المسلحة ولابد من حله والتعويضات المالية قادمة مع ابن سلمانكو ..الخ
...........
سيقول من يقول ان السيد العبادي ليس بهذه الخباثة ولا مقتدى نفسه ليصطنع هذه العملية ويغتال قائد عسكري, ونقول نعم ولكن هناك من يخطط ويقدم الاطباق حاضرة لاتخاذ القرار المطلوب ربما بدون علم السيد العبادي وربما بعلم مقتدى ولو بالتلميح وربما من غير علمهم ..
مثال:
- يا قاتل يا فلان ,
مارأيك بنصف مليون دولار وتقتل ضابط كبير (عشوائيا) وسنقدم لك الدفاع القانوني لتبرئتك ونجعل القضية اعتباطية وبالصدفة وتحكم لمدة سنة او سنتين وينتهي كل شئ؟؟؟؟؟ وبعدها تتمتع بالفلوس وربما حتى لجوء انت وعائلتك..
ترى هل يوافق اي عراقي من السرسرية على ذلك ؟؟؟؟
لنتذكر ان هناك من كان مستعدا لقطع اصابعه في سبيل التخلص من الخدمة العسكرية ايام صديم وبالفعل فعلها البعض, فكيف بنص مليون دولار وحكم سنة فقط وربما لجوء لدولة اجنبية من باب الحماية ؟؟؟؟
ترى هل يفعلها ام لا ؟؟؟
الايام كفيلة بالكشف عن المخفي وقد لاينكشف المخفي ابدا ,
ولكن النتائج امامك ايها المواطن فتأمل قليلا ...
-
اخ مروان كل شيء جائز لكن الذي حصل في سامراء حصل بالثورة وبالبصرة وبالعمارة والكوت ومدن اخرى ياما كتلهم شباب وساحة الرمل بالبصرة شاهده الهم حتى كتلو جماعتهم لاي سبب او خلاف مو غريبة عليهم
-
اتفق مع الاخ مروان باستثمار حادثة اغتيال آمر اللواء من قبل العبادي ومن يحركه لحل هيئة الحشد الشعبي مبررة بحصر السلاح بيد الدولة ،
هنالك تعويل امريكي سعودي على العبادي بعد ان تعهد لهم بحل الحشد الشعبي اذا ما حصل على دعم لدورة رئاسية ثانية ،
ولذلك نرى الدعم السعودي غير المسبوق لحكومة العبادي والتنازل عن كل وجوههم واقنعتهم السابقة ولبس قناع الملائكة لخدمة العراق ودعمه واغداق الاموال عليه ،
كل هذا في سبيل حل الحشد الشعبي ، وبالطبع المحرك الرئيسي في كل هذه العملية هي امريكا حيث تعتبر ان الحشد هو ذراع ايران في العراق ،
أما ماهو دور مقتدى في الموضوع ، فالسعودية تكفلت به ووجدت بان اسهل طريق الى قلب مقتدى هو البخور ، فزودته بكمية كبيرة منه جعلته يصبح رجل السعودية الشيعي نمبر ون ،
ولكن اين دور ايران من كل هذا ؟
هذا ما ستكشفه نتائج الانتخابات ..
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
|