السلام عليكمالانتخابات والتدخل الأميركي البريطاني في عملية الانتخابات ، مايهمنا منه هو الخشية من نتائجها لان البعث ودواعش السياسة يتجمعون وقرعون طبول التحدي معتمدين بذلك على ماوعدهم به السفير الأميركي في بغداد ولقائه ببعض سياسي انفسنا السنة وقياداة البعث الشيء الصيت ، لا ادري هل تمر هذه اللقاءات مرور الكرام على الجماعة ام انهم يعلمون بها ولكن لايصرحون بما يخبئون ، ونحن ممزقون منحلون وغير متفقين بيننا هل لجموا السفير الأميركي والقموه حجرا ام لا مثل كل مرة اثبتت التجارب السابقة وتجارب غيرنا من الدول ان الاعتماد على الغرب لايجدي نفعا مطلقاً لانهم وبكل بساطة ناكثي للعهود ولايلتزمون بقول ولا عهد فالذي تآمر مع البعث وداعش لإسقاط بغداد في 2014 لايمكن الوثوق به اطلاقا، هذه أصبحت من المسلمات وسمعنا وعسى ان يكون الخبر كذباً كذا وكذا لا اريد ان اثبط من عزيمة الوطنيين المهم الوضع الانتخابي خطير هذه المرة وهناك في مواقع التواصل الاجتماعي بعض المقالات والرؤى لاتبشر بخير ليكن شعارنا جميعا ( لو ألعب لو ماتلعب) قد تتعجبون من كلامي ولكن هذا الصحيح وليحدث مايحدث حتى وان اقتضى الامر تهديد السفير الأميركي شخصيا لان الذي نسمعه خطير،، عموما نتمنى انتخابات نزيهة ولكن خذوا حذركم ( حيث لاينفع الندم) حتى لا نكون خارج اللعبة (ولاة حين مناص) تحياتي .