تم قتل عزت الدوري في حقول علاس بجبال حمرين قبل اكثر من سنتين ونشرت الصحافة والصور واليوتوب صوره , ثم قيل ان الحكومة ستأخذ عينات من فحص ال د ن ا DNA لمعرفة هل هو هذا عزت ام غيره ؟؟؟
ورغم الصور والحماية والصفات وحتى الشامة وطقم الاسنان ..الخ اصر الامريكي ان توخذ عينات دن ا , ثم امر الامريكي ان تغلق القضية , فموت عزت الدوري اوجع الامريكي كثيرا وبالاخص ان مقتل عزت كان على يد ابطال الحشد من كتائب حزب الله والعصائب ...

ظهرت بعد ذلك اشرطة على اليوتوب وخطابات على اساس انها لعزة الدوري والكل يعرف ان الصوت الجديد لمقلد عزت لايشبهه رغم الفوتوشوب والحيل السينمائية, فالسعودية القذرة والامارات تريد ان يستمر وجود (بعبع) عزت الدوري الى الابد ولهذا تصنع هذه الافلام وهي لاتنطلي على كل عاقل , ففطيسة عزت دفنت وانتهى ولحق بسيده جرذ العوجة وباقي الشلة ..

اليوم مقتدى الصدر يصر على ان عزت حي يرزق ودليله الافلام السينمائية (اخراج الامارات والاردن والسعودية) والتي يظهر فيها شخص يتقمص عزت الدوري..
وطبعا مقتدى ايضا زعلان لان المليشيات الوقحة هي التي قتلت عزة ونالت شرف ذلك ,
فما هو الحل يامقتدى السعودي الاماراتي ؟؟؟
...........
مقتدى يصر على انه هو الذي سيقتل مقتدى بمليشيات الموت والفرقة الخاصة ( جماعة خلف السدة) لقتل عزت من جديد..
مواطن :يمعود عزت مات وشبع موت
مقتدى: لا حبيبي عزت عايش والمليشيات الوقحة كذابة وآنا سوف اقتله..
مواطن :كيف تقتله وهو ميت من زمان ..
مقتدى : لعد منو هذا اليطلع باليوتوب ويخطب قبل يومين طلع عزت على اليوتوب..
مواطن: مولانا هذا فلم عاملينة بالسعودية والامارات او الاردن او حتى في العراق ..
مقتدى : شنو فلم , انا كلمت السعودية كالوا ماكو هيج حجي احنا مالنا علاقة , وهما ناس طيبين مايكذبون..
مواطن :زين شنو النتيجة ..
مقتدى : النتيجة اكسب بيها دعاية انتخابية , واصير البطل واحمس المليشيات الوقحة وابين انهم كذابين وسرسرية , وانا راح اقتل عزت ..
مواطن :سيدنا وين تقتله مو هو ..
مقتدى : هذا هو اي واحد يكول انى عزت يعني هو عزت وراح اقتله ..










الخبر :

الخميس ١٢ أبريل ٢٠١٨

رد زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر، الخميس، على خطاب نائب الديكتاتور العراقي المقبور عزة الدوري الاخير، فيما اشار الى انه سيفعل الفرقة الخاصة بعد الانتخابات لاعتقاله او قتله.


العالم - العراق


وقال الصدر في رد له على سؤال عن تعليقه على خطاب عزة الدوري الاخير وهل الهدف من هذا الخطاب اخافة الشعب، وتلقت السومرية نيوز، نسخة منه "كلا، هو احقر ان يخاف منه، والشعب اعظم من ان يخاف من هذه الشخصية الهزيلة المقيتة".

واضاف "التفتوا جيدا لكي لا يستعمل السياسيون الفاسدون شعار قتله مرة اخرى ثم يبين كذبهم او قل (ضحكهم على الذقون) كما يعبرون"، مشيرا الى "اننا ننوي بعد الانتخابات ان نفعل الفرقة الخاصة
للبحث عنه مرة اخرى واعتقاله او قتله، اكرر بعد الانتخابات لكي لا تكون دعاية انتخابية بل واجب وطني مقدس".