مرحبا للجميع تستغربون لربما من العنوان ولكن بالفعل نحتاج الى حجاج ثاني وهذه المرة شيعي كي تستقيم الامور ويراوي كم شخص من الذين يعملون بالخفاء الويل والثبور والعصا لمن عصا والعراقيين على مر التاريخ ومنذ عهد الاسكندر المقدوني الذي جاء بجيشه للعراق ومن العراق غادر الى بلاد فارس واراد ان يجعل واليا او حاكما على العراقيين وقال الاسكندر اختاروا انتم من يكون حاكما عليكم اختاروا احدهم وبمجرد ان ترك العراق الاسكندر وعبر الحدود جاءته الاخبار بأن العراقيين قتلوا حاكمهم فعاد للعراق وعمل معهم باللين والرفق مثل المرة الاولى ونفس الشيء جاءه الخبر قتلوا الحاكم الذين نصبوه ، فسأل احد الحظور وكان عليه سيماء ((الخوشيه) كال فهمني يمعود شبيهم ربعك) كاله ماترهملهم جاره كاله الاسكندر والحل كاله لازم تغير الهوى والتراب كاله شلون كاله ربعي مصابين بمرض اسمه المزاج وسبحان صاحب المزاج، حمروا عيونكم شويه اذا واحد فك حلكه امعتب الكم كفيلكم الله والثلاثة اسم الله، يابه ترا حتى ثورة العشرين جذب الله بدالكم لاشيعة ولاسنة ، عمي السالفة ومابيها المرحوم شعلان طلعوه من مجلس الاعيان واتو بإبن اخوه لإن يقرأ ويكتب ماتحمل السالفة ضرب القطار، هاي أولها وتاليها ولاتخلونه نطلع العتيج مال الطرفين فلو اطلعت عليهم لوليت منهم فرارا، وانفسنا السنة خانو الأتراك وراحوا مع بريطانيا لإن بريطانيا وعدتهم بالحكم والمثل تدرون شيكول (ياهو الياخذ أمي يصير عمي)، شدعوة هاي العصبية ومشككين الصور واللافتات واحنه اولاد (الكَريّه كلمن يعرف أخيه) دمتم بود