من مراسلات التواصل الاجتماعي , البصرة صوتت بنسبة 37% و كربلاء 19%
عموما و من واقع رؤيتي للمراكز الانتخابية أستطيع القول ان حتى نسبة 37% هي نسبة عالية للاعداد الهزيلة التي شاركت في تصويت البصرة
نسب تصويت مواطني المحافظات الشيعية في الخارج متدنية جدا قياسا الى المكون السني و الكردي و سمعت ذلك من اكثر من مصدر في اوروبا
نجحت ماكنة الاعلام السني البعثي الخليجي في هز ثقة الناخب الشيعي بالذهاب الى مراكز الانتخاب و اصلا ناخبنا الشيعي اصابته حالة من الامبالاة و التمرد و سلق الذات فقرر الكثير عدم الانتخاب ليترك الفرصة سانحة للمكونات الاخرى ىالفوز بغنيمة البرلمان حتى ان احدهم اشاع واتس آب يقول ان نسبة الذين خرجوا لرفع حديد الدعايات الانتخابية اكثر من الذين ذهبوا الى صناديق الاقتراع للتصويت
مع ذلك فأن الفرصة مازالت قائمة للاغلبية الشعية العراقية في أحكام قبضتهم بتوحيد تحالفاتهم بعد ظهور النتائج النهائية الرسمية
تموز" لمراقبة الانتخابات: نسبة المشاركة 40% ورصدنا الف حالة خرق http://www.alsumaria.tv/news/236501/alsu
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
السومرية نيوز/ بغداد دعا مجلس المفوضين في مفوضية الانتخابات، الاحد، الاحزاب السياسية والقوائم الانتخابية والمرشحين الى رفع الدعايات الانتخابية من الشوارع والاماكن التي اعتمدوها لحملاتهم الدعائية خلال اسبوع من تاريخ بدء الانتخابات، محذراً المخالفين منهم باتخاذ اجراءات عقابية.
وقال المجلس في بيان تلقت السومرية نيوز نسخة منه، "استنادا لنظام الحملات الانتخابية رقم 11 لسنة 2018 والاجراءات الخاصة بتلك الحملات يدعو مجلس المفوضين الاحزاب السياسية والقوائم الانتخابية والمرشحين الى رفع الدعايات الانتخابية من الشوارع والاماكن التي تم اعتمادها مواقع لحملاتهم الانتخابية وخلال مدة اسبوع من تاريخ بدء عملية الاقتراع في 12 /5 /2018".
وأضاف المجلس، أنه "بعكس ذلك ستتخذ المفوضية الاجراءات العقابية بحق المخالفين والتي نص عليها النظام المذكور".
وتوجه العراقيون يوم، امس السبت، الى صناديق الاقتراع لاختيار ممثليهم في مجلس النواب بأول انتخابات تشهدها البلاد بعد هزيمة تنظيم "داعش"، بعد حملة اعلامية كبيرة نُشرت من خلالها البوسترات الدعائية للمرشحين والكتل السياسية في معظم مناطق البلاد ولمدة شهر واحد بحسب نظام الحملات الانتخابية.
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
السومرية نيوز/ بغداد كشف المتحدث باسم تحالف الفتح أحمد الأسدي، الاحد، أن تحالفه هو الاول في العراق بحسب النتائج التي وصلت من المراقبين، فيما اعتبر انه في حال حدوث اي تلاعب بالعد والفرز سيتم اللجوء للعد اليدوي.
وقال الأسدي خلال مؤتمر صحافي عقده في بغداد وتابعته السومرية نيوز، إنه "في حال حدوث اي تلاعب بالعد والفرز سنلجأ للعد اليدوي"، مؤكداً رفضه "اي تجاوزات وخروقات حدثت خلال العملية الانتخابية".
وأضاف "نرفض رفضا قاطعا اي تلاعب بنتائج الانتخابات"، مشيراً الى أنه "سيتم اتخاذ الاجراءات اللازمة في حال التلاعب بنتائج الانتخابات".
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
المفوضية: نتائج الانتخابات ستعلن خلال ساعات
السومرية نيوز/ بغداد أكدت مفوضية الانتخابات، الاحد، بأن نتائج الانتخابات النيابية ستظهر خلال ساعات، فيما اشارت الى أن التحقيق بقضية كركوك لا يؤثر على موعد اعلان النتائج.
وقال مدير العمليات بالمفوضية صفاء الجابري في خبر عاجل بثه التلفزيون الرسمي وتابعته السومرية نيوز، إن "نتائج الانتخابات ستظهر خلال ساعات".
وأضاف الجابري، أن "التحقيق في قضية كركوك لا يؤثر على موعد اعلان النتائج".
وكان ممثلو العرب والتركمان في محافظة كركوك طالبوا، اليوم الاحد، باعتماد العد والفرز اليدوي واحالة موظفي مكتب المفوضية في المحافظة "المتورطين" الى القضاء، داعين الجماهير الى ضبط النفس وانتظار نتائج اجراءات المفوضية.
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
الداخلية تدعو لعدم اطلاق النار خلال اعلان نتائج الانتخابات وتتوعد باعتقال المخالفين
السومرية نيوز/ بغداد دعت وزارة الداخلية، الاحد، الى عدم اطلاق النار خلال اعلان نتائج الانتخابات، فيما توعدت باعتقال المخالفين لذلك.
وقالت الوزارة في بيان تلقت السومرية نيوز، نسخة منه ان "على الجميع الالتزام بالقانون وعدم اطلاق العيارات النارية خلال اعلان نتاج الانتخابات"، متوعدة بـ"اعتقال اي شخص يخالف هذه التعليمات".
ووجهت الوزارة "دوريات النجدة بالقاء القبض على اي شخص يطلق النار بالهواء ويعرض حياة المواطنين للخطر"، داعية الكتل الفائزة الى "التعبير عن فرحة الفوز بالانتخابات بشكل حضاري".
وأكدت مفوضية الانتخابات، اليوم الاحد، بأن نتائج الانتخابات النيابية ستظهر خلال ساعات، فيما اشارت الى أن التحقيق بقضية كركوك لا يؤثر على موعد اعلان النتائج.
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......