النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    3,357

    افتراضي هل يهرب بعض الخاسرين قبل ادانته بالفساد ؟؟؟ في ذمة ناشري الخبر

    بدأ الخاسرون في الانتخابات الهرب خارج العراق خوفا من ملاحقتهم بتهم الفساد، في ظل استشراء الفساد بين جميع السياسيين في العراق، وبات الكشف عن الفساد مرتبط بالحسابات السياسية ونفوذ الأحزاب.
    لذين خسروا هم كل من :عديلة حمود” وزيرة الصحة المتهمة بالفساد، و”محمد الصيدلي” وزير التربية المتهم بسوء الإدارة وتردي الواقع التعليمي في فترة وزارته، ووزير الزراعة “فلاح حسن زيدان وخالد الاسدي عراب الادوية الفاسدة ونواب ونائبات اشتهرن بالنفاق السياسي والفساد والرشوة وبيع التنادر والصفقات

    وكشفت تقارير صحفية، أن نحو 40 نائبًا كانوا متواجدين في مجلس النواب منذ 2005، لكنهم خسروا في العملية الانتخابية التي جرت يوم السبت الماضي المصادف 12 أيار الجاري، وبدأوا في مغادرة العراق تهربًا من فتح ملفات فسادهم.

    ونقلت التقارير عن مصدر في البرلمان، قوله إن “عددا من البرلمانيين خسروا الانتخابات التشريعية التي جرت السبت الماضي”، مبيناً أن “القضاء يمتلك حق ملاحقة النواب الذين يفقدون حصانتهم”

    وأضاف المصدر أن “عدداً من النواب الخاسرين في الانتخابات غادروا العراق خلال الساعات الماضية”، مبينا أن “39 نائباً كانوا موجودين بالبرلمان منذ عام 2005 لن يتواجدوا في الدورة الحالية، بعدما غادروا البلاد”، مشيراً إلى أن “أغلب عائلاتهم تقيم خارج البلاد”.

    وأوضح المصدر أنه “لوحظ أن بعض النواب الذين غادروا المنطقة الخضراء قبل الانتخابات من أجل إدارة حملاتهم الانتخابية لم يعودوا بعد ظهور خسارتهم في النتائج الأولية”، موضحا أن “رئاسة البرلمان فشلت في جمع عدد مناسب من النواب لتحقيق نصاب جلسة مناقشة نتائج الانتخابات التي أعلن عنها، والتي لم تعقد”.

    وقال المحامي حسين التميمي، في تصريح صحفي إن البرلمانيين الذين يخسرون مقاعدهم سيكونون عرضة للملاحقة في حال ثبتت بحقهم الإدانة”، مؤكداً أن “السلطة القضائية من حقها ملاحقة النواب الذين يفقدون حصانتهم البرلمانية، وأن التهم لا تسقط عن أعضاء السلطة التشريعية بمجرد انتهاء دورتهم الانتخابية”.

    وتابع التميمي أن عدداً غير قليل من النواب اتهم بالفساد والابتزاز وإدارة الصفقات داخل قبة البرلمان، لكن الحصانة البرلمانية كانت حائلا بينهم وبين الإجراءات القضائية، موضحا أن رفع الحصانة يعني أن النواب سيعاملون معاملة مواطنين عاديين لهم حقوق وعليهم واجبات.

    وبين التميمي أنه يتوقع أن تثار مشاكل عدة تجاه بعض النواب بسبب الأزمات المتعددة التي شهدتها أروقة البرلمان في دورته التي أوشكت على الانتهاء، مضيفاً انه حتى النواب الذين يتمكنون من الفرار إلى خارج العراق فإنهم سيكونون عرضة للملاحقة القانونية عن طريق الشرطة الدولية الإنتربول، مشددا على ضرورة منع سفر أي نائب يفقد حصانته في حال ثبت أن أوامر قبض سابقة صدرت بحقه.

    وأكمل التقرير أن النتائج الأولية للانتخابات، تُظهر خسارة نواب بارزين بسبب تصريحاتهم الطائفية المثيرة للجدل أو تهم الفساد التي تلاحقهم، مثل “حنان الفتلاوي” و”مشعان الجبوري”، و”عالية نصيف” و”علي العلاق” و”ياسر المالكي” و”كاظم الصيادي” و”أحمد المساري” و”عباس البياتي” و”محمد اللكاش” و”ميثم الجبوري” و”موفق الربيعي””.

    وبين التقرير أن “الوزراء الذين خسروا هم كل من :عديلة حمود” وزيرة الصحة المتهمة بالفساد، و”محمد الصيدلي” وزير التربية المتهم بسوء الإدارة وتردي الواقع التعليمي في فترة وزارته، ووزير الزراعة “فلاح حسن زيدان”، فيما يرجح أن يغيب وزير الخارجية ورئيس الوزراء الأسبق “إبراهيم الجعفري” عن المشهد البرلماني والحكومي بشكل كامل بسبب قراره بعدم الترشح للانتخابات”.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    العراق بين الأرض والسماء
    المشاركات
    2,460

    افتراضي

    يعني نريد نسمع خبر مفرح في هذا العراق العظيم ما كو أبد :: لو هروب خوفا لا تظهر عليه دعاوى فساد ... لما كان بالسلطة ليش ما كان يهرب ... طاح حظ تلك السلطة التي تحمي الفاسدين .... والله لو غير شعب من شعوب الأرض لكان أنتفض وقلب الطاولة عليهم لكن الله بلانا بالإرهاب فشل قدراتنا وأسكتنا ....... يعني هذا البلد كم كتلة بيه وكم تيار وكم فئة واحد منهم يناصر الله وعشرة ما يناصرون واحد منهم شريف وعشرين خايسين .. وكل حزب أو تيار عنده جيش أو ميلشيا أو حمايات لا تعد ولا تحصى نعيب على زمن صدام فهل كان في وقت صدام هذا الكم من الأحزاب والأنفلات ... ديمقراطية ما يخالف لكن ليس بهذا الشكل
    هم زين ما قضايا دعارة وفساد أخلاقي ... ويطلعون دودكية أيضا ..... بلد بمعنى الكلمة آيسنا منه ويا ريت ماكو وسائل إعلام لاتلفاز ولا نت حتى ما نسمع

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    3,357

    افتراضي

    ابرز الفاشلين بالانتخابات النيابية لعام 2018 وهم كل من:

    حنان الفتلاوي
    سليم الجبوري
    محمود المشهداني
    محمد الكربولي
    خالد الاسدي
    ميسون الدملوجي
    همام حمودي
    عباس البياتي
    حيدر المُلا
    محمود الحسن
    علي العلاق
    صادق الركابي
    عزيز كاظم علوان
    محمد الكاش
    عامر الخُزاعي
    رحيم الدراجي
    جاسم محمد جعفر
    رحاب نعمة مكطوف العبودة
    ابتسام الهلالي الكربلائية
    ابو كريم المياحي الواسطي
    عبد الجبار العبادي بصرة
    عامر الخزاعي بصرة

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    3,357

    افتراضي



    أكد المختص في الشأن القانوني طارق حرب، اليوم الاحد، بان اعضاء مجلس النواب للدورة من 2014_2018 لايزالوان يمارسون دورهم كنواب في البرلمان، ولايمكن رفع الحصانة القانونية عنهم الا بعد انتهاء يوم 30 حزيران المقبل.



    وقال حرب في حديث لـ(وطن نيوز)، ان" نواب الدورة التشريعية الحالية لايزالون يمارسون دورهم كأعضاء بمجلس النواب العراقي لحين انتهاء عمر الدورة في 30 من شهر حزيران المقبل والذي عنده سترفع الحصانة القانونية عنهم".



    وبشأن هروب نواب خاسرين بالانتخات الى بلدان اخرى أكد حرب ان" اولئك النواب متهمين بقضايا قانونية مختلفة، وبعد خسارتهم بالانتخابات وعدم حصولهم على مكسب اخر اظطروا لمغادرة العراق في ظل حصانتهم القانونية للافلات عن محاسبة القضاء لهم".



    وبين ان" القضاء العراقي يحق له بعد انتهاء مدة الحصانة القانونية لمجلس النواب الحالي ملاحقة النواب الهاربين لاعتقالهم

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني