اليات تشكيل الحكومة المقبلة كل الأحتمالات - فيديو مع شرح

[محمد الربيعى]

أليات تشكيل الحكومة المقبلة كل الأحتمالات - فيديو مع شرح

[محمد الربيعى]

أنا أستبعد أن تكون التحالفات الناجحة خارج ما مذكور في أعلاه كأن تدخل قائمة النجيفي أو علاوي أو الكرد ... الكرد يقولون دائما لا يمكن تشكيل أي حكومة عراقية بدون مشاركة الكرد ... لماذا لا نبتر هذه المقولة بالتطبيق العملي وذلك ممكن وفق كل لأحتمالات في أعلاه , والأخيرة ( حكومة أغلبية ) ممكنة فعلام الخوف أو التخوف من بعض الأخوة في المنتدى والتحوط في أقوالهم أو توقعاتهم بشأن الشيوعيين أو بعض عناصر سائرون أو غيرهم ..... مقتدى + عبادي + مالكي + عامري + عمار .... وكلهم شيعة فحتى لو كانت عناصر غير شيعية وليكن عددهم 20 في الأغلب في سائرون .. فماذا سيكون ؟؟؟ فهي لن تؤثر ... فعلام كل هذا التخوف ... !!!

[محمد الربيعى]

أما إذا أرنا أن تعرف أين كان الخلل أو من العناصر الفاشلة التي كان ينبطق عليها مفهوم المجرب لا يجرب فلنقلها بصراحة اين ؟
لا أريد هذا الفضح هكذا علنا لكن عندما نتسائل او يظل البعض يتسائل ويتسائل لماذا ولماذا .. لنتحرى في الأسماء .. لمن تابعة ؟ ولماذا لم ينتخبهم الشعب ؟
كانت في كتلة القانون ::
1- حنان الفتلاوي
2- ميثم الجبوري
3- عالية نصيف
4- موفق الربيعي
5- كاظم الصيادي
6- علي العلاق
7- عديلة حمود
8- عباس البياتي
9- خالد الاسدي
10- محمود الحسن
11- عامر الخُزاعي
------
وأخرون أمثال ( صادق الركابي , عزيز كاظم علوان ) كانوا من الفاشلين ربما رشحوا من خلال كتلة سائرون هذه المرة لكن كتلهم السابقة لم تكن السائرون أو مع مقتدى .....


أرجو التصحيح في هذه لو أكو خطأ ربما أسمين منهم ما متأكد 100 %

[محمد الربيعى]

نائب:الفاشل في الانتخابات سليم الجبوري سيعود للبرلمان مجدداً!!


بغداد/شبكة أخبار العراق- قال عضو مجلس النواب عن محافظة نينوى، عبد الرحمن اللويزي، اليوم الأحد، إن رئيس مجلس النواب سليم الجبوري، الذي خسر في الانتخابات التشريعية الأخيرة مقعده النيابي، قد يتمكن من العودة في الدورة النيابية الرابعة، عبر بوابة القضاء.وقال اللويزي عبر صفحته في فيسبوك، إن “مراقبي الجبوري وفق ما قاله جمعوا نتائج أشرطة (747) محطة انتخابية، كان عدد من صوت له فيها هو (7300) سبعة آلاف وثلاثمائة ناخب، و(5,000) خمسة آلاف صوت أخرى من الكرخ و(12,000) اثنا عشر ألف صوت من عموم بغداد”.وأوضح: “بمعنى أن مجموع ما حصل عليه الجبوري من أصوات– بحسب تصريحه – هو (24,000) أربعة وعشرين ألف صوت، لكن (system) المفوضية لم يقرأ منها إلا (5,000) خمسة آلاف صوتاً أو أقل!”.ولفت اللويزي إلى أن “المفوضية، تصر على معالجة هذه المشكلة من خلال القضاء، بعد إعلان النتائج، والجبوري يؤكد أنه سيتجاوز تلك العقبة!”.وأشار الى أن “هذا التصريح يحتمل أمرين، فإما أن يكون ادعاء الجبوري صحيحاً في أن (system) المفوضية غير دقيق بحيث أنه لا يقرأ من مجموع (24,000) أربعة وعشرين ألف صوت، إلا أقل من (5,000) منها فقط! أو أن تصريحه غير دقيق وهو يمهد به لعودة من خلال بوابة القضاء وهو يهيء الاذهان بهذا التصريح لتلك العودة!”.وكان الجبوري قال، في وقت سابق، أن هناك مؤامرة تستهدفه وتم الكشف عن الكثير من خيوطها.وذكر الجبوري تصريح صحافي، أن “الكثير يتساءل ما حدث بعد اعلان النتائج الاولية، حيث اني طالبت مفوضية الانتخابات بجلب وثائق رسمية للنتائج بحسب المحطات”، مبينا ان “المفوضية جلبت تلك النتائج لي معنونة ومفهرسة حسب كل محطة وكل مكان”.وأضاف، أنه “في التصويت الخاص الذي يتعلق بالعسكريين والنازحين والسجون والمستشفيات، بلغ عدد الاصوات التي حصلت عليها 77 صوتا”، مشيرا الى انه “بتصويت الخارج فكانت نتيجة التصويت بالنسبة لي في اوربا وامريكا والسويد التي لدي فيها حملة انتخابية واغلب الدول العربية صفراً”.وتابع، أنه “في العاصمة الاردنية عمان التي لدي فيها حملة كبيرة اضافة الى علاقاتي المتعددة فقد بلغ عدد الاصوات التي حصلت عليها 19 صوتا، وتركيا التي تعد من أكثر الدول التي جاءت منها اصوات ولكن جاءت منها بضع مئات”.واكد الجبوري انه “في التصويت العام فقد جمعنا اشرطة بلغ عددها أكثر من 7300 من 747 محطة”، مشيرا الى “انني تحدثت بقوة مع مفوضية الانتخابات وابلغتهم ان الاجراءات التي تتبع غير صحيحة، وهناك عملية تعمية والغاء للاصوات موجودة”.واكد، أنه “اذا فرضت ان العزوف موجود وان الناس لم يصوتوا لنا، فانا اتحدث مع المفوضية حول اشرطتهم التي تأكدوا منها وتبين انها صحيحة”، لافتا الى ان “الدعوى عن النتائج تقام بعد اعلانها من خلال جلب الادلة والبراهين التي تثبت ان لدي من الاصوات ما يزيد على 24 الف صوت، ولكن بالنظام الذي تستخدمه المفوضية فيتم اضافة فقط 5 الاف صوت او اقل من ذلك في بعض الاحيان”.واشار الجبوري الى ان “هناك مؤامرة تستهدفني بشكل مباشر، كما ان هناك اعداد لخطة موضوعة غاياتها متعددة متنوعة، وتم كشف الكثير من خيوطها وادواتها وسيتم التحدث بها بشكل صريح امام الرأي العام”، مضيفا ان “هناك تقصير في جوانب الحملة الدعائية التي سيجري تقييمها”.

آخر تحديث: 20 ماي 2018 - 11:27 ص

الخلاصة قد يعاد البعض من هؤلاء الفاشلين ... في المقاعد التعويضية .. ربما كل شيء ممكن في عراق ما بعد 2003