في منصبه وزيرا للخارجية حول هوشيار زيباري سفارات العراق في الخارج الى مجمعات برزانية..
السفراء ووكلاء السفراء والعاملين...الخ
بالاضافة الى فساده المالي وسفراته الباهضة المتخمة ومواقفه المتقلبة ..
ثم عاد في الدورة الثانية وبنظام المحاصصة البريمري وزيرا للمالية ليمارس الخمط والشفط..
الى ان تمت اقالته وخروجه من المنصب (زعلانا مقهورا ) بتهمة الفساد ,
وكعادته وعادة غيره كان المتهم الذي الحق الكآبة به هو السيد المالكي وائتلاف دولة القانون..
اليوم هوش يار زيباري سيعود رئيسا للجمهورية خلفا لمعصوم..
لزكة جونسون خوما لزكة جونسون,
وديمقراطية متوارثة ومناصب متقاسمة الى حين قدوم عزرائيل ع لقبض الارواح النتنة..
هوشيار زيباري مرشحا لرئاسة الجمهورية والمجرب لايجرب خلي الشعب ينكعها ويشرب مايها...
فيديو للذكرى يوم اقالة هوش من الوزارة ..لكنه بعزم العنيد سيعود من جديد للخمط..
المجرب لايجرب ..كول لا حبيبي...