النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    3,357

    افتراضي من صدام لمقتدى العراق ينهض من جديد ... هل يعقل بلد العلم والعلماء يحكمه جهلاء

    العراق بلد الانبياء والاوصياء بلد الاديان والمذاهب والملل بلد الزقورات والحضارات والجنائن المعلقة بلد الامام علي وابناؤه البررة بلد الشعراء والقادة بلد حكم العالم واسس القوانيين يأتي صدام يعلم الناس استعمال ( الابريج) والغسل بالصابون ... ويامحله النصر بعون الله ... والشيوخ من كل حدب وصوب اتهوس ( صدام اسمك هز امريكا ) وصار اللي صار بينه حروب وحصار وامراض وجهل
    وبعد سقوط الصنم توقعنا ان نتطور ونخلع بدلة الحروب وتنتهي الرموز والاصنام وصور القائد الاوحد فاذا بالشعب ينتج شخصيات كارتونية تلتحف بالعمائم السوداء والبيضاء والحمراء لنجد انفسنا وسط رعاع شواذ وساقطين لايلزمهم عرف ولاشرع ولاقانون يقبلون ايدي القائد وهو يبصق عليهم وبعض الطبقة المثقفة يسيل لعابها فتزحف الى برانيته بالحنانة تستجدي منه رضاه وشيوخا وسادة كانو يهوسون لصدام والان بنفس النبرة ونفس المكان ونفس الهوسة ( سيد امر واحنه ننفذ ) والمناطق نفسها خمسميل والحيانية مع احترامي للفقراء والثورة والشعلة والشعب ... وابن نورية العورة وابن رازقية الكوا...... ومن هالمعنى وابن سامي الاعرج وابن سناء الكاولية وابن مؤيد الرفيق وابن علي شبح .... هسة ليش اسماؤهم هيج انصار القايد الذي لايعرف نظم جملة مفيدة وحدة .... شلع قلع ....وجهلة ...... وكصكوصة ......واخر شي قشمروه الشيوعية وسموه مقتدى الماركسي ... والحلفي بين جماعته يسميه ( ابو لينين) ويضحك ورائد فهمي باجتماعاتهم الخاصة يستهزيء باتباع ابو لينين وعلى هالرنة تطحينك ناعم

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    3,357

    افتراضي

    التيار الصدري وتيار الحكمة يحكمهما رجلان ورثا مواقفهما من آبائهما: مقتدى الصدر، وعمار الحكيم، لم يتوقع احد ان يكونا زعيمين سياسيين، فالجميع يعلم ان الزعامة او الإمامة عند الشيعة لا تأتي بالصدفة والوراثة، بل تُكتسب بالجهد الحثيث، والدراسة الحوزوية الصعبة والمعقدة على أيدي مجتهدين وعلماء وأئمة، الا ان مقتدى الصدر، درس في مدارس حكومية اعتيادية غير حوزوية، وانتسب إلى ثانوية الصناعة ولم يكمل الدراسة فيها.

    لم يكن مقتدى الصدر يفكر في الزعامة أو الإمامة لأسباب موضوعية، أبرزها أن تسلسله الثالث بين إخوانه الأربعة، فإذا كان من المفترض أن يرث أحدهم زعامة التيار الصدري، فيجب أن يكون النجل الأكبر لمحمد صادق الصدر، الا ان مقتل والده مع اثنين من أشقائه، مصطفى ومؤمل، في شباط عام 1999، حالت دون ذلك.

    وسارت قصة تولي عمار الحكيم زعامة المجلس الاعلى آنذاك على نفس النهج؛ بعد وفاة والده عبد العزيز الحكيم عام 2009 باعتباره نجله الاكبر تولى القيادة، بعد تراض جميع قيادات في المجلس الأعلى الإسلامي ومنظمة بدر.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني