يستكثرون 400 ميكاواط لابناء شعبهم

[مروان]

ابواق البعثية والدواعش يتباكون على 400 ميكا واط لحر البصرة اللاهب و البصرة محافظة العراق الاولى بتجهيز العراق بالنفط الذهب الاسود ,
رواتبهم من النفط ..
زقنبوتهم من فلوس النفط ..
فضائياتهم وصفحات تواصلهم والانترنيت بفلوس النفط ..
والبصرة التي قدمت اكبر عدد من ابناءها شهداء ارتقوا للدفاع عن المدن الحاضنة لداعش واولاد تلك المدن الداعشية يتسكعون في اربيل ودهوك وبغداد يتفرجون ..

المضحك ان يدعون انهم ابناء العراق الواحد وغيرتهم كما يزعمون على الوطن الواحد ولاشغل لهم بالاخرين , ولكن عندما تأخذ البصرة اللاهبة حصة من الكهرباء يعتبرونها منة وفضل , وكأن البصرة ليست من العراق الذي يدعون انهم ينتمون اليه ..
ولولا ابناء البصرة والجنوب الذين لبوا نداء المرجعية وهم يتسكعون في اربيل ودهوك وبغداد وتركيا والاردن ,
لبقيت داعش الوهابية السعودية تحكمهم وتحكم احفاد احفادهم,
تلبسهم القندهاري وتستبيح شرفهم وتبيع نسوانهم.. وهم يتسكعون وينتظرون التحرير..

داعش لم تنتهي بعد والبعثية كذلك ولم يمر على التحرير سنة,
ولكن الغيرة سزية مسحوا عارهم وتناسوا فضل الجنوب والبصرة ,
فكيف سيكون الامر بعد عشر سنوات ؟؟؟

[محمد الربيعى]

شوف تفسير الكلام الأعوج ليش احنا كلنا مانية شوف بسرعة الخرط والكلام القبيح .... عيب تحرف كلام بكيفك ... لويش مدوخ نفسي معاكم ... !! انتم لا صحبة ...
يعني قلت من حصة الموصل راحت للجنوب أو اهل البصره وأصلا حصتنا ضعيفة لكن ما كلنا ما نعطي ولا أحد نطق ولا أحد أستكثر .. ولا يمكن أن يقال هكذا كلام حتى لو همسا
أي عمي والله يزيدنا شرف أنه اخوتنا حررونا وخلصونا

[مروان]

للاسف هذا رأي الصحف والصفحات التي تدعي انها تحارب داعش ووقفت ضد داعش من وراء الكيبوردات,
وانتم نقلتم هذا وايدتموه ويحز في قلوبكم ان يعاني الشعب من الكهرباء الفاشلة ولكنه شاطر فقط في اتهام دولة لا لها ولاعليها وليست هي المسؤولة عن كل هذه الخرابيط في البلد ..
يعني اضعف الايمان ان يكون ناكر المنكر بقلبه ..
وحتى هذا النكران انعدم عند الكثير وصارت 400 فولت منة وفضل على مدينة عراقية صيفها قائظ ولاهب ,
واتهم المحرضون الجمهورية الاسلامية ولم يتكلموا طوال سنين وهم يتنعمون بنعمة الكهرباء من الجمهورية الصفوية,
فقط الجمهورية قطعت الكهرباء لان الاتفاق هو ان الاولوية لبلادهم وشعوبهم , ودولتنا لم تدفع لمدة سنة ونصف ,
فصارت جريمة الان ..
والعراقي يتدلل وكأنه مالك لتلك الكهرباء ولايتكلم ,
ولكن قطعها تم لاسباب منها لان عبادان وخرمشهر وخوزستان تعاني نفس المعاناة في هذا الصيف, والاولية حسب اتفاق النقل هي للبلد المصدر , ولم يقبض البلد المصدر من الحكومة الخايسة ولافلس لمدة سنتين, انقلبت الدنيا وصارت ايران هي سبب الفوضى والمأساة ..

الفاشلون يضعون اسباب فشلهم برقبة الاخرين , ولن يجديهم ذلك شيئا

[محمد الربيعى]

المواطن العراقي لا يفهم ولم يعد يتحمل , مثال بسيط أنت جائع أمك أو اختك أو زوجتك تاخرت في تقديم الأفطار لك ألا تغضب وتزمجر ... لماذا التاخير , اين الغذاء ؟ نعم التعامل الحكومي جزء من المشكلة وليست هذه هي المرة الأولى في أعتصامات الرمادي حتى لو كنا ندرك يوجد مسيئون يوجد انتهازيون يوجد منحرفون بين أبناء الشعب , وحسب علمي تركيبة الشعب العراقي هي واحدة في الشمال أو الجنوب ... نعم ورثنا من الماضي لكن يبدو لا نتمكن الخلاص من عقدة الماضي , أنت تتعامل مع إنسان شبه مريض أليس الأجدر بك أن تعامله برفق أولا ؟؟ مع إنطلاق مسيرة الأحتجاجات العارمة قبل أيام كانت المطالبات واسعة ؟ لماذا لانها تراكمت .... عندما يقال إيران أو غير إيران كلام عادي أي شخص يقوله ... انت لا تفكر بالسبب البعيد بل بما هو أقرب لك ... تأخرت وصول حاجة ما لك كانت ستصلك عبر الشحن ؟ من تلوم .. لن تفكر أن المسبب الأول هو المصدر ( البائع ) بل ستقول وسيلة الشحن أو عمال الشحن ... فيبقى في عينك الأقرب لها ... مشكلتنا التعامل الحكومي مع الأزمات قبل ان نقول وعي المواطن .... الإعلام الحر لا يسبب الضرر وعلينا تشجيعه ولا نبخسه نتقبل النقد والأنتقاد حتى لو كان شديدا بصدر رحب ونتحمل كل المساويء ...... لي وجهات نظر تختلف عنك لا تضعني في الصف المعادي رأسا , مشكلتنا بناء هذه الديمقراطية فلو رأى منا الغريب والمتدخل والمتطفل عدم الإثارة وتسامحنا في الكلام سيذهب بعيدا دون أن تلقيه بحجر..... نعم جذور الضعف لازالت موجودة لدى أي إنسان عراقي ...... مثال شخصية المالكي شخصية جيدة لكن تقريبه للعناصر الأنتهازية أو الضعيفة الشخصية في حزبه يقلل من تعامله الفاعل وهكذا مع غيره , مشكلتنا لمجرد الولاء نضع شخصا غير متكامل في شخصيته في مؤسسة مهمة هذا خطأ وعندما يشار للخطأ من قبل الإعلام الحر النبيل النزيه لا يتقبله الطرف الأخر ... لنستفاد من تجارب غيرنا .... لا سيقال رأسا ذاك بلد له ظروفه ونحن نختلف وهكذا لا من تجربتنا الخاصة ولا من تجارب غيرنا .. نعم قضينا على الإرهاب أو بترناه وهذه نقطة مهمة لكن تركنا الإنسان العراقي من شمال العراق لجنوبه .. لم نبني مؤسسة لتشغيل الناس العاطلة , في حقول البصرة النفطية اليد العاملة الأجنبية فمن حق الشباب العاطل الأعتراض ... الكلام كثير , لكن لازال الإعلام الحر يواجه النكسات ومحارب .... أخيرا بدون الإعلام الناجح لن نبني دولة

[تيل كهرباء]

بصراحة رغم اختلافي مع توجهات نجاح محمد علي الباحث والكاتب السياسي لكن اؤيده فيما ذكر قبل يومين ان البصرة مهمشة من ابناء جلدتها سابقا كان اهل العوجة وتكريت والانبار واليوم اهل النجف وكربلاء والحلة والمحافظات وكل خيراتهم منين من دهينة ابو علي لو كباب طه بعدين البصرة فاكه ايديها وحظنها لكل اللي يجون عدها واتحدى طيبة وكرم مثل اهل البصرة تدرون من صارت لعبة العراق والسعودية واجو محافظات اغلب الزوار ضيفوهم الشباب من البصرة وماخلوهم ينامون ابفنادق غير السامرائي والرواي والحويجي والدوري ليومكم هذا بنص اهل البصرة اشغال ومكاتب وتجار ومصالح حالهم حال اهل البصرة بس من يحتاج البصراوي شي على كولة نجاح محمد علي حيدر العبادي ابن الكرادة يتكبر ويقول انه كرادي شكدني شكبرني واكو شغلة اخوان صدقوني حتى الاحزاب تفرق مكاتب احزاب البصرة ميتين من العوز والحاجة وابسط مكتب لنفس الحزب بالنجف وابغداد يشغلون الالاف عدهم اكو تمييز من زمان وليس حاجة نحتاجها من كهرباء او ماء ولتصحيح معلومات الاخوة ان البصرة تنتج 3000 ميكاواط نصف الطاقة من محطات مولتها البترودولار اي من فلوس البصرة وحاجة البصرة 2000 وال1000 يتوزع عل المحافظات فالحاجة ال400 مو للبصرة لمحافظات اخرى للعلم

[محمد الربيعى]

أرجع مرة أخرى فأقول محمد الربيعي لا يضجر من النقاش عندما يكون موضوعيا
ذاك البعثي الذي كان يكتب تحت أسم مستعار ( زحل بين شمسين ) في منتديات العرب ويرفع في مقدمة كل صفحة شعارات البعث وفي زمن تحرير الموصل ( أي قبل عام ونيف ) قلت لأدخل معه في نقاش ولأجرب ما هي نظريته أو ما هي اعذاره في الهجوم على دولة العراق الجديد , رأسا ما أن خالفته قال إذن أنت مع المستعمر ... عجيب لا أكون معك = أنا ضدك = أنا في الخندق المعادي = أنا عدوك , هكذا هو الحكم لدى شعب العراق عموما .... كم دولة ودولة وقعت في مآزق , في حروب , واجهت تحديات , أمريكا نفسها واجهت حربا طائفية , هم لا يسمونها طائفية بل أهلية >>> هامش ......( الحرب الأهلية الأمريكية، وهي صراعات داخلية حدثت داخل الولايات المتحدة في الفترة من عام 1861 إلى 1865. واجه فيها الاتحاد الانفصاليين في إحدى عشر ولاية جنوبية مجتمعة معا لتكون الولايات الكونفدرالية الأمريكية ) لو لم يتملك الشعب الأميركي حب بلاده لما كانت أميركا اليوم , هم يأخذون العبرة من الطفل الصغير , نحن الأتهام حاضرا ( إما أن أكون معك أو أنا ضدك ) هذه المفردة شائعة في القاموس العراقي اليومي ومطبقة بشكل تفصيلي لدى سياسيينا .... كتلنا بينيت على هذا الأساس ( التوافق ) لا نستطيع الخلاص من مفهوم التوافق ... اشد ما نحتاجه اليوم هو ( معارضة )
للأسف لا معارضة لدينا ولا يمكن أن تنشأ في هذا الظرف المعارضة :: لأنه مفهوم ( أنا اعارضك = أنا في الخندق المعادي )