82-2018


تفجير ارهابي (داعش او بعثي) يقطع خطوط الكهرباء ويعطل كهرباء الموصل وبعضا من كركوك تماما ...
وقبل ذلك عمل ارهابي قطع خطوط ديالى وعطل الكهرباء لايام ...


الارهاب الداعشي المدعوم من السعودية والخليج يمارس عمله الملقى عليه ,
تدمير الخطوط والمنشآت الكهربائية ..
تهديد الخبراء والشركات الاجنبية من دخول العراق ...
اثارة الفوضى بين المواطنين وتأخير ركب التقدم ...



في المقابل
:
الحكومة تطلب من دولة الارهاب ( السعودية) الاولى مساعدات في الكهرباء !!!!!!!!
وتحلم بانشاء منظومات كهربائية على الطاقة الشمسية تقيمها دولة البعرور في العراق ...


الحكومة تعلم ضمنيا ان الشركات الاجنبية كشركة (سيمنز) وغيرها لن تأتي الى العراق فالتهديد من عصابات داعش قائم ومستمر...
ولكن اذا دخلت شركات عن طريق السعودية فانها بلاشك مضمونة السلامة مئة بالمئة , لان عصابات داعش لن تهاجم شركة سعودية ابدا فهي دولتهم الابية ...

معادلة قوية لمن يفكر فيها .....

والامريكي ايضا له دور في ذلك ,
فالحرامي ايهم السامرائي الذي سرق مايكفي لبناء اقوى منظومة كهربائية في العالم بالعراق و متقدمة تكفي العراق والوطن العربي , هذا الحرامي المخرب يعيش الان في شيكاغو بامريكا وتحت حماية دولة العم سام ,
فكل حرامي وسارق ومخرب يلجأ عندهم مكافأة له على التخريب المنظم لاي تقدم في العراق ...

..................

هل هناك رجل مسؤول شجاع وحازم يضع النقاط على الحروف في مسألة الكهرباء ويبين للشعب المقهور ما يجري ؟؟؟؟
الحقيقة لايوجد بفضل وجود ( طلي) خروف وحرامي وفاسد وزوجته حرامية وفاسدة ايضا ..


الشعب يخرج يطالب بالكهرباء ويحرق مقرات الحشد ,
كيفما تكونوا يولى عليكم ,
وكيفما تكونوا يضحك المتآمرون عليكم ...