صاير خردة ولا سن بعد ان ضربته سيول بساطيل الحشد في تكريت والعوجة ,
ولم يبقى له الا استعادة ذكريات مرت وعبرت ,
يدندن ويرعش بانشودة تمجد بالجرذ حارس البوابة,
يا للحزن العميق
عبد حمود شيصير منك يا كاولي
ابن سبها أبو الليثين و
النتائج 1 إلى 2 من 2
|