|
-
اثيل النجيفي بلا رتوش ..فيديو
-
والله يا أخ مروان الوضع الذي نعيشه وكثرة التهريج الإعلامي مرات لا ندري ما الصحيح وما الخطأ ولكن قبل كل شيء ندرك بعقولنا من يتأمر ومن الشريف ومن لا دور له لا بقلم ولا بلسان ولا بموقف فالرجال قبل كل شيء مواقف ولا تصدق صاحب نية سيئة لن ينكشف أمره ...
يعني مرات نتيجة هذا الواقع يدعوني الأمر أن أشك أو أصير أشك مع نفسي وأقول يمكن الدولة لها علاقة من تحت لي تحت مع قيادات الإرهاب أو التجامل معهم فيلقون بالفقير والقيادي يتركونه أو المتعاون البارز يتركونه ولا أدري ربما مقايضة لما يقدمه من معلومة أو لتحاشي خطره لا أدري ربما في الدولة من يفكر هكذا ويبقى الملف غير مغلوق فلو سد الباب بقي أحد الشبابيك مفتوحا هكذا يدعوني الأمر أن أفكر مع نفسي أحيانا ولهذا تضحمل عندنا الثقة
مثال بسيط ربما ليس قياسا بالصدفة يوم أمس الأول كنت أراجع المحافظ في دار ضيافته في حي الطيران قرب معسكر الغزلاني ويبدو لا خراب هناك والبيوت عامرة والشوارع عامرة بشكل جيد , وفي دار ملاصق لسياج مبنى دار الضيافة إمرأة صاحبة دكان حدث بينها وبين أمرأتين أخريين شجار وعراك بالأيدي حداهما تتهم الأخرى أنها داعشية فهرول شرطي الأستعلامات ... وهنا سألت نفسي هذا السؤال كيف لعائلة داعشية أن تكون جارا لدائرة حكومية ؟
حقا هذا يدعوني أن لا أثق في أحد فكل ما لا تتصوره قد يكون جائزا وربما الحادثة بسيطة ولكن من يجزم أنه لا يوجد تداخل في مسائل اخرى أو مواقع اخرى ؟
موقف اثيل معروف من وقت ما سميتهم ( ثيران العشائر ) قد يكون في البداية في سنة 2013 الناس تصورتهم شرفاء ولكن عندما كانت نتيجتهم ( داعش ) وخراب البيوت ماذا تأمل الناس ؟ أختصرها في كلمات دون ذكر المزيد
وفقك الله أخي مروان لما تسطه بقلمك الصائب الذي لا غنى لي عنه وأحتاجه في كثير من الأمور التي مرات تلتبس أحدها بالأخرى .
أقول في النتيجة لولا فصائل الحشد لما كان موقف للعراق
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
|