النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: أعلان طريف

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي أعلان طريف

    http://www.cpa-iraq.org/arabic/

    لقد انتهت مرحلة سلطة الائتلاف المؤقتة



    بسب نقل السلطة الى الحكومة العراقية الانتقالية, هذا الموقع لن يجدد او يحافظ بدأَ من 30 حزيران.



    ولاكن الموقع, في شكل الذي كان لديه في 30 حزيران, سوف يستمر ان يكون مستيسر حتى 30 حزيران من السنة القادمة.



    الموقع الالكتروني للسفارة الامركية لدى العراق هنا:

    http://baghdad.usembassy.gov/iraq/ar/


    [line]

    ماكو فرق إن شاء الله بريمر نيغروبونتي كلهم أخوه و ولد عشاير و ما يقصرون

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    ماهو السر في تركيز سلطة الاحتلال والخارجية الأمريكية وسفارة المندوب السامي الامريكي على المرأة العراقية .. والمرأة العراقية لديها حقوق قانونية واجتماعية اكثر من اي بلد آخر .. والمرأة العراقية هي ضحية للسياسات الامريكية سواء في مرحلة الحصار او مرحلة العدوان والاحتلال .. ومع ذلك فوراء اكمة نيغروبونتي ماوراءها .. وحينما يثبت الاحتلال اقدامه ويبدأ تغلغله في المجتمع العراقي .. سيلعن اولئك الذين رحبوا بالإحتلال اليوم الذي وطأت فيه أمريكا ارض العراق ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    [email protected]


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة نصير المهدي
    ماهو السر في تركيز سلطة الاحتلال والخارجية الأمريكية وسفارة المندوب السامي الامريكي على المرأة العراقية .

    الولايات المتحدة تموّل مشاريع لتدريب وتثقيف العراقيات
    رصد مبلغ 27 مليون دولار لزيادة الوعي بالديمقراطية وإنشاء المشاريع




    واشنطن، 25 أيار/مايو، 2004 - رصدت الولايات المتحدة مبلغ 27 مليون دولار لتمويل مشاريع تستهدف مساعدة العراقيات في مجال التنظيم الديمقراطي والدفاع عن حقوقهن، وهذا المبلغ هو اضافة الى مجموع الـ20 ألف مليون دولار الذي خصص لمعونات الإعمار التي ستعود بالمنفعة على العراقيين كافة.

    واستنادا لبيان حقائق صادر عن وزارة الخارجية الأميركية يوم 24 الجاري فان البرامج التي تمولها الولايات المتحدة تعمل على مساعدة العراقيات على اكتساب مهارات لمحو الأمية وتدريبهن على اجهزة الكومبيوتر والمهن، وتثقيفهن بخصوص حقوقهن في عراق ما بعد حكم حزب البعث.

    كما تدعم الولايات المتحدة انشاء تسعة مراكز نسائية في بغداد و11 مركزا نسائيا في محافظات العراق، وستنظم هذه المراكز صفوفا دراسية تدور حول المواضيع المذكورة، اضافة الى وصول العراقيات الى معلومات وبيانات تتعلق بالرعاية الصحية والخدمات القانونية.

    وذكر بيان الحقائق ان تسهيلات الاقراض المصغر وورش العمل التي تمولها الولايات المتحدة تساعد صاحبات أعمال عراقيات طموحات.

    وهناك مبادرتان أخريان، اعلن عنهما وزير الخارجية باول يوم 8 آذار/مارس، وهما مبادرة الديمقراطية النسائية العراقية التي رصد لها مبلغ 10 ملايين دولار والشبكة النسائية الأميركية العراقية.

    كما اشار بيان الحقائق الى ان الشبكة وهي شراكة بين القطاعين العام والخاص، تستهدف اقامة روابط بين تنظيمات نسائية عراقية وقريناتها في الولايات المتحدة "ولتعشيق موارد القطاع الخاص مع الاحتياجات الميدانية الماسة."

    وجاء في البيان ان "مبادرة الديمقراكية ستفيد النساء في سبعة مجالات منها: تلقين اقامة المشاريع، بناء طاقات المنظمات غير الحكومية؛ التنظيم والتنسيق الاداريين؛ والاتصال مع وسائل الإعلام."

    كما قامت الحكومة الأميركية برعاية ورش عمل سياسية للنساء العراقيات فاجازت للفعاليات النسائية ان يعقدن مؤتمرات في البلاد لغرض زيادة مشاركة النساء السياسية وتعزيز حقوقهن، ولحضور الدورة الـ48 للجنة حقوق الانسان الدولية حول وضع النساء، وذلك في آذار/مارس المنصرم.

    في ما يلي نص بيان الحقائق:





    بيان حقائق
    مكتب قضايا النساء الدولية
    24 أيار/مايو، 2004
    الالتزام الأميركي تجاه نساء العراق

    "ان الشجاعة والتصميم اللذين ابدتهما النساء العراقيات هما مثالان مفعمان بالأمل لجميع الذين يسعون لاستعادة مكانة العراق ليحتل مكانته في عداد أعظم حضارات العالم. ان جهودهن تلهم أفرادا في طول الشرق الأوسط وعرضه ممن يسعون لمستقبل يقوم على المساواة والاحترام وسيادة القانون. وبعملنا سوية سنحقق أهدافنا المتبادلة وسنبشر بوعد الأمل والأمن في العراق والعالم."
    -- من رسالة الرئيس جورج بوش، بتاريخ 9 تموز/يوليو، 2003 الى "مؤتمر اصوات النساء العراقيات" في بغداد.

    لقد استقبل العديد من النساء العراقيات نبأ القاء القبض على صدام حسين يوم 13 كانون الأول/ديسمبر بارتياح وسرور. وكما قالت احدى العراقيات في مؤتمر للنساء العراقيات عقد في عمان، الأردن: "الجميع تقريبا بكى فرحا حينما علمنا انه قدم للعدالة الرجل الذي استطاع ان يخترق الحياة الشخصية لكل (امرأة) ويمزقها إربا، بقتله لأزواجهن ولأبنائهن ولآبائهن، وباغتصابه وتشويهه للنساء."

    ان الولايات المتحدة تؤيد بقوة مشاركة النساء العراقيات في اعادة البناء السياسي والاقتصادي والاجتماعي لبلادهن. واضافة الى مبلغ الـ20 ألف مليون دولار الذي تستثمره الولايات المتحدة في إعادة إعمار العراق عموما، وهو ما سيفيد جميع العراقيين، سنقوم برصد مبلغ 27 مليون دولار لمشاريع تستهدف مساعدة النساء خصيصا في مجال التنظيم الديمقراطي والدفاع عن حقوقهن. وتعمل العراقيات مع الولايات المتحدة لتطوير برامج متنوعة—من محو الأمية والتدريب على اجهزة الكومبيوتر والتدريب المهني، الى توعية العراقيات بحقوقهن. اما مراكز التدريب والمساعدة الذاتية للنساء فبدأت تنبت عبر العراق—من كربلاء الى كركوك، كما ان تسهيلات الاقراض المصغر وورش العمل تساعد صاحبات أعمال عراقيات طموحات. وتعمل مبالغ اضافية على تحسين وصول العراقيات الى الرعاية الصحية المميزة، بما في ذلك رعاية الأمومة والأطفال.

    ويوم 8 آذار/مارس، 2004، أعلن وزير الخارجية كولن باول عن مبادرتين جديدتين: مبادة الديمقراطية للنساء العراقيات التي رصد لها مبلغ 10 ملايين دولار، والشبكة النسائية الأميركية-العراقية وهي شراكة طوعية بين القطاعين العام والخاص ترمي الىاقامة روابط بين تنظيمات نسائية عراقية واميركية لغرض مقابلة الموارد المتاحة في القطاع الخاص مع الاحتياجات الماسة ميدانيا. وستفيد مبادرة الديمقراطية النساء في سبعة مجالات رئيسية: التربية من أجل الديمقراطية؛ التدريب على القيادة؛ التدريب السياسي؛ تلقين اقامة المشاريع؛ بناء طاقات المنظمات غير الحكومية: ادارة وتنسيق المنظمات؛ والتواصل مع وسائل الإعلام.

    المشاركة السياسية والمجتمع المدني:

    النساء وقانون ادارة الدولة: في تشرين الثاني/نوفمبر، 2003، وافق مجلس الحكم العراقي وسلطة الائتلاف المؤقتة على عملية لاستعادة العراق لسيادته، وعلى تبني قانون أساسي يؤول الى دستور دائم يضمن الحقوق المتساوية لجميع العراقيين. وقد ادت عملية صياغة هذا القانون الى مداولات ديمقراطية داخل المجلس طوال أسابيع. وفي وقت متأخر من المداولات حاول بعض الأعضاء فرض قوانين عائلية مستمدة من الشريعة في القرار 137 وذلك لتقييد مساواة حقوق النساء. وردا على ذلك قامت مئات النساء بتظاهرات سلمية في الشوارع في حين جادلت قيادات نسائية بقوة وراء أبواب مغلقة من اجل الغاء القرار المقترح. وتفتخر النساء العراقيات بدورهن في اقناع مجلس الحكم العراقي بالغاء القرار 137 يوم 1 آذار/مارس، 2004.

    وفي 8 آذ1ار/مارس 2004 وقع مجلس الحكم العراقي على قانون إدارة الدولة، وهو وثيقة تاريخية تضمن الحقوق الاساسية لجميع العراقيين، من رجال ونساء، ومن هذه الحريات حرية العبادة، والتعبير، والتجمع. كما ان قانون ادارة الدولة يحدد سابقات لدستور عراقي جديد. فهو يوفر حماية للنقابات العمالية والأحزاب السياسية، ويحرّم التمييز المستند الى الجنس، او القومية، او الطبقة الاجتماعية او الديانة. كما ينص النظام الانتخابي على انه يجب ان يشكل العنصر النسائي نسبة 25 في المئة من المجلس الوطني الانتقالي. وهذه الوثيقة تعتبر وثيقة استثنائية في المنطة نظرا لدعمها للحقوق الاساسية لكافة المواطنين، بمن فيهم النساء.
    النساء العراقيات والحكومة: تحتل ثلاث نساء مناصب في مجلس الحكم على الصعيد القومي. كما ان حقيبة البلديات والأشغال العامة تحتلها امرأة هي نسرين برواري. وفي نيسان/أبريل 2004 وافقت سلطة الائتلاف على اول قائمة لنواب الوزير وكان نصيب النساء من هذه سبعة مناصب—وذلك في الوزارات الهامة التالية: الزراعة، النقل، الثقافة، النازحون والهجرة، الكهرباء، البيئة والتعليم العالي.
    وعلى الصعيد المحلي، فان النتائج هي افضل. فالنساء تحتل ستة من 37 مقعدا في المجلس البلدي لبغداد فيما تتبوأ 81 امرأة مقاعد في مجالس أحياء المدينة. كما انتخبت نساء كثيرات للمجالس المحلية والبلدية في أغلب محافظات العراق.
    الورش السياسية للنساء: ان الولايات المتحدة ملتزمة بالمشاركة المتساوية للنساء في صياغة الصورة السياسية الجديدة للعراق، بما في ذلك المشاركة في الانتخابات المقبلة. ولإعداد الأرضية لهذا التحول التاريخي، ترعى وزارة الخارجية الأميركية وشركاؤها ورش عمل سياسية وبرامج ذات صلة، للنساء العراقيات مثل:
    دعم وفد عراقي من 14 من القيادات النسائية الى الدورة الـ48 لجنة حقوق الانسان الدولية حول وضع المرأة والتي عقدت في آذار/مارس من هذا العام.
    دعم اول مؤتمر تأسيسي للمجلس النسائي الوطني العراقي في كانون الثاني/يناير 2004 الذي رسم خطة عمل لزيادة مشاركة النساء السياسية.
    دعم مؤتمرات اقليمية للنساء العراقيات لتعزيز حقوقهن ومنها مؤتمر عقد في تشرين الأول/أكتوبر 2003 شاركت فيه مئات الناشطات في الحلّة والسليمانية.
    المراكز النسائية: تدعم حكومة الولايات المتحدة انشاء 9 مراكز نسائية في بغداد و11 مركزا نسائيا اقليميا في جميع المحافظات العراقية. كما تم تأسيس مراكز في كل من الكوت، والديوانية، وكربلاء، والحلة، والموصل، والنجف، والسليمانية، فيما ستفتتح مراكز في كل من بيارة، وعقرة، وحلبجة، وتويلة.

    وهذه المراكز تقدم صفوفا دراسية في الكومبيوتر ولمحو الأمية، ومهارات عمل، والتعليم والتدريب على الاستقلال المالي.، والوصول الى معلومات بشأن الرعاية الصحية والخدمات القانونية، وحقوق النساء. وستوفر مراكز مختارة ملاجئ من العنف المنزلي وذلك لمجموعة محتملة من النساء يقدر عددهن بعشرة آلاف. كما ان المراكز ستساعد الأرامل والمعدمات والضعيفات، فتحسن حياتهن وحياة اطفالهن. وكل هذه المراكز ستكون مفتوحة امام جميع النساء وستديرها نساء ينتخبن بصورة ديمقراطية. وقد افتتحت المراكز التالية خلال الأشهر الثماني الماضية:
    مركز زينب الحوراء الذي افتتح في 16/2/2004 في كربلاء. وقد اسس هذا المركز بمساعدة شريك لوكالة التنمية الدولية يدعى "بدائل التنمية الدولية" التي قدمت هبتين بلغ مجموعهما 163228 دولارا.
    مركز الديوانية لحقوق النساء الذي افتتح يوم 9 كانون الثاني/يناير 2004 وهو ثاني مركز ينشأ في المنطقة الوسطى الجنوبية التي تعد 12 مليون نسمة.
    مركز فاطمة الزهراء لحقوق النساء الذي افتتح في 1/10/ 2003 في الحلة.
    مركز المنصور للفرص النسائية الذي افتتح في آذار/مارس بغداد ويقدم تدريبا على الأعمال والمهن للنساء والفتيات، لا سيما الأرامل وضحايا الاغتصاب والتعذيب وتجارة البشر. كما سيوفر المركز قروضا صغيرة لمساعدة النساء على تأسيس اعمال في بيوتهن. وستفتتح 8 مراكز أخرى في بغداد في وقت قريب.
    مركز ختوزين أربيل للعمل الاجتماعي الذي يطور اذاعة نسائية بتمويل من وكالة التنمية الدولية، لزيادة تواصلها مع نساء المجتمع وتوليد عائدات من خلال الانتاج والاعلانات التجارية، وزيادة مشاركة النساء السياسية.

    الفرص الاقتصادية:
    مهارات العمل: اضافة الى الالتزام الأميركي تجاه مشاركة النساء الكاملة في اقتصاد العراق المتنامي وعملية إعادة إعماره بصورة عامة، ، هنالك مختلف البرامج الهادفة لتعزيز فرص النساء الاقتصادية. على سبيل المثال، هناك منظمة لنساء الأعمال العراقيات تدعى "أفاق العراق الجديدة" التي تلتئم اسبوعيا في مركز بغداد المجتمعي حيث تقدم سلطة الائتلاف معلومات عن فرص العمالة والتدريب. وكان من نتيجة إعادة تأهيل مركز الخضراء النسائي انه سيفيد 500 أسرة. وهذه المؤسسة التي تديرها نساء تضم على 150 عامل ماكينة خياطة غالبية هؤلاء من النساء و700 عامل بدوام جزئي. وفي آذار/مارس 2004 وبواسطة منحة من وكالة التنمية الدولية، قامت منظمة غير حكومية عراقية تدعى مؤسسة السلام/ارض النخلة ببرنامج تدريب على الخياطة في مدينة الصدر. وتوفر أدوات خياطة ومعدات مكتبية وأثاثا بواسطة المنحة وستتوفر منح اخرى في وقت قريب لتوفير التدريب وغير ذلك من دعم للعراقيات اللاتي يعملن لتأسيس اعمالهن الخاصة.

    الاندماج في المجتمع الاقتصادي العالمي: يبذل مجهود منهجي لضمان دمج النساء العراقيات في شبكات او احداث دولية واقليمية. وفي 2004 ستشارك العراقيات في مؤتمر الشراكة من اجل التعليم باسطنبول والقمة العالمية للنساء في سيؤول (كوريا) وغير ذلك من ورش عمل في المستقبل. وستطور الولايات المتحدة خططا مفصلة لاستقدام عراقيات ونساء عربيات من دول عربية أخرى لتلقي التدريب المهني برعاية مبادرة الشراكة للشرق الأوسط. وللمزيد عن هذا البرنامج يمكن الرجوع الى العنوان التالي:
    http://mepi.state.gov

    المنظمات والنقابات والاتحادات: قدمت الولايات المتحدو مبلغ 6،5 مليون دولار الى جماعات نسائية عراقية، ومنظمات غير حكومية ومنظمات نفع عام، ونقابات مهنية تعمل على قضايا نسائية. وقد خصصت مبالغ مالية اضافية لا يستهان بها لمساعدة جماعات من هذا القبيل على تشكيل تحالفات ولتنسيق نشاطاتها على نحو أفضل. وتتوفر هذه الأموال من خلال مباريات مفتوحة للفوز بأفضل المقترحات.

    الرعاية الصحية:
    التلقيح والتغذية: كان أكثر من 3 ملايين طفل ما دون سن الخامسة قد لقحوا بموجب "برنامج التلقيح الموسع" وذلك منذ حزيران/يونيو 2003 حتى نيسان/أبريل 2004. وسيفيد من اللقاحات بموجب البرنامج المذكور 4،2 ملايين طفل دون سن الخامسة و700 الف امرأة حامل.

    تدريب الممرضين والقابلات:ستدعم منحة لاتحاد الممرضين العراقيين استخدام وتدريب مئات الممرضات الاضافيات وشراء ملابس جديدة، وشراشف اسرّة، ومعدات للمرضات. وحاليا هناك فقط 300 ممرضة مجازة ومدربة في العراق.

    التعليم:
    المدارس: قامت الولايات المتحدة حتى نيسان/ابريل 2004 بترميم وتجديد 2358 مدرسة كما قدم البنك الدولي منحة بقيمة 40 مليون دولار لتوزيع 72 مليون كتاب مدرسي جديد لـ6 ملايين تلميذ مدارس مرحلة ابتدائية وثانوية. وفي هذه، وغيرها من برامج تربوية تكون النساء والفتيات متساويات تماما وهو تطور هائل قياسا بممارسات النظام السابق، لا سيما في فترة العقد الأخير.

    تدريب المدرسين: بحلول كانون الثاني/يناير 2004 تم تدريب 860 مدرب مدرسة ثانوية، و31772 مدرسا ثانويا وعاملا اداريا، في برامج تمولها وكالة التنمية الدولية.

    التعليم العالي: قدمت خمس منح قيمتها أكثر من 15 مليون دولار لتمتين الشراكات بين جامعات أميركية وعراقية. كما تم احياء برامج تبادل تشمل طلابا وباحثين. ومن بين 20 حائزا على منح فولبرايت المرموقة هذا العام كانت هناك ست نساء.

    ويمكن الاطلاع على بيانات حقائق خاصة بالنساء على العنوان التالي:
    http://www/state.gov/g/wi




    http://usinfo.state.gov/ar/Archive/2...26-199558.html

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    أحدى حقوق المرأة المفقدة في العراق!!! الدعارة[line]



    مجلة التايم تدافع عن الدعارة في العراق وتدعو الى ضمان حقوق المومسات !!

    نشرت مجلة التايم الاميركية في عددها الاخير تحقيقا من العاصمة العراقية بغداد يتناول الدفاع البغاء وعن قضية امرأة عراقية , وصفها التحقيق بانها " بغية " واختار لها اسم " شيماء " كاسم مستعار لها , ودافع التحقيق عن حقوق هذا النوع من النساء , وقال التحقيق ان الخمسة عشر شهرا التي مضت من عمر العراق الجديد بعد سقوط صدام بايد القوات الاميركية , اثبتت ان حقوق المراة في العراق مازالت مهدورة !! ونقل التحقيق ماوصفه بالمخاوف المراة العراقية من نمو التيار الديني المتشدد , وحذر من تنامي عمليات القتل باسم الدفاع عن الشرف واشار الكاتب بان عمليا ت القتل هذه وصلت الى مامعدله مائة حادثة قتل ثارا للشرف سنويا , في مقابل عشرين حادثة قتل من هذا النوع في الاردن . واشار التحقيق على لسان " البغية " التي تناول موضوعها كرمز للحقوق المنتهكة للمراة في العراق ، الى ان السمة الغالبة الان في العراق ، هي اعطاء اهمية للشرف اكثر من الاهتمام بحياة امراة مثل " شيماء "!! هذه المقالة اثارت حفيظة الكثير من المواطنات العراقيات , وقالت الدكتورة الهام عبد الحسين للوكالة الدولية للاعلام : " انه امر مخز ان تقوم مجلة التايم الاميركية بتناول موضوع البغاء والبغيات في العراق ، كمثال عن حقوق المراة العراقية المنتهكة في العراق "وقالت الكاتبة في مجلة عفاف الانسة سهير العيداني " ان الاعلام الاميركي والاعلام الغربي ، يصر متعمدا على الاساءة لقيمنا ومقدساتنا ومشاعرنا الانسانية والاخلاقية ، ان موضوع حقوق المراة في العراق ، هو عنوان هام لابد من بحثه وتناوله بشكل علمي دقيق ، اذا هناك ظاهرة في معظم مجتمعاتنا تدلل على هضم حقوق المراة ! ولكن ان تقوم مجلة التايم الاميركية باعطاء مثال على انتهاك حقوق المراة من خلال موضوع مقالتها ودفاعها عن بغية ، فهذا امتهان صارخ من هذه المجلة الاميركية لكرامة المراة العراقية وتاكيد على ان الولايات المتحدة الاميركية تخطط الى هدم القيم والمثل الاسلامية والانسانية في العراق ، وليس غير ذلك ، ومقالة التايم دليل دامغ هلى هذه المحاولة الرخيصة " من جانب اخر استنكر المفكر الاسلامي الاستاذ ازهر الخفاجي ماكتبته مجلة التايم ، وقال : ان حقوق المراة في العراق ، هي عنوان من عناوين اهتمام الشريعة الاسلامية بالمراة وحرصها على الدفاع عنهن وانصافهن من قيم جاهلية تحولها الى مجرد اداة سخرة وعبيد ،و مارمت اليه مجلة التايم الاميركية في مقالتها فهي محاولة اعلامية تتسم بالعداء وتشويه لحقوق المراة في العراق وتهدف الى تشويه صورة المراة العراقية الابية المكافحة التي واجهت اعتى الديكتاتوريات في زمن الطاغية صدام ودخلت السجون وصعدت اعواد المشانق دفاعا عن شرفها وكرامتها وقيم دينها , كما ان تحذير صحيفة التايم الاميركية من الضغوط التي تتعرض لها المراة العراقية بسبب ماوصفته بالتيار الديني واحتمال ازدياد هذه الضغوط فيما بعد الانتخابات القادمة في العراق ، فهو محض اختلاق ولعل هذه النتيجة التي تتوقعها المجلة الاميركية دليل على قراءة مغلوطة للواقع العراقي ، اذا اضطررنا الى افتراض عدم وجود سوء نية مقصودة من هذا القول. وشهدت الحوزة العلمية في كربلاء ردود فعل قوية لموضوع مجلة التايم الاميركية , واتفقت تعليقاتهم , على ان هذه المقالة تهدف الى اشاعة واباحة وتشجيع البغاء في العراق ، وفيه تحريض للسلطات الحالية والقادمة على اعطاء " حالات البغاء " صفة الظاهرة الطبيعية ووجوب اعتبارها حقا من حقوق المراة !! وخلصت تلك التعليقات بان هذه المقالة فيها اعتداء على القيم الاسلامية وعلى التقاليد والاعراف وتدخل سافر في الشان العراقي واساءة للاسلام واساءة لقيم الشرف التي يفخر بها الشعب العراقي كما بقية شعوب العالم .

    نص المقالة باللغة الانكليزية


    [align=left]Marked Women A rash of unpunished honor killings

    highlights the harrowing dangers females face in the new Iraq

    VIVIENNE WALT/BAGHDAD By Shaima is running for her life. Her delicate face peeks out of a black head scarf as she nervously scans the sidewalk outside a Baghdad cafe. A 24-year-old prostitute, Shaima (not her real name) lives in fear of a man who is determined to kill her. The tormentor is her younger brother, who has been delegated by his parents to murder his sister and reclaim the family's honor. He has already come close. Last month the brother spotted Shaima walking in the sprawling outdoor market in east Baghdad. He lunged at his sister with a knife, but she fled toward a policeman standing nearby. Shaima's brother explained to the officer that he was carrying out the family's desire to "cleanse" the shame over Shaima's profession. "Any other policeman would have turned me over to him," says Shaima. "For some reason, he shielded me." Her eyes darting around the cafe, Shaima says she does not expect to be so lucky the next time. "My brother's still out there — hunting me." When U.S. forces overthrew Saddam Hussein 15 months ago, the Bush Administration proclaimed that women's rights would be a centerpiece of its project to make Iraq a democratic model for the rest of the Arab world. But for many Iraqi women, the tyranny of Saddam's regime has been replaced by chronic violence and growing religious conservatism that have stifled their hopes for wider freedoms — and, for many, put their lives in even greater peril. For women like Shaima, the most terrifying development has been the rash of honor killings committed by Iraqi men against sisters, wives, daughters or mothers whom they suspect of straying from traditional rules of chastity and fidelity. Although such killings are hard to quantify and occurred during Saddam's regime as well, Iraqi professionals believe that women are now being murdered by their kin at an unprecedented rate. On the basis of case reports provided by police, court officials and doctors at Baghdad's forensics institute, the number of victims of honor killings in Iraq since the U.S. invasion in March 2003 may total in the hundreds. (By comparison, in neighboring Jordan, where women's-rights advocates have succeeded in bringing attention to the issue, activists report an average of 20 honor killings a year.) "This isn't just an issue about women. It's about the whole society," says Safia al-Souhail, a female Iraqi politician who was appointed ambassador to Egypt last week. "We have to stop it. It's going on everywhere, and no one is speaking about it." The rise in honor killings comes amid ongoing violence, including four car bombs last week that killed at least 28 Iraqis. The instability that has plagued Iraq since the war's end 15 months ago has curtailed the spread of liberties that U.S. officials once promised would have taken root by now. Violent crime remains rampant. And while interim Prime Minister Iyad Allawi last week vowed to "annihilate" the armed insurgents, few Iraqis expect relief from the dangers that have become part of daily life. Women are at the greatest risk. Many have become virtual prisoners inside their houses, seeking a safe haven amid rising rates of rape, kidnapping and carjacking. At the same time, as the power of Iraq's Muslim clerics has grown, the everyday freedoms that Iraqi women enjoyed under Saddam's secular Baathist regime have eroded. Women who once felt free to dress in Western clothing and shop alone now must wear a hijab, the traditional Muslim head scarf, when venturing outside. Many government offices require female employees to wear a veil at work. "Since the war, women feel they cannot go anywhere without it," says Jacqueline Zia, 30, who runs a hair salon in Baghdad. The perils of being out after dark have forced Zia to eliminate the salon's evening hours, which for years provided women with a social outing away from their husbands. The deadliest threats often come from their own families. Reliable statistics on honor killings are nonexistent; as in other countries in the Middle East where the tradition is tolerated, such as Egypt and Morocco, honor killings are largely treated as private family matters in Iraq. In conservative tribal communities, women who lose their virginity before marriage or who have an extramarital affair are sometimes murdered by family members seeking to avoid the shame and social isolation that the clan is subject to if one of its female members has sex outside marriage. Under Saddam's laws, which are still in place, men convicted of honor killings can receive up to three years in jail. But because the crime is rarely reported, few are actually prosecuted. And since there is widespread sympathy for the killers among police and judges, those who are convicted rarely serve more than a few months. The secrecy surrounding honor killings often begins in the virginity-testing room in Baghdad's forensics institute, where a woman's fate can be sealed. Typically brought in by suspicious family members, a woman lies faceup on a bed fitted with stirrups and is examined by three male doctors, according to Iraq's legal requirements for such tests. The findings are then written down and may be critical to proving an honor-killing case later on. Pathologist Hassan Faisal al-Malaki, one of three doctors at the lab, says he currently tests about 10 women a week, up slightly from before March's invasion. Al-Malaki says the increase is due in part to parents' fears that racy television shows and Internet sites outlawed under Saddam but now freely available are influencing teens' sexual behavior. "Boys are much more oriented toward sex today," says al-Malaki, who says girls sometimes arrive at his office in terror, knowing that the results of the test could lead to their death. Last November, Qadisiyah Misad, 16, ran away from her family's home on the outskirts of Baghdad. Within days, one of her brothers and a cousin tracked her down on a city street and hauled her back home. According to Essam Wafik al-Jadr, the judge who prosecuted the case, one of Misad's brothers cornered his teenage sister in the living room; he then drew a pistol and shot several bullets into her. "The parents requested that the brothers kill her," says al-Jadr, who learned of the killing when Misad's body turned up in Baghdad's city morgue. He decided to prosecute the brother for an honor killing. The punishment hardly fit the crime: Misad's brother received a year in jail, and al-Jadr is not even certain he is still incarcerated, since he was eligible for parole within a few months of his conviction. Most perpetrators face even milder retribution. Al-Jadr's court in southwest Baghdad has tried at least 10 men since January for killing women in their family. But most of the killers are not called to account. In many cases, the women's parents do not want the men prosecuted, viewing their daughters' death as unavoidable. Even when investigators find evidence of a murder, they often fail to persuade family members to cooperate. Last month a Baghdad coroner reported the death of Mouna Adnan Habib, 32, a mother of two, who had been delivered to the city morgue with five bullets in her chest. Habib's left hand had been cut off — a practice common in honor killings, in which men amputate the woman's left hand or index finger to display as proof to tribal leaders and relatives that the deed has been done. In Habib's case, relatives suspected her of having an affair. "They saw her talking to a man a few times," said al-Jadr, whose staff investigated the case. Local police have told al-Jadr that they believe Habib was killed by her nephew rather than her husband but that they cannot find the man, who they say has not since returned to the family house. Some believe the breakdown in law and order has contributed to the spike in honor killings. An unintended consequence of Saddam's fall is that there are fewer restraints on violent young men bent on taking matters into their own hands. Last September, Ali Jasib Mushiji, 17, shot his mother and half brother because he suspected them of having an affair and killed his 4-year-old sister because he thought she was their child. Sitting in a jail cell in the Baghdad slum of Sadr City, he says he wiped out his family to cleanse its shame. He had thought about killing his mother for some time but says it wasn't until the fall of Saddam that he was able to buy a Kalashnikov and carry it out. "With the security before, it wasn't possible," he says. Activists seeking stiffer punishments face bitter opposition from religious and tribal leaders. Like many other professional women, Julanar al-Zubaidi, a Baghdad schoolteacher and mother of four, fears that the state of women's rights could get even worse if Iraqis elect a government dominated by religious hard-liners. "The current government we can live with," she says. "We're very worried about what comes next." Those anxieties are spurring a few activists to venture into the political arena; the only chance they have to eliminate honor-killing laws, they say, is to flood political parties with women who can win positions in the government and fight from the inside. "Nothing will change unless we get elected," says al-Souhail, who has emerged as a leading women's-rights campaigner. "It's going to be a big fight because no one in Iraq declares it a crime." The persecuted women do have a few places to turn. The Organization of Women's Freedom in Iraq, a project run by Iraq's Workers' Communist Party, is hiding three women in a safe house hundreds of miles from their families. One of them is a 16-year-old girl named Rana who was raped by her neighbor last April in the city of Nasiriyah. When her family discovered what had happened, her brothers decided to kill her, since she was no longer a virgin. A cousin who was aware of the plan took Rana to a nearby Italian military base; she was later moved to Baghdad and finally to a secret location farther north. Having fled her family, she is unlikely ever to return home. "We hope to get a written guarantee from her parents that she will not be killed," says Zemnakow Aziz, a Workers' Communist Party official. "Even then we cannot be sure they will stick to it." Ultimately, Aziz says, he will try to find an Iraqi family abroad to take her in. Shaima, the Baghdad prostitute, still hopes she can one day go home, perhaps when her father dies. "My mother might take me back then," she says. She first left her family at age 19, after her parents forbade her to marry her neighbor, with whom she had fallen in love. Five years later, Shaima still waits for a reconciliation that will come only when the country decides to value her life as much as her family's honor.[/align]


    http://www.almojaded.com/visnyhet.asp?side=3633

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني